رائحتك ما زالت هنا
عرض للطباعة
رائحتك ما زالت هنا
بعدد نجوم السماء احبك أبي
كم يسعدنا كرم المداد عند احتياجنا له
ومازال يختبئ بين النبضات شعور دفين
لا يباح به
اخبري الجوارح حينما تاتي
اخبري الاطياف حينما تنادي باسمي
اشعر وكان احد هنا بالقرب
اشتم انفاس
بعض من خطوات باحساس
لم تنم ليلتها
لربما قد بدات تتلذذ بالحب
عساه يكون واقعها
ويتحقق بعد ذلك حلمها
أمل ..كلمة تنعش الروح
تبدد ظلمة اليأس
طاب يومكم
وبين الامنيات وهج شعاع لا يخبوا"
ليت نجوم الليل ترشد التائهين ..."
نوافذ تجمعنا وكاننا نطل من شرفات الحياة لناخذ بضع نفس"
آدّريْ بكَ إنكْ تَجيْ تتَصفحْ آوُرآقيْ
مَشغوُلْ بآلكْ وشَ إلّلي بكَتبه بَعدكْ .."
مآ دآمكْ أصلاً رَضيتْ بِـلحظّة فرآقيْ
مآ رآحْ تفَرقْ / تفَضلْ كلّهآ عنَدّكْ .."
.
.
كُل ما كتبته ..
و كُل ما لم أكتبهُ بعد ..
هيَ أحلام
تسري على مائدةِ الاشتياق !
شلونه قلبك؟! منهو من بعدي يحبك؟
وعدتُكِ أن لا أُحِبّكِ ! ثُمّ أمامَ القرار الكبيرِ جَبُنت | ..
كم هو جميل ان تعيش في عالم افتراضي
ان تكون شاعر المشاعر
وبان يقراء حديثك من كان رحل وهاجر
بعيد عن عالمنا الواقعي المقنع الحائر
تتحداني
من منا الاقسى
ولم تفكر بان جميعنا خاسر وسيعيش بمنفى
اعلم انك حينما احضر
ترجفين وتتسارع النبضات
في بعض احيان تتداركين العبرات
تِغيب ..وتغيب مَعك حُروفِي..
تِغيب..وأَتُوه أَنظُر لِكُل مَار..
هَل رأَيتَمـ قَلبِي بالجِوار..!
#ماريانا
وماهو لون خديك
هل طبعت تضاريسها على الوسادة
شعرك العجمي
كان قصيدة كتبتها نثري
هل انت هنا من اجل حب ماض
ام هو اهتمام فقط
ها انت كعادتك
لا تجرؤين على اخضاع سطرك
تختبئين
لا اخون الحقيقة
رغم سقوطي قبلا مؤمن بقدري والخليقة
للعطاء لذة وحلاوه
يستشعرها من عاشها
أن ترسم بسمة على ثغرا حزين
سعاده..أن تدثر روحا اهلكها المرض
بحسن الظن بالله والرجاء بالشفاء
سعاده..
أن تدخل سرورا لقلب مسن هرم افتقد الإهتمام
والحب لأعوام
سعاده
..
السعاده عطاء بنقاء يرتد إليك سريعا
لا تقوين على مجاراتي
لانني اصدق منك في مناجاتي
ايها الليل هل لي ببعض سكونك
كتاب صغير وفي اخر سطره مفرده سعاده
ليتنا نعلم انها في مجملها قناعة
بين السطور..رموز
مشفره ..تحتاج.لترجمان
دعي ما تحكي الناس
فما همك في الماضي ليس له اساس
طلاسم بين السطور
وكتاب مرمز محجور
قفلت على نفسها كل الدهور
كل الحكايات
حيكت على مهل ثم اهملت
زوري مرة قلبي
واشربي منه كاس عسلي
لربما اعجبك
[bقد اقسمت يوما
الا تعود لتلك الطرق الوعره
فجراحها لازالت نديه[/b]
لحن حزين ما تعزفين
ترغبين ببكاء الناس على قصتك حينما تصلين
سألت لك الله ان يصلحك في ما تفعلين
لما لا نبيع اعمارنا
لنجرب عسانا نربح سعادتنا
حينما احب اصمت
اخشى على محبوبتي ان تحزن حينما اغيب واحنت
سطور ختمت
بكلمه لا معنى لها من الأعرب
لأنها في قاموس الروح معبره
تقوم ليلتها تسايرني
تحبني وتفرح بمحارتي
تستحقين الازهار سيدتي
في غابر الازمان سالت الطفلة جدتها
لما الزهرة تذبل عندما اقطفها
قالت لها..لأن الروح فارقتها
اياك.ياصغيرتي..وقطف الجمال