أين الرقابه...هنا تكمن المشكله.
هل يعقل موظفة بشهادة (تربوي ،معلم)..يتوظف مدخل بيانات؟
هل حاجة الموظفة دعتها لذلك ام حاجة الوزارة بسبب نقص الموظفين؟.
الله يبعد عنا هذه الافة...لانها ليست في حق ابدا.
شكرا لك
عرض للطباعة
أين الرقابه...هنا تكمن المشكله.
هل يعقل موظفة بشهادة (تربوي ،معلم)..يتوظف مدخل بيانات؟
هل حاجة الموظفة دعتها لذلك ام حاجة الوزارة بسبب نقص الموظفين؟.
الله يبعد عنا هذه الافة...لانها ليست في حق ابدا.
شكرا لك
(الفلوس والواسطة اساس نجاحك في عمان والشهادة علقها في بيتك )
هذه المقولة هي الواقع في كل الدول العربية وليست في عمان وحدها . وهي الواقع وبكل اسف وهي صحيحة ولكن من وجهة نظري سأصوغها بجملة ادق فهي يجب ان تكون هكذا ( الفلوس والواسطة اساس نفوذك ووصولك ال ى ماتريد والشهادة علقها في بيتك ) لانها في الحقيقة ليست اساس النجاح فالمنصب والوظيفة التي يحصل عليها الشخص بالواسطة والفلوس لاتعد نجاحا فالنجاح هو الذي يحصل عليه الشخص بجدارته وكفاءته .
ان سبب التخلف الحضاري والعلمي الذي نعيشه في مجتمعاتنا ودولنا العربية هو تولية الامورلمن لايستحقها وعدم وضع الشخص المناسب بالمكان المناسب . حتى اصبحت الامور تدار بجهال لايفقهون في مجال عملهم شيئا.
اما قبولي بالواسطة نعم اقبلها بشرط ان لاتكون على حساب شخص اخر احق بها . الواسطة التي فيها ظلم او هضم لحقوق الاخرين هي كبيرة من الكبائر لانها ظلم وبخس لحق شخص اخر . اما ذا كانت شفاعة حسنة فلا مانع من ذلك . وقد قال الله تعالى ( من يشفع شفاعة حسنة يكن لها نصيب منها ومن يشفه شفاعة سيئة يكن له كفل منها ) الواسطة التي تأخذ بها حق انسان مظلوم هي شفاعة حسنة والتي تقضي بها حاجة محتاج دون ضرر على احد في شفاعة حسنة
شكرا لك اختي الكريمة على اطروحاتك المتميزة ونشاطك الدائم
السلام عليكم
اهلا بك اخيتي
للاسف اصبحت الواسطة هي هم العديد من الأشخاص
بحيث لا يستطيعون ان يقوموا بأي عمل دونها
ويتفاخرون بها
الحمد لله إلى الان لم احتج إلى ما تسمى الواسطة هذي في تمشية حياتي وإن شاء الله لم ولن احتاجها
يسعد صباحك عزيزتي وصباح جميع المتواجدين.....
اختي اللي يقول الواسطه اساس النجاح مع الاسف راح اقول انك صادق وكلامك عين الصواب وبالاخص في عمان...
والواسطه بلاها ماحد راح يمشي امورة انا بروحي مرتب اوضاعي بالواسطه لاني انجبرت عليها بس الظلم اللي كنت فيه بدونها وانصحكم جمييييييييييع عليكم بهالفيتامين لانه مضبوووووط
الواسطة في الاصطلاح الشرعي: تُعَرَّف الواسطة بأنها "طلب العون والمساعدة من شخص ذي نفوذٍ وحظوةٍ لدى من بيده القرار لتحقيق مصلحة معينة لشخصٍ لا يستطيع تحقيقها بمفرده". المحسوبية في اللغة: حسبه؛ أي: عدَّه، وبابه نَصَرَ، وكتب حسابًا وحُسبانًا، والمعدود محسوب، والحسَب: ما يعُدُّهُ الإنسان من مفاخر آبائه. في الاصطلاح: هي اعتبار القرابة العائلية أو السياسية أو المذهبية في تحقيق مصلحة ما؛ كإسناد الوظائف أو الترقيات أو غيرها، وجعل الحسب أو النسب في المقام الأول. الفرق بين الواسطة والمحسوبية.يجد المدقق أن مفهوم الواسطة يختلف عن مفهوم المحسوبية، وإن كان كل من الواسطة والمحسوبية لا يوجد إلا بوجود سلطة أو نفوذ، ويهدف إلى تحقيق نفس الهدف. أطراف الواسطة: للواسطة ثلاثة أطراف، هي:أ- طالب التوسُّط أو المتوسَّط له.ب- المتوسِّط.جـ- المتوسَّط لديه.
موقف الإسلام من
الواسطة:
أوجب الإسلام نفع الناس والسعي في حاجة الآخرين
وقضائها، بل جعل نفعهم من أحب الأعمال إلى الله تعالى، فقد سُئل الرسول - صلى الله
عليه وسلم -: أي الناس أحب إلى الله يا رسول الله؟ فقال: ((أحب الناس إلى الله
أنفعُهم للناس، وأحب الأعمال إلى الله - عز وجل - سرور تدخله على مسلم؛ تكشف عنه
كربة، أو تقضي عنه دينًا، أو تطرد عنه جوعًا...)).
ومن هذا النفع المحمود والمطلوب التوسُّط لدى الناس
لقضاء حوائج الآخرين، هذه "الواسطة" أسماها
القرآن الكريم (الشفاعة)، وذلك في قوله -
تعالى -: ﴿ مَنْ يَشْفَعْ شَفَاعَةً حَسَنَةً يَكُنْ
لَهُ نَصِيبٌ مِنْهَا ﴾ [النساء: 85].
ومن هذا النفع المحمود والمطلوب التوسُّط لدى الناس
لقضاء حوائج الآخرين، هذه "الواسطة" أسماها
القرآن الكريم (الشفاعة)، وذلك في قوله -
تعالى -: ﴿ مَنْ يَشْفَعْ شَفَاعَةً حَسَنَةً يَكُنْ
لَهُ نَصِيبٌ مِنْهَا ﴾ [النساء: 85
سبحان الله .. نقطه جميله غاابت عن بالي
تتوقع موجوده هذي معنا ؟؟ ولا فقط لمصالح بينهم اخدمني اخدمك