https://s-media-cache-ak0.pinimg.com...lamic-food.jpg
عرض للطباعة
الحمدلله على كل حال.
في امان الله.
صباح الخيرات ..،،،،!!!
بعض المفاجآت الصباحية ..،، !!
يحكى أن اللغوي السوداني المعروف البروفيسور عبدالله الطيب تعطلت سيارته أمام داخلية الطالبات - جامعة بخت الرضا - وكانت هناك ثلاث من الطالبات يذاكرن دروسهن عصرا وما كن يعرفن البروفيسور عبدالله الطيب، فطلب منهن وهو من بعيد مساعدته في العطل -أي يدفعن معه السيارة-
فجاءت اثنتان، ورفضت الثالثة، فناداها من بعيد: "تعالي يا ملكة الجزائر!"
فجاءت مسرعة، فضحك عبدالله الطيب، ودفعت السيارة مع زميلتيها.
فسألها البروف: من الذي يدرسكم اللغة العربية؟ فذكرت له اسم دكتور المادة، فقال لها: اذهبي واحكي له القصة كاملة وصفي له شكلي فسوف يعرفني.
تعجبت البنت كثيرا من استمراره في الضحك، ثم ذهبت وأخبرت الدكتور وحكت له الموقف الذي حصل لها مع البروفيسور عبدالله الطيب، وذكرت للدكتور أن الرجل ناداها بـ: "ملكة الجزائر" وأنها انبسطت جدا وظنت أن هذا شيء جميل ومفخرة لها، فذهبت إليه ودفعت مع زميلاتها السيارة..
فضحك الدكتور..
وتعجبت أيضا من ضحك الدكتور الثاني!
فقال لها:
الشخص صاحب السيارة هو البروفسيور عبدالله الطيب
و"ملكة الجزائر" اسم من أسماء الضفادع..��
����صباح الابتسامة����
��������������
سبحان الله بعض الذكريات التي تكاد أن تصل الى واقعنا ولكن ...!!