ألتمس لك عذر لو كآن مآ أنت معذور ...........
و إن جحدت الموده بـآن لك مآ خفى
عرض للطباعة
ألتمس لك عذر لو كآن مآ أنت معذور ...........
و إن جحدت الموده بـآن لك مآ خفى
من تحدانى التحدى من طباعى
والوفى خذ ماي عيني بذوق طيبة
حتى شوقى مو كافو يلوى ذراعى
و قلبى ان ماطاع راسى وش ابى بة
ما تكبر أحد إلا لنقص وجده في نفسه ، و لا تطاول أحد إلا لوهن أحسه من نفسه
ليس التطاولُ رافعاً من جاهلٍ … وكذا التواضعُ لا يَضُرُّ بعاقلِ
لكنْ يزادُ إِذا تواضعَ رفعةً … ثم التطاولُ ما له من حاصلِ -
إِن الغرورَ إِذا تملَّكَ أمةً … كالزهرِ يخفي الموتَ وهو زؤامُ
يا مظهرَ الكِبر إِعجاباً بصورتِه … انظرْ خلاءكَ إِن النتنَ تَثْريبُ
لو فكرَ الناسُ فيما في بطونِهمُ … ما استشعرَ الكبرَ شانٌ ولا شيبُ -
هل في ابنِ آدمَ غيرُ الرأسِ مكرمةً … وهو بخمسٍ من الأقذارِ مضروبُ -
أنفٌ يسيلُ وأذنٌ ريحُها سَهِكٌ … والعينُ مرصةً -
يابنَ الترابِ ومأكولَ الترابِ غداً … أقصرْ فإِنكَ مأكولٌ ومَشْروبُ -
كل يومي ليل , و أيآمي
.............. " ليال "
يـّ متى تشرق !؟
.... و أشوف الصبَح فيك ؟!
و أتنآسى كثر ترديدي سؤآل :
....................وينك البآرح ؟ آنا خآيف عليك ...!
صراحه هذا الولد اوتار دائما مبدع بصراحه
نعم تفرق أكبر مشكله المكابره
قد يتعرض الواحد منا في لحظة غضب لموقف فيه تحدٍ واستفزاز وفي لحظة يمكن ان نتخذ قرارات فيها الكثير من الاخطاء ونعمل على الاصرار عليها وبعد هدوء الاحوال وزوال اسباب الغضب اذا كان انسانًا طبيعيًا وسليمًا وخاليًا من العقد النفسية يعمل على الرجوع عن هذه القرارات الخاطئة فالشخص صاحب الشخصية القوية والذي ينظر للامور بنظرة فيها الكثير من التريث والتوازن سرعان ما يتراجع عن قراره الخاطئ بل يقوم باكثر من ذلك وهو الاعتذار مثال لذلك نجد الكثير من هذة الشخصيات في اماكن العمل مثل مدير مؤسسة قام باتخاذ قرارات خاطئة وعمل معاونوه على تصويبه فهنالك من يستجيب فورًا ويتراجع ومثال مغاير ان يتخذ المدير قرارات خاطئة ولايهتم للاصوات التي تقوم بتصويبه ويصر على ذلك ويعاند.
تو كيف رفعتوا هالموضوع
اريد انزل موضوع جديد
ما الحل :cool: