عرض للطباعة
هلا ابا مازن هو المال رئيسي لكل مجال / لكن هل يكفي المال لحفظ الأمن القومي الامريكي و هل يكفي المال لحسم أي قرار رئاسي يحدد وجهة واشنطن ل روسيا _ايران _اسرائيل _ العرب _ جيران يونايتدستيتس _كوريا الشمالية .
هي ملفات صعبة بنظري ، so they need hard man .
أخي الكريم امريكا دولة موسسات و لا يحكمها شخص مطلق. بعد تحديد المرشحين الجمهوري و الديموقراطي ستبدا الاجهزة المختصة تدريبهم و توجيههم في ما يخص الامن القومي داخليا و خارجيا بستة اشهر قبل تولي الرئاسة و قبل تولي الرئيس المنتخب الرئاسة يخضع لتثثيف مكثب و هو كذلك خاضع لرقابة أجهزة الامن القومي و مجلسي الشيوخ و كونجرس .اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمير عربي
هناك استراتيجيات قومي لا يمكن لاي رئيس الحياد عنها فهو جهة منفذة لا غير
ابا مازن كلنا نعرف ان امريكا تحكمها اللوبيات و يهمها اصلا اسرائيل في المقام الأول ..لكن هي تساؤلات فالثابت ربما سيتغير و رأينا الاتفاق النووي الذي حدث في عهد اوباما الحالي / و رأينا أشد العداوه بين امريكا و ايران في عهد جورج بوش ...
المقصد = كيفية التعامل مع السياسيين في العالم و ايضا الداخل ...
و العالم ايضا يتغير و المعامله تتغير .
تعرض طالب مصري يدرس في كاليفورنيا للتهديد بطرده من الولايات المتحدة جراء نشره جملة على صفحته الخاصة في فيسبوك تحدث فيها عن رغبته بقتل المرشح الجمهوري للرئاسة دونالد ترامب.
وقامت مدرسة الطيران بإلغاء قيد وتأشيرة الطالب عماد الدين السيد، البالغ من العمر 23 عاما، فضلا عن قيام السلطات بتوقيفه بتاريخ 12 فبراير/شباط الماضي في المدرسة قرب لوس أنجلس.
وكان السيد قد كتب على صفحته على الفيسبوك: "أرغب في قتل دونالد ترامب وأن يحكم علي بالسجن المؤبد. وسيشكرني العالم بأسره على ذلك".
ووفقا للمحامي هاني بشرى رفض القاضي الإفراج عن السيد بكفالة بداعي أن مكتب المدعي اعتبر أن هناك خطر فراره، فيما لم تتم المحاكمة بعد. إلا أن قاضي الهجرة أمر في بداية الأسبوع بطرده لأن مدرسة الطيران التي يدرس فيها ألغت تسجيله وتأشيرته كطالب ولم تعد سارية المفعول.
وقال المحامي "إنه حادث مؤسف للغاية، حيث يرفض المدعي العام الأمريكي مقاضاته بتهمة جنائية، وذلك بذريعة عدم وجود أرضية قانونية لرفع دعوى جنائية".
وأشار إلى أن موكله تصرف بغباء إذ نشر تلك الجملة على خلفية خطاب لترامب معاد للإسلام، لكنه أكد أنه لم يكن ينوي الاعتداء على ترامب وأنه عبر عن ندمه.
المصدر: "فرنس 24
ترامب يفوز في مشيغان وميسيسبي وهيلاري في مسيسيبي
تمكن دونالد ترامب أحد مرشحي الحزب الجمهوري لدخول انتخابات الرئاسة الأمريكية، من الفوز في ولايتي مشيغان وميسيسبي.
وبهذا يدعم ترامب موقفه بصفته الأكثر حظا في الفوز بالترشح عن الحزب الجمهوري لدخول الانتخابات.
وتمثل ولاية مشيغان الصناعية وولاية ميسيسبي اثنتين من الولايات المهمة في التصويت.
وبهذا يواصل ترامب تقدمه على منافسه الأقرب منه تيد كروز وباقي المرشحين ويصبح أكثر قربا من الفوز بترشيح الحزب له.
وحل منافسه ماركو روبيو السيناتور عن ولاية فلوريدا في المركز الرابع بين مرشحي الحزب الجمهوري في الولايتين، وهو ما يمثل انتكاسة كبيرة له في السباق.
ويقول محللون إن النتائج أثبتت خطأ التوقعات التي برزت خلال عطلة نهاية الأسبوع وكان مفادها أن حملة ترامب تفقد قوتها.
وقال ترامب بعد فوزه في ميشغان إنه ساعد في انتشار جماهيرية الحزب.
ويواصل الجمهوريون التصويت في ولايتي أيداهو وهاواي.
أما في السباق بين الديمقراطيين، فقد فازت هيلاري كلينتون في ولاية ميسيسبي ولكن منافسها اليساري يبدو أكثر تقدما عنها في ميشغان.
الرئيس المكسيكي: خطاب ترامب يشبه خطاب هتلر
شبّه الرئيس المكسيكي انريكي بينا نيتو الخطاب الذي يعتمده دونالد ترامب الساعي للفوز بترشيح الحزب الجمهوري في الانتخابات الرئاسية الامريكية بخطاب الزعيم الالماني النازي ادولف هتلر.
ووصف الرئيس نيتو في مقابلة اجرتها معه صحيفة "اكسلسيور" المكسيكية خطاب ترامب بأنه "حاد"، مضيفا أنه "هكذا تمكن الزعيمان الايطالي الفاشي موسوليني وهتلر من تولي الحكم."
وقال الرئيس المكسيكي ايضا إن ترامب قد أضر بالعلاقات بين الولايات المتحدة والمكسيك.
ويقول ترامب إنه في حال انتخابه رئيسا للولايات المتحدة سيقيم جدارا على طول الحدود بين البلدين لمنع المهاجرين من دخول البلاد بشكل غير شرعي.
كما اصر ترامب على ان المكسيك هي التي ستتحمل كلفة بناء الجدار، وهو امر رفضه الرئيس نيتو رفضا قاطعا.
وقال الرئيس المكسيكي إنه "لا يوجد اي سيناريو" تقوم المكسيك بموجبه بتحمل كلفة اقامة جدار كهذا.
وكان ترامب، الذي جعل من الحرب ضد الهجرة غير الشرعية موضوع حملته الرئيس، اغضب المكسيكيين في حزيران / يونيو الماضي عندما وصف المهاجرين المكسيكيين غير الشرعيين بأنهم "مجرمون" و"مغتصبون."
وقال الرئيس نيتو إن ترامب يطرح "حلولا بسيطة وسهلة لمشاكل صعبة الحل."
واضاف "وهناك فترات في التاريخ الانساني لسوء الحظ ادى فيها هذا الخطاب الحاد الى مواقف خطيرة. فهذه هي الطريقة التي تولى بها موسوليني الحكم والتي تولى بها هتلر الحكم. فقد استغلا موقفا او مشكلة كانت الانسانية تمر بها بعد ازمة اقتصادية."
ولكن الرئيس نيتو اصر ايضا على انه "سيحترم جدا" العملية السياسية في الولايات المتحدة
بعد استياء ترامب من توظيف المهاجرين ماذا يقول عن ربطات عنقه الصينية؟
هذه ربطة عنق من متاجر ترامب، وكما تعرف، هي مصنوعة في الصين، وهي ربطة عنق جميلة.
هل من النفاق أن تتحدث عن مقاطعة البضائع غير الأمريكية، وبضائعك تصنع في الصين؟
“أنا منفتح بشأن ربطات العنق، وسبق أن قلت إن الكثير من ربطات عنق ترامب من صنع الصين، لإنهم يتلاعبون بعملاتهم لدرجة أنه أصبح من المستحيل أن تتنافس معهم شركاتنا.”
عندما يتعلق الأمر بالوظائف خارج الدولة، وهي المشكلة التي تمثلها ربطة العنق هذه، إحدى المشاكل هي أن العاملين في الصين يتقاضون أجوراً أقل، ومعايير المعيشة والتأمين الصحي… ماذا تقول إن قيل لك أن عليك أن تكون قدوة وتصنع ربطات عنقك في فيلاديلفيا؟ فسأكون مستعداً لدفع المزيد من أجل ربطة العنق هذه!
“أوافقك ولكن من سوء الحظ أن فعل ذلك شبه مستحيل، هل تعلم ما هي كمية البضائع المصنوعة خارج البلاد؟”
لكن الموضوع مثيراً للاهتمام لأنك بدوت مستاءً من أن فورد تصنع سياراتها في المكسيك..
“لم أكن مستاء، فأنا هنأتهم على الصفقة الرائعة، ولكني لم أكن لأسمح لهم بفعل ذلك، لم أكن لأسمح لهم بالتلاعب بعملتهم وهذا ما يفعلونه!”
إلحقا بتحليلنا عن التوجه الامريكي الجديد ..يطالعنا اوباما اليوم بتصريحات تؤيد التحليل:اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمر ابيض اخضر
صحيفة "نيويورك تايمز" تنقل عن الرئيس الأميركي باراك أوباما وصفه بعض حلفاء واشنطن في منطقة الخليج وأوروبا بـ"القوى الجامحة" التي تسعى لجر الولايات المتحدة إلى صراعات طائفية لا مصلحة أميركية فيها.
قال الرئيس الأميركي باراك أوباما إن بعض حلفاء واشنطن في منطقة الخليج يتطلعون إلى جر الولايات المتحدة إلى صراعات طائفية طاحنة لا مصلحة لها بها.
ونقلت صحيفة "نيويورك تايمز" أن أوباما دأب خلال مقابلات أجراها معه الصحفي "جيفري غولدبيرغ" مندوب أسبوعية "أتلانتيك" على وصف بعض حلفاء أميركا، في الخليج وأوروبا، بأنها "قوى جامحة" تتهيأ "لحضورنا واستخدام قوتنا العسكرية في مواجهة حاسمة ضد إيران، بيد أن الأمر لا يخدم المصالح الأميركية او مصالح الدول الاقليمية."
وأوضح أوباما أن مصالح بلاده تقتضي "إخراج الولايات المتحدة من الصراعات الدموية في الشرق الأوسط حتى يتسنى لها التركيز بصورة أكبر على أجزاء أخرى مثل آسيا وأميركا اللاتينية" كما "لم يبدِ تعاطفاً كبيراً مع السعوديين" على خلفية إبرام الاتفاق النووي مع إيران، مذكراً الرياض بأنه يتعين عليها إدراك "كيفية تقاسم المنطقة مع عدوها اللدود، إيران."
من جهة ثانية أعلن أوباما أيضاً أن "دعمه للتدخل العسكري الذي شنَّه حلف شمال الأطلسي في ليبيا كان "خطًأ"، نتج في جزء منه عن اعتقاده المغلوط بأن بريطانيا وفرنسا ستتحمل المزيد من عبء العملية". وقال الرئيس الأميركي في هذا الإطار إن "رئيس الوزراء البريطاني، ديفيد كاميرون، سرعان ما أصابه الإرباك وانحرف اهتمامه إلى قضايا أخرى بينما الرئيس الفرنسي (السابق) نيكولا ساركوزي كان يطلق النفير للغارات الجوية التي شارك فيها، على الرغم من أننا كنا قد أنجزنا تدمير كافة الدفاعات الجوية" الليبية.
بالمقابل، دافع أوباما بقوة "عن رفضه تنفيذ (التهديد) بالخط الأحمر" بشأن الأسلحة الكيميائية في سوريا، على الرغم من معارضة نائب الرئيس جو بايدن "داخل الجلسات المغلقة بأن الدول الكبرى لا تمزح" في تهديداتها.
صباح الخير ..
هو من الملاحظ ان الشعب الامريكي راضي عن فترة
الرئيس اوباما و ربما سينتخب هيلاري لتتبع نفس النهج و المحافظة على
الاتفاقيات مع ايران و كوبا ....
الانتخابات الأمريكية: دونالد ترامب يلغي لقاء جماهيريا في شيكاغو بعد صدامات عنيفة
ألغى دونالد ترامب، المرشح المحتمل عن الحزب الجمهوري في انتخابات الرئاسة الأمريكية، لقاءا جماهيريا في مدينة شيكاغو لأسباب تتعلق بالسلامة بعد أن أدت مظاهرات واسعة إلى صدامات عنيفة.
وقال بيان لحملة ترامب، الأوفر حظا في سباق الترشح داخل الحزب الجمهوري، إن المرشح قرر إلغاء اللقاء بعد اجتماع مع الشرطة.
وتجمع مئات المتظاهرين خارج مقر اللقاء الجماهيري في جامعة إلينوي قبل ساعات من وصول ترامب.
وفي داخل القاعة التي كان من المقرر أن يقام فيه اللقاء، اندلع عراك بين مؤيدي ترامب والمتظاهرين ضده، الذين لوحوا بأعلام ورددوا الهتافات.
وردد مؤيدو ترامب شعارات مؤيدة له، بينما ردد بعض المتظاهرين شعارات مؤيدة للمرشح الديمقراطي المحتمل بيرني ساندرز.
ووقعت صدامات عنيفة عديدة، أثارها بعض مؤيدي ترامب الذين حاولوا خطف الأعلام من المتظاهرين.
أمن سري
وقد أخرج شخص، يبدو أنه عنصر من جهاز أمن سري، أحد المتظاهرين بالقوة من على المسرح.
واستمرت الصدامات العنيفة خارج مقر اللقاء. وأظهرت صور التقطها طائرة هيلكوبتر مشاهد فوضى بينما كانت الشرطة تحاول السيطرة على الحشود الكبيرة.
Image copyrightReuters
ألغى دونالد ترامب، المرشح المحتمل عن الحزب الجمهوري في انتخابات الرئاسة الأمريكية، لقاءا جماهيريا في مدينة شيكاغو لأسباب تتعلق بالسلامة بعد أن أدت مظاهرات واسعة إلى صدامات عنيفة.
وقال بيان لحملة ترامب، الأوفر حظا في سباق الترشح داخل الحزب الجمهوري، إن المرشح قرر إلغاء اللقاء بعد اجتماع مع الشرطة.
وتجمع مئات المتظاهرين خارج مقر اللقاء الجماهيري في جامعة إلينوي قبل ساعات من وصول ترامب.
Image copyrightAP
وفي داخل القاعة التي كان من المقرر أن يقام فيه اللقاء، اندلع عراك بين مؤيدي ترامب والمتظاهرين ضده، الذين لوحوا بأعلام ورددوا الهتافات.
وردد مؤيدو ترامب شعارات مؤيدة له، بينما ردد بعض المتظاهرين شعارات مؤيدة للمرشح الديمقراطي المحتمل بيرني ساندرز.
ووقعت صدامات عنيفة عديدة، أثارها بعض مؤيدي ترامب الذين حاولوا خطف الأعلام من المتظاهرين.
أمن سري
وقد أخرج شخص، يبدو أنه عنصر من جهاز أمن سري، أحد المتظاهرين بالقوة من على المسرح.
واستمرت الصدامات العنيفة خارج مقر اللقاء. وأظهرت صور التقطها طائرة هيلكوبتر مشاهد فوضى بينما كانت الشرطة تحاول السيطرة على الحشود الكبيرة.
وقال بيان حملة ترامب "وصل السيد ترامب للتو إلى شيكاغو وبعد لقاء مع الشرطة، قرر إنه لأسباب تتعلق بسلامة عشرات الآلاف من الأشخاص الذين تجمعوا في المكان وحوله. اللقاء الجماهيري الليلة سوف يؤجل إلى موعد آخر."
وأضاف "شكرا جزيلا لكم لحضوركم، ومن فضلكم انصرفوا بسلام".
وفي تصريحات لشبكة فوكس نيوز الإخبارية الأمريكية بعد الأحداث، نفى ترامب استخدام خطاب كراهية أوالإسهام في دعم الفرقة.
وقال "أنا أمثل مجموعة كبيرة من الناس الذين يشعرون بقدر كبير من الغضب". وأضاف "هناك غضب هائل لدى الجانبين"
"قرار ذكي"
وحاول ترامب شرح قراره بإلغاء اللقاء الجماهيري قائلا "اعتقد أن ما فعلناه (إلغاء اللقاء) أمر جيد للغاية، أعتقد أنه قرار ذكي"
وكان العاملون في الجامعة قد ناشدوا في وقت سابق المسؤولين إلغاء اللقاء، وعبروا عن قلقهم من أن اللقاء سيخلق "بيئة عدائية وخطرة بدنيا" للطلاب.
وكان 32 شخصا قد قبض عليهم الجمعة بعد مظاهرات خلال لقاء جماهيري أقامه ترامب في سانت لويس في ولاية ميزوري.
وقد أوقف متظاهرون خطاب ترمب مرارا، ووصفوا المرشح الجمهوري المحتمل بأنه "عار".