شكرا كثير ربي يخليك...
هلا بيك نورلعيون
كنت في أبوظبي وكان عمري 16 سنه كنت أحضر حفلات الفنان على بن روغه فهو صديق وحفلات كثير منهم
ولكن بن روغه هو أحب المطربين عندي وانا لا أكتب الشعر كثير إلا إذا عجبني شي
ولا اخفي عليكم انا أقوم بتقليد بعض القصايد التى تسلب لبي فا أقوم بصياغة وحده مثلها وربما احسن منها
فأنا اخلط بين الشعر الإماراتي والشعرالعماني أعني اللهجة
ليش الجفا دايم تلزه
مبعد ولا همك وصالي
ليش الغلا عني تعزه
وليش بغيابي ما تبالي
وليش الجفا قلبي يهزه
وفي غيبتك عنك اسألي
تطرى عليه بكل حزه
ما تغيب لحظه عن خيالي
صادق غرامي لك منزه
عيبة الوحيد انه مثالي
مرحبابك وبعودتك يانور لعيون. طبعا لن اكذب عليك
النساء الجميلات لما اشوف وحده مليحه جميله
قد أكمل الله لها الحسن والزين أحس باندفاع لكتابة قصيده على ضوء تلك الحورية
ويحمسني ذكريات الجبال التى أكملت حياتي بها وتلك السبوح الجميله في وطني عمان ارتاح مع الغنم والبوش
هنا الشاعر يجد ضالته في الكتابه وذكريات الطفوله ونحن بين ه سنوات حتى عشر سنوات
ثم أحيان تجدني أبكي وانا أتذكر تلك السنوات الجمل في
حياتي ولا زلة أخذ منها واقطف من ثمرها
لت يسع المجال لسرد تلك الأيام الجميله
اشكر نور لعيون لأنك ارجعتيني إلى خمس سنوات الوراء
* هل الواقع الشعري في عمان محبط ام ترى انه بالفعل واقع نشيط ؟
* اذن ما هو تقييمك لديوان الشعر العماني ؟