والأمر والأدهى بأن البعض تكون ردودهم مجرد نسخ ولصق من مواقع أخرى ...اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أريج الرياحين
نعم أصبحت المنتديات نسخ كربونية لبعضها
كم أتمنى بأن أجد منتدى مصدرا للإبداع وليس مستورد لأراء الأخرين ...
عرض للطباعة
والأمر والأدهى بأن البعض تكون ردودهم مجرد نسخ ولصق من مواقع أخرى ...اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أريج الرياحين
نعم أصبحت المنتديات نسخ كربونية لبعضها
كم أتمنى بأن أجد منتدى مصدرا للإبداع وليس مستورد لأراء الأخرين ...
عذرا سيدتي ...اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أريج الرياحين
ومن يزرع الوازع الديني الذي تتكلمين عنه أليسوا الأهل !!
عندما يكون الطفل أبن عامين ويتعلم طريق المسجد بصحبة أبيه هل هو شبيه بمن هو في نفس عمره وحفظ أغاني روبي وغيرها ؟؟؟
الأهل وسلوكهم منذ نعومة اظافر اطفالهم هم من يشكلونه ...
فهو في ذلك السن مثل الصلصال والرابح من يشكل ابنه بأحسن صورة سلوكية ممكنة ...
اخي سمو ..اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ☆سمو الحرف☆
عجبا وهل كان سيدنا نوح عاصيا عندما ابتلاه الله بابنه العاق ؟؟؟ اليس سيدنا نوح من انبياء الله الصالحين الناصيحين لاقوامهم ... الم يقل لابنه ) يا بني اركب معنا ولا تكن من الكافرين ؟؟؟ ( قد يبتلي الله عبدا صالحا بابنا فاجرا عاصيا عنيدا ..نعم تقع على عاتق الاهل مسؤولية زرع الوازع الديني في ابنائهم ..ولكنهم ايضا بشكل او بآخر يتأثرون بما حولهم .. المجتمع والاصحاب والمدرسة والتلفاز وغيرها .. كل هؤلاء موثرات خارجبه تساهم بشكل كبير في صقل روح الابن وتوجيهها لاحد طريقين الخير والشر ..
هي ليست بهذا النمطق تقاس الأموراقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أريج الرياحين
ما يحدث في زماننا للأسف الوالدين هم الركيزة الاساسية لأي شيء
طفل يجلس مع والديه يتابعون مسلسل تركي فيه من العري والأدمان كل شيء هل سوف ننتظر ولد علامة في الدين !!
بحكم عملي لدي حالات كثيرة من الذين يتعاطون ويدخنون وبعد صعوبة البحث كانت الصدمة بأن كل ما يفعله الأبن هو أنعكاس لما كان يمارس في البيت ...
هي ورقة بحث قريبا سوف أقدمها ....
وعن ممارسات التربوية هي تجربة عملناها لأحد اطفال أسرتنا بأن جعلناه يعتاد على صوت القران من اشرطة وايضا كانت والدته تجلسه في حجرها وي تقرأ القرأن واليوم هذا الطفل لغة العربية أقوى منا نحن الكبار وايضا حفظ كثير من السور ...
هي ليست فلسفة بل هو حديث العقل وسلوك يزرع في نفوس الابناء
إن استطعت سوف أطرح بحثي هنا بعدما أنتهي من التقديم....
اريج ....
كلامي ليس تعسفا في حق الاباء والأمهات ولكنني موقن بأنه لو صلح الجذر وسقي ماء عذب لحصدنا ثمارا طيبه...
هناك عوامل مرتبطة من أصدقاء السوء
الأعلام
وغيرها...
ولكن لو بقي الأباء والأمهات يدا بيد مع الأبناء لقدروا على معالجة كل ما يصادفهم من مشاكل ...
........
ما شاء الله عليكم سمو §أريج
كم هائل من الثقافه والمعرفه واسلوب راقي في الحوار .
كونوا على يقين انا نتابع كل كلمه تكتب هنا ونتشوق ونمني النفس بالكثر من نور هذه الثقافه
دمتم في تالق
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ☆سمو الحرف☆
سمو ...اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ☆سمو الحرف☆
هي ليست فلسفة وانما واقعا ..وانا لا اختلف معك ابدا فيما قلته وانما اوضح نقطه وهي ان ليس بالضرورة ان يكون وراء كل شاب فاسد ..اب فاسد ..هناك مجتمع باكمله يقف خلف تنشئة الطفل .. هناك حالات يتصف فيها الوالدين بالتقى والورع وتجد ضمن ابنائهم ابنا عاقا مدمنا متعاطيا ... فكيف يكون ذلك ....وانا لا اقوله من فراغ هناك حالات بالفعل هي كذلك ...حتى الاهل أنفسهم لا يعلمون بتعاطيه الا بعد وفاته بجرعة زائدة ..اذا هنا لا يجب التعميم اخي...
اما بالنسبة للدارسة التي ستقدمها اتمنى ان تتاح لنا فرصة الاطلاع عليها .. كل التوفيق لك أخي سمو ...
اخي معانق ... يا هلا فيكاقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معاَنق
ونحن ايضا نتشرف بمرورك العذب ها هنا
نتمى لك ولمتابعينا طيب الوقـت
اكاليل من زهر تطوق هامتك
كل الود لك منا
لا انا لم اطلق لفظ فاسد عن الاب ...ولا عن الأماقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أريج الرياحين
بل قلت بأن الأهل لهم الدور الأكبر فيما يحدث ...
الوازع الديني لن يأتي للأبن من السماء إن لم يغرسه في داخلة والده ...
والفتاة لن تمسك بأصبغ الدخان إن وجدت هناك من يجلس معها ويستمع لها ويعرف كيف يصل الى عمق فكرها
هذا الواقع الذي لا بد أن نعترف به
هناك امور أخرى تدخل في ضياع الابناء مثلما اسلفت سابقا من مجتمع ومدرسة وغيرها
السلام عليكم
ياسلام عليكم ايها الرائعان
لقد استفدنا كثيرا من هذا الحوار الراقي والمفيد
يحزنني كثيرا بانني لم اكن خلال الأيام القادمه بالبلد
واتمنى بان اعود واستطيع مناقشتكم فيما توقفة معه
من هذا الحوار الهادف الثرى
ادعوا للشايب العودة بالسلامة
انتم رائعون اريج سمو انتم قيمه فكرية عالية الجوده
تقديري واحترامي