الحين من شهر بأخطأاه واسترو ع انفسكم وحاله كأنك طلعتي برع انزين عندك كلمة ناقشي
وعارفين ايش نتكلم واظن يلي قالته اميرة روح هي اضافة شي موضوع وكذا مع ان غلط كذا نتبع عورات ناس شكرا لك
اسجل دخولي بهذا بقول الشاعر مع التقدير :
عفوا تعف نساءكم في المـحرم وتجنبوا ما لا يليق بمسلم
إن الزنا دين فإن أقرضته كان القضا من أهل بيتك فاعلم
من يزنِ يزنَ به ولو بجداره إن كنت يا هذا لبيباً فافهم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
للأسف هذا هو الواقع لديهم حب التسليه لا يفكرون بالمستقبل همهم الوحيد هو حبهم لشهوات الدنيا
فالبعض يتحدثوا مع الفتيات في الهاتف فقط لا يذهبون معهن مكان هنا نقف لماذا تتحدث معها هل تريد شخص يسمعك
هل تريد احد يهتم فيك هل تريد الكلمة الطيبه هل تريد وهل وهل ...الخ هناك عدة اسئله لهذه الفئه وأيضا يستطيع الحل من غير ان يلجأ الى الفتاة كل هذه الاسئله تستطيع الام ان تفعلها والاخت أيضا
وبخصوص الفئه الأخرى الذين يطلعون مع الفتيات فهم قذارة هذه البلد اسمحولي ع هذه الكلمه ولكن السؤال الوحيد
هل فكرة بربك قبل ان تطلع معها وتجعلها صيده لك؟؟؟
تذكر انت هنا تذهب مع فتاة وهناك شخص اخر يذهب مع اختك فكما تدين تدان
ترضى ع بنات الناس ولكن لا ترضى لاختك ...
واحيانا واعرف الكثير من البنات يتحدثن مع الشباب ولكن شرطهن الوحيد لا يريدن الزواج منه اذن لماذا تتحدثين معه وتشوهين سمعتك وسمعة من رباك ما الغرض من التحدث فقط تسليه تمضيت الوقت فاقول لك فانتي قذارة المجتمع وتاكدي ذلك الوقت التي امضيتي معه يسألك ربك فيه ...لا تعليق على هذه الفئة من الفتيات هداهن الله..
النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (( لا تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يسأل عن أربع خصال: عن عمره فيمَ أفناه، وعن شبابه فيمَ أبلاه، وعن ماله من أين اكتسبه وفيمَ أنفقه، وعن علمه ماذا عمل فيه ))
فمن وجهة نظري لا نلوم فقط الرجل بل أيضا الفتاة لان ربها وهب لها نعمة العقل ...
اليك ايتها الفتاة نصيحة من اخت لا تجعلي نفسك في شباك الشباب فانهم لا يفكرون فيك بل يفكرون بأنفسهم وتسليتهم وانتي اخر اهتماماتهم الكلمات الغرامه او الطيبه التي يقولها فقط وهم وهذا مظهر ولكن لا تعلمين ما بداخله
وتاكدي أيضا اذا رضى ان يطلع معك فانه لا يحبك ولا يخاف على مصلحتك
والرجل اذا احب فتاة يخاف عليها حتى من نفسه لا يرضى على نفسه ان يتواصل معها
اعذروني ع الاطاله كنت أتمنى ان اتحدث اكثر ولكن مهما تحدثت لا حياة لمن تنادي
تقديري...
اخي المتواضع...القضية التي ذكرتها هي ليست جديدة...وهي من القضايا المهمه التي تعاني منها المجتمعات المسلمه
بسبب عدم التزامها بشريعة الله..وما داهمها من القضايا المعاصرة كالعولمة..والغزو الفكري..ولو تكلمنا عن الموضوع وحصرناه بشكل فردي
ف لكل إنسان حياة وظروف تختلف من شخص لآخر....ويمر الانسان بمرحلة ضعف احيانا...عندما يبتعد عن الله...وتتكابل عليه ظروف البيئة التي حوله..من اصحاب سوء..وعدم استقرار اجتماعي..من طلاق وغيره...فتسول له نفسه..وتحيط به وساوس الشيطان ويستدعي جنوده .فيحيدوه عن الطريق المستقيم...فتغريه الشهوات وملذات الحياة..فيضحك على تلك وتتسلى تلك بذاك..ويتلذذون بالحرام...فيعمي أعينهم وبصيرتهم عن الصواب ...
ولن يخلصوا من ذلك الا من رحمه الله وهداه...
هنا لا بد ان تتكاتف المؤسسات التعليمية والتثقيفيه من مدارس ومراكز الارشاد الديني في المجمتع مع الاسرة
لتوعية الجيل الناشئ بما فيه صلاح لهم...
بالاضافه الى مراقبة الذات وتقوية الوازع الديني..فلا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم..
وايضا كما اشرت اخي في نهاية الموضوع..لآية كريمة تقي الانسان من هذه الشرور.(ومن يتق الله يجعل له مخرجا)
وهنا لا نملك الا نصلح عيوبنا اولا قبل اصلاح الناس ...ونأمر بالمعروف وننهى عن المنكر بالتي هي احسن..
ونستودع اهلنا وذرياتنا من فتن الحياة...والدعاء لهم بالصلاح
نسأل الله الهداية لنا ولهم...
شكرا اخي المتواضع عالموضوع...وعذرا عالاطاله
من قل التربيه والاخلاق والدين والعفهَ . :)
فيه انواع من البنات وحدة منحلة اخلاقيا هي تركض وراء الشباب وشياطينها تزين لها كل قباحة وممكن تاخذ المسآلة للتكسب!!!النوعية ال2 الثانية مخدوعة من صديقة او حبيب ولاي سبب كان سهل من عملية انخداعها مثل انها تعيش مشكلة،اهلها متفككين،معنفة الخ وناقصة احتواء وحنان ،،مافي شي اسمع تخريب دام راضية الله ميزنا بعقل اهيه اللي رايحة برجلها ما تستاهل الشفقة مثلها مثل الولد اللي جرها لهالشيء كلهم وساخات والتموا ع بعض ياخي مصيبة الحين بنات مدرسة ويطلعن يواعدن في الفنادق الرخيصة ولا في السيارات في السيوح الخ يعني وضع مقرف لاخر درجة ،انا اللي استغربه الاهل وينهم وبن دورهم وفيه بنات هنه يعرضن نفسهن ما ابري الشباب لان بعضهم دواهي ممكن يجروا بنات ما عندهن خبر بهالأمور بس انا اتكلم بشكل عام ع عملية الايجاب والقبول يعني صادرة من الطرفين،مافي علاقة قبل الزواج مهما وصل الحب لذروته الحب شي نقي نظيف ما مجرد تفريغ شهوات !
بالاخير اي حد ما ملنزم بصلاة وما عنده خوف من ربه هو الي يقدم ع كذا امور لانه ما يخشى شي بس لو الواحد يفكر في حاجة ان اي شي اسويه بيرجع فيني لأن هذا قانون العدالة اذا ما فيني كشخص في حد قريب بنتي اختي ولا حتى زوجتي الخ...وبعد البنات يفكرن في نفسهن شوي لهالدرجة يسترخصن نفسهن وفيه شي يسوا اخسر سمعتي وطهارتي وكرامتي واحط اهلي في موقف مخزي مذل?!
ما اقول غير الله يهدي بناتنا وشبابنا بس...