ترغب بان اموت فداها
وهي لا تذكر حتى اصغر جميل فكيف يصح ذلك عساها
عرض للطباعة
ترغب بان اموت فداها
وهي لا تذكر حتى اصغر جميل فكيف يصح ذلك عساها
اصبحت لا اناجيها
لربما قد شفيت من سحرها
سالتني يوما متى اخر مره قد قبلتني
فستحيت انا وهي تقرب المبسمي
لولا الاخلاق ومبدا الرجال
لحطمة كل شي الان بالمجال
يقال ان اطفئ مصباح وغنى بعدها السرير
فهي حتما ساعة حب كبير
اليس من احد هنا
لا اعتقد بان هذا الزمان هو للحب
فهو مليئ بالقسوة والبغض وذبح القلب بالقرب
سيدتي
لما لا تشربي شيئا معي
ساشعر بالسرور ووجهك امام عيني
اصبحنا ندمن الصمت فالبوح
موجع
شمعة خافته ..وذكريات متوقده
كفيلة بطرد اسراب النوم
جرعة عذبه من مشاعر نقية
كفيلة لري اوردة الروح
دائما البداية لهاجمال خاص
تفتقده بعض النهايات
نقف على قارعة الطريق
نتوسل للقاء الربيع
لكنه نسي ان الصيف التهمه
بين ثناياه
ليس االسخاء بالمال فقط
فسخاء الروح اكثر كرماا
من الجميل أن نتدثر بالأمل
عند هبوب شتاءاليأس
اشتم عطرك
يبدو انه خليط من انفاسك
من غرائبنا ان نعجز عن الكلام
وفجئه .. نصبح ثرثاري المداد
ليس تناقضا بل فيض.
على اعتاب السطر
اقف منتظر الطير
نلتحف الليل ونسترق من ضوء قمره
لننسج لنا حكاية من ألف ليلة وليلة
رقصات واهنه على اعتاب السهر
وما رايك لو اخبرتك انك الالق
في حياة اخرى انتي
منزوية تقرئين الوايات وتعيشنها بلون وردي
على شرفات الغياب
هناك بقايا اوراق ..
وصدى كلمات كانت
لهم .ثم مضت
وجه ملاكي وقد احضره السحر
ياقطعة من نجم او ربما احدى الدرر
بين سطور الكتاب
رسمت نون النسوه
لكن سهوا سقطت
بين طيات النسيان
لا اسكن بالماضي
فوجهك معي دائما ولم يجافي
بين اصابعك انا
وبين شفتاك حبي والمنا
وفي قلبك حنين دافق للقاء
تحبيني بجنون وسخا
غاب القمر فضحكت النجمات
ظنت انهن اصبحنا ملكات
اعلم انك تحبين البكاء
وامام الناس تجبرين البعض على الخشية والانزواء
ليس بزمنك او زماني
ولكنه الحب الذي يشعل كيانك وايامي
فلا يهم مديح فما بداخلنا لن تغيره اماني
اكتب بعض الاه واهرب
ليس ضعفا ولكنه يتعب
بين الأياب والغياب
خيط رفيع..
خطى مترنحه
تتعثر تارة وتارة تقف
تبحث بين الدروب
عن طريق الحياة
كم هو جميل ان يسمعك
والاجمل حينما يفهمك
جميعهم يبحث عن سبيل
هكذا الخليقة سيدتي فليس كل شي فيها جميل
فقط اسكني الان فالحب
ولا تكترثي اين هو الدرب
قد تهرم الأجساد
وتأبى الروح الخضوع
ذات مساء سألت جدتي.متى.
تضحك الدمعه
قالت متى ماوجدت لها مستقر
روح وعاطفة وتصارع
يبدو انها محطمة ولا تملك الدافع
لا يعرف الانسان وطنه
الا بعد رحيله عنه مهجعه
ولا يعرف حينها طعم البكاء ومن سببه
رياح هوجاء تعصف بالخباء
لكنه اصيل لايتزحزح