أين أنتي يا أفتخر عمانية
عرض للطباعة
أين أنتي يا أفتخر عمانية
مرحبا
الحين بحط السؤال
تحياتي لكم
وأنتم صح
هو ابو سليمان محمد بن عامر المعولي
النتيجة
أحمر ابيض اخضر ( 43)
صمت ( 35)
روز ( 44)
صاحبة أطيب قلب ( 1 )
أمووورة ( 26)
مائة بيسة ( 1 )
لمسة أمل ( 9)
حوري 93 ( 1 )
بدر الدجى ( 8)
فزة خفوق ( 1)
غلاتي في حلاتي ( 14)
الصديق المجنون ( 3 )
سدرة المنتهى ( 5 )
رواء قكر ( 19)
السؤال الثاني عشر:-
معلومة عن سالم بن حمود السيابي ؟
سالم بن حمود بن شامس بن خميس السيابي الإباضي
ولد في قرية «غلا» بولاية بوشر، وتوفي في مدينة مسقط.
قضى حياته في سلطنة عُمان.
تلقى تعليمًا تقليديًا في مدارس القرآن الكريم، وفي حلقات المساجد.
اختير قاضيًا في عدة ولايات منها: بوشر، ونخل، وجعلان، وبني بوحسن، كما عين قاضيًا في المحكمة الشرعية بالعاصمة مسقط، وعمل مستشارًا بوزارة التراث القومي والثقافة.
سالم بن حمود بن شامس بن خميس السيابي الإباضي
ولد في قرية «غلا» بولاية بوشر، وتوفي في مدينة مسقط.
قضى حياته في سلطنة عُمان.
تلقى تعليمًا تقليديًا في مدارس القرآن الكريم، وفي حلقات المساجد.
اختير قاضيًا في عدة ولايات منها: بوشر، ونخل، وجعلان، وبني بوحسن، كما عين قاضيًا في المحكمة الشرعية بالعاصمة مسقط، وعمل مستشارًا بوزارة التراث القومي والثقافة.
مؤلفاته
- له من الأعمال: «إسعاف الأعيان في أنساب أهل عمان» منشورات - المكتب الإسلامي للطباعة والنشر - بيروت 1964م، و«المعالم في تاريخ القواسم» راجعه أحمد التدمري (ط1) - 1976م، و«هدي الفاروق» وزارة التراث القومي والثقافة - مسقط 1983، و«مقاصد الأبرار على مطالع الأنوار» وزارة التراث القومي والثقافة - مسقط 1983، و«معالم الإسلام في الأديان والأحكام» وزارة التراث القومي والثقافة - مسقط 1984، و«إرشاد الأنام في الأديان والأحكام»، وزارة التراث القومي والثقافة - مسقط 1989، و«عمان في التاريخ في أربعة أجزاء» وزارة التراث القومي والثقافة - مسقط 1994، و«العنوان عن تاريخ أهل عمان»، نشر على نفقة أحمد بن محمد الحارثي، و«الجواهر المنظمة في الخيل المسومة» المطابع الذهبية - مسقط.
العلامة سالم بن حمود بن شامس السيابي بقرية غلا من أعمال ولاية بوشر بمحافظة مسقط، سنة 1326هـ- الموافق 1908م.
نشأته
درس الفقه وأصول الدين على يد العلامة العماني خلفان بن جميّل السيابي وعلى الشيخ حمد بن عبيد السليمي كما استفاد من الإمام محمد بن عبد الله الخليلي والشيخ سعيد بن ناصر الكندي ومحمد بن سالم الرقيشي وعبد الله بن عامر العزري، ويشار في هذا المجال على أنه حفظ القرآن الكريم وهو ابن سبع سنين.
أعماله
طلب منه الشيخ علي بن عبد الله الخليلي الذي كان واليا على بوشر بأن يدرّس أولاده، وكان ذلك في عام 1350هـ، وفي عام 1352هـ عين قاضيا على بوشر وبقي بها حتى عام 1359هـ. ثم انتقل إلى سمائل، ولكنه لم يدم طويلا إذ عين واليا وقاضيا في نفس الوقت على نخل ومتعلقاتها وكان ذلك عام 1360هـ، ثم في سنة 1369هـ عين واليا على جعلان، ثم عين قاضيا للاستئناف على مسقط، وقد استمر في هذا المنصب إلى أن وافته المنية.
مؤلفاته
تزيد مؤلفاته على الثمانين كتابا في مختلف المجالات نذكر منها
1- إرشاد الأنام في الأديان والأحكام.
2- العنوان في تاريخ عمان.
3- عمان عبر التاريخ.
4- جوهر التاريخ المحمدي.
5- طلقات المعهد الرياضي في حلقات المذهب الإباضي.
وفاته
توفي في آخر يوم من عام 1993م، وقد دفن في سمائل بالمنطقة الداخلية.
مؤلفاته
- له من الأعمال: «إسعاف الأعيان في أنساب أهل عمان» منشورات - المكتب الإسلامي للطباعة والنشر - بيروت 1964م، و«المعالم في تاريخ القواسم» راجعه أحمد التدمري (ط1) - 1976م، و«هدي الفاروق» وزارة التراث القومي والثقافة - مسقط 1983، و«مقاصد الأبرار على مطالع الأنوار» وزارة التراث القومي والثقافة - مسقط 1983، و«معالم الإسلام في الأديان والأحكام» وزارة التراث القومي والثقافة - مسقط 1984، و«إرشاد الأنام في الأديان والأحكام»، وزارة التراث القومي والثقافة - مسقط 1989، و«عمان في التاريخ في أربعة أجزاء» وزارة التراث القومي والثقافة - مسقط 1994، و«العنوان عن تاريخ أهل عمان»، نشر على نفقة أحمد بن محمد الحارثي، و«الجواهر المنظمة في الخيل المسومة» المطابع الذهبية - مسقط.
سالم بن حمود بن شامس بن خميس السيابي الإباضي
ولد في قرية «غلا» بولاية بوشر، وتوفي في مدينة مسقط.
قضى حياته في سلطنة عُمان.
تلقى تعليمًا تقليديًا في مدارس القرآن الكريم، وفي حلقات المساجد.
اختير قاضيًا في عدة ولايات منها: بوشر، ونخل، وجعلان، وبني بوحسن، كما عين قاضيًا في المحكمة الشرعية بالعاصمة مسقط، وعمل مستشارًا بوزارة التراث القومي والثقافة.
سالم بن حمود بن شامس بن خميس السيابي الإباضي
ولد في قرية «غلا» بولاية بوشر، وتوفي في مدينة مسقط.
قضى حياته في سلطنة عُمان.
تلقى تعليمًا تقليديًا في مدارس القرآن الكريم، وفي حلقات المساجد.
اختير قاضيًا في عدة ولايات منها: بوشر، ونخل، وجعلان، وبني بوحسن، كما عين قاضيًا في المحكمة الشرعية بالعاصمة مسقط، وعمل مستشارًا بوزارة التراث القومي والثقافة.
مؤلفاته
تزيد مؤلفاته على الثمانين كتابا في مختلف المجالات نذكر منها
1- إرشاد الأنام في الأديان والأحكام.
2- العنوان في تاريخ عمان.
3- عمان عبر التاريخ.
4- جوهر التاريخ المحمدي.
5- طلقات المعهد الرياضي في حلقات المذهب الإباضي.
وأنتم صح
النتيجة
أحمر ابيض اخضر ( 49)
صمت ( 38)
روز ( 48)
صاحبة أطيب قلب ( 1 )
أمووورة ( 28)
مائة بيسة ( 1 )
لمسة أمل ( 9)
حوري 93 ( 1 )
بدر الدجى ( 9)
فزة خفوق ( 1)
غلاتي في حلاتي ( 14)
الصديق المجنون ( 3 )
سدرة المنتهى ( 5 )
رواء قكر ( 24)
السؤال الثالث عشر:-
معلومة عن جابر بن زيد ؟
اسمه جابر بن زيد، وقد كان يكنى بأبو الشعثاء، وهو من علماء الأمة ومحدثيهم؛ لما عنده من العلم والفقه، فقد كان من أنجب، وأخص، وأنشط تلاميذ ابن عباس رضي الله عنه وأرضاه، وقد روى أبو الشعثاء الحديث عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها وأرضاها، وأيضا كان قد روى الحديث عن كثير من صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلـم ممن شهدوا بدرا مع النبي صلى الله عليه وسلـم، وقد قال أتباعه وبعض أصحابه برجوع المذهب الأباضي له فقد كان هو من وضع قواعده، وأسسه، وأصوله.
261
اسمه جابر بن زيد، وقد كان يكنى بأبو الشعثاء، وهو من علماء الأمة ومحدثيهم؛ لما عنده من العلم والفقه، فقد كان من أنجب، وأخص، وأنشط تلاميذ ابن عباس رضي الله عنه وأرضاه، وقد روى أبو الشعثاء الحديث عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها وأرضاها، وأيضا كان قد روى الحديث عن كثير من صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلـم ممن شهدوا بدرا مع النبي صلى الله عليه وسلـم، وقد قال أتباعه وبعض أصحابه برجوع المذهب الأباضي له فقد كان هو من وضع قواعده، وأسسه، وأصوله.
هو أبو الشعثاء جابر بن زيد الزهراني الأزدي محدث وفقيه، وإمام في التفسير والحديث وهو من أخص تلاميذ ابن عباس، وممن روى الحديث عن أم المؤمنين عائشة، وعدد كبير من الصحابة ممن شهد بدرا. يرجع إليه، حسب أتباعه وبعض المؤرخين، المذهب الإباضي، فهو من أرسى قواعده وأصوله.
وأما ما اشتهر عند المؤرخين من نسبة الإباضية إلى عبد الله بن إباض الذي عاش في زمن عبد الملك بن مروان فهي نسبة عرضية سببها بعض المواقف الكلامية والسياسية التي اشتهر بها ابن إباض وتميز بها فنسبت الإباضية إليه من قبل الأمويين. والإباضية في تاريخهم المبكر لم يستعملوا هذه التسمية، وإنما كانوا يستعملون عبارة جماعة المسلمين أو أهل الدعوة وأول ما ظهر استعمالهم لكلمة الإباضية كان في أواخر القرن الثالث الهجري ثم تقبلوها تسليما بالأمر الواقع.
اسمه جابر بن زيد، وقد كان يكنى بأبو الشعثاء، وهو من علماء الأمة ومحدثيهم؛ لما عنده من العلم والفقه، فقد كان من أنجب، وأخص، وأنشط تلاميذ ابن عباس رضي الله عنه وأرضاه، وقد روى أبو الشعثاء الحديث عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها وأرضاها، وأيضا كان قد روى الحديث عن كثير من صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلـم ممن شهدوا بدرا مع النبي صلى الله عليه وسلـم، وقد قال أتباعه وبعض أصحابه برجوع المذهب الأباضي له فقد كان هو من وضع قواعده، وأسسه، وأصوله.
هههه معكم يا رحمه :rolleyes:
اسمه جابر بن زيد، وقد كان يكنى بأبو الشعثاء، وهو من علماء الأمة ومحدثيهم؛ لما عنده من العلم والفقه، فقد كان من أنجب، وأخص، وأنشط تلاميذ ابن عباس رضي الله عنه وأرضاه، وقد روى أبو الشعثاء الحديث عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها وأرضاها، وأيضا كان قد روى الحديث عن كثير من صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلـم ممن شهدوا بدرا مع النبي صلى الله عليه وسلـم، وقد قال أتباعه وبعض أصحابه برجوع المذهب الأباضي له فقد كان هو من وضع قواعده، وأسسه، وأصوله.
اسمه جابر بن زيد، وقد كان يكنى بأبو الشعثاء، وهو من علماء الأمة ومحدثيهم؛ لما عنده من العلم والفقه، فقد كان من أنجب، وأخص، وأنشط تلاميذ ابن عباس رضي الله عنه وأرضاه، وقد روى أبو الشعثاء الحديث عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها وأرضاها، وأيضا كان قد روى الحديث عن كثير من صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلـم ممن شهدوا بدرا مع النبي صلى الله عليه وسلـم، وقد قال أتباعه وبعض أصحابه برجوع المذهب الأباضي له فقد كان هو من وضع قواعده، وأسسه، وأصوله.
داخله لكم على السريع
بطرح عليكم السؤال على طول وعليكم الإجابة
لما ادخل لكم على الساعة 12 اوبكرة الصباح بحسب لكم نقط اليوم
السؤال الرابع عشر
نبذة عن العلامة أبو مسلم البهلاني؟
ولد في مدينة وادي محرم ببلاد بني رواحة في سلطنة عُمان في سنة ١٢٧٣ هجرية وقيل في سنة ١٢٧٧ هجرية. ونشأ وترعرع منذ ولادته في حضن عائلة كريمة معروفة بالعلم والصلاح حيث كان والده قاضيا في عهد الإمام عزان بن قيس كما كان جده الرابع عبدلله بن محمد قاضيا كذلك في وادي محرم في عصر دولة اليعاربة. أخذ أبو مسلم علمه من عدد من المشايخ وكان أوله ابوه سالم بن عديم وعندما انتقل إلى بلدة السيح جلس إلى الشيخ محمد بن سليم الرواحي وكان من اقرنائه الذين أخذوا العلم معا الشيخ أحمد بن سعيد الخليلي وكانت البيئة حينئذ قد شاع فيها الأدب وازدهر الشعر وكان القصيدة تلاقي حفاوة بالغة لدى الناس[2] فقد بدأ آبو مسلم بقرض الشعر وهو ابن الخامس عشر من عمره. ولما بلغ ما دون العشرين من عمره هاجر إلى شرق أفريقيا واستقر في زنجبار وكانت زنجبار آنذاك في عصرها الذهبي الإسلامي العماني، عصر السلطان برغش بن سعيد[3]
وكان من ما استهوى الشاعر كتب الفقه والأدب فهم بها دراسة حتى بزغ نجمه واشتهر أمره قاضيا نبيها وعالما فقيها وأديبا لامعا. وفي عهد السلطان بن ثويني تقلد منصب القضاء وبعدها منصب رئاسة القضاء بها حيث كان له منزلة رفيعة ومرتبة عالية عند الحكام حتى أيام السيد علي بن حمود بن محمد حيث استقال بعدها من خدمة الشرع وصرف همته في التأليف واحياء آثار السلف الصالح وانشاد الأذكار. كان لأبو مسلم علاقات بأعلام الإصلاح في عصره مثل الشيخ نور الدين عبد الله بن حميد بن سلوم السالمي وسليمان باشا الباروني ومحمد بن يوسف اطفيش الجزائري.
يحتل أبو مسلم ناصر بن سالم بن عديم البهلاني (ت 1920م) مكانا مميزا بين شعراء عصره في (عمان)، فلقد لقي من الإعجاب الجماهيري ما لم يلقه سواه، فذاع شعره عبر وسائل مختلفة: مكتوبة ومسموعة، وتعددت المخطوطات التي تضم شعره : حتى بلغ عدد ما توصلنا اليه منها (17) مخطوطا، وهي نسبة مرتفعة في حد ذاتها، ونجزم – في الوقت ذاته – بوجود مخطوطات أخرى في مكتبات خاصة لم نستطع الحصول عليها لضنين أصحابها بها.
وكان ديوان أبي مسلم البهلاني أول ديوان عماني يأخذ طريقه الى المطبعة، إذ تم طبعه عام (1928م)، وهذا على خلاف ما جزم به عبدالله الطائي في كتابه "الأدب المعاصر في الخليج " من أن ديوان سعيد المجيزي هو أول ديوان عماني يطبع، وطبع هذا الأخير ط م (1917م) أي بعد طبع ديوان أبي مسلم بتسع سنوات، وقد توالت طبعات ديوان البهلاني بعد ذلك ثلاث مرات خلال الأعوام التالية (1957 م، 1980م، 1986م).
ولم يكن هذا الاحتفاء بالشاعر متصورا على ابناء جيله، فقد امتد بعد ذلك لدى الأجيال اللاحقة، التي استخدمت معطيات العصر الحديث لنقل قصائد البهلاني الوطنية، وقدمت الاشرطة السمعية فرصة غالية لمن يريد أن يستمع الى تلك القصائد ل أي وقت، وهي مسجلة بأصوات مشهورة بجمال إلقاثها حسب الطريقة العمانية المشهورة في التغني بالشعر، ومن بين هؤلاء الشداة : سالم الحارثي وموسى الرواحي ومحمد الغاربي.
وقد يتساءل المرء عن سبب هذا الاحتفاء الكبير بشعر البهلاني، والاجابة عل ذلك تحيلنا الى استحضار حالة العالم العربي في تلك الفترة (أي خلال القرن 19 وبداية القرن 20)، وصحوة الروح القومية المنادية باسقاط الاستعمار الغربي، وهي حالة تنسحب عل عمان بشكل أو بآخر، وكان شعر البهلاني هو ذلك النذير والمنبه الداعي الى جمع الكلمة ونبذ الفرقة بين أبناء الوطن الواحد، لذا فقد وجد العمانيون في شعر أبي مسلم توصيفا لمواطن أدوائهم، وتعبيرا عن الآمال التي يطمحون الى تحقيقها، وكانت قصائده تتري الى الزعماء العمانيين – رغم وجوده في افريقيا الشرقية – ليتكاثفوا يدا واحدة حول الامام سالم بن راشد الخروصي (13 19م – 1919م).
كما يشكل أبو مسلم البهلاني نموذجا جيدا للشخصية النهضوية متعددة الاهتمامات، فقد كان فقيها مشاركا بمؤلفه الضخم "نثار الجوهر" وقاضيا مبرزا احتل رئاسة هذا السلك، الى جانب ذلك قام البهلاني بتحرير أول صحيفة عمانية.، هي صحيفة (النجاح 1911م)، التي فتحت المجال أمام مشاركات عمانية عديدة، فظهرت عل خطي لم النجاح) الصحف التالية : (الكفاح، 1928م) و(الفلق 1929م) والنهضة، 1951م لم و (المرشد عام 1953م لم و(زنجبار،…)
ناصر بن سالم البهلاني*ويعرف*بأبي مسلم العُماني*(توفي1920) كان شاعراً*عُمانياً.
ناصر بن سالم بن عديم بن صالح بن محمد بن عبدلله بن محمد البهلاني الرواحي وينتمي إلى اصول إلى قبيلة الأزد.[1]
مولده ونشأته
ولد في مدينة*وادي محرم*ببلاد بني رواحة في*سلطنة عُمان*في سنة ١٢٧٣ هجرية وقيل في سنة ١٢٧٧ هجرية. ونشأ وترعرع منذ ولادته في حضن عائلة كريمة معروفة بالعلم والصلاح حيث كان والده قاضيا في عهدالإمام عزان بن قيس*كما كان جده الرابع عبدلله بن محمد قاضيا كذلك في وادي محرم في عصر*دولة اليعاربة. أخذ أبو مسلم علمه من عدد من المشايخ وكان أوله ابوه سالم بن عديم وعندما انتقل إلى بلدة السيح جلس إلى الشيخ محمد بن سليم الرواحي وكان من اقرنائه الذين أخذوا العلم معا الشيخ*أحمد بن سعيد الخليلي*وكانت البيئة حينئذ قد شاع فيها الأدب وازدهر الشعر وكان القصيدة تلاقي حفاوة بالغة لدى الناس[2]*فقد بدأ آبو مسلم بقرض الشعر وهو ابن الخامس عشر من عمره. ولما بلغ ما دون العشرين من عمره هاجر إلى*شرق أفريقيا*واستقر في*زنجبار*وكانت زنجبار آنذاك في عصرها الذهبي الإسلامي العماني، عصر السلطانبرغش بن سعيد[3]وكان من ما استهوى الشاعر كتب الفقه والأدب فهم بها دراسة حتى بزغ نجمه واشتهر أمره قاضيا نبيها وعالما فقيها وأديبا لامعا. وفي عهد السلطان بن ثويني تقلد منصب القضاء وبعدها منصب رئاسة القضاء بها حي
ناصر بن سالم بن عديم بن صالح بن محمد بن عبدلله بن محمد البهلاني الرواحي وينتمي إلى اصول إلى قبيلة الأزد.[1]مولده ونشأتهولد في مدينة*وادي محرم*ببلاد بني رواحة في*سلطنة عُمان*في سنة ١٢٧٣ هجرية وقيل في سنة ١٢٧٧ هجرية. ونشأ وترعرع منذ ولادته في حضن عائلة كريمة معروفة بالعلم والصلاح حيث كان والده قاضيا في عهدالإمام عزان بن قيس*كما كان جده الرابع عبدلله بن محمد قاضيا كذلك في وادي محرم في عصر*دولة اليعاربة. أخذ أبو مسلم علمه من عدد من المشايخ وكان أوله ابوه سالم بن عديم وعندما انتقل إلى بلدة السيح جلس إلى الشيخ محمد بن سليم الرواحي وكان من اقرنائه الذين أخذوا العلم معا الشيخ*أحمد بن سعيد الخليلي*وكانت البيئة حينئذ قد شاع فيها الأدب وازدهر الشعر وكان القصيدة تلاقي حفاوة بالغة لدى الناس[2]*فقد بدأ آبو مسلم بقرض الشعر وهو ابن الخامس عشر من عمره. ولما بلغ ما دون العشرين من عمره هاجر إلى*شرق أفريقيا*واستقر في*زنجبار*وكانت زنجبار آنذاك في عصرها الذهبي الإسلامي العماني، عصر السلطانبرغش بن سعيد[3]وكان من ما استهوى الشاعر كتب الفقه والأدب فهم بها دراسة حتى بزغ نجمه واشتهر أمره قاضيا نبيها وعالما فقيها وأديبا لامعا. وفي عهد السلطان بن ثويني تقلد منصب القضاء وبعدها منصب رئاسة القضاء بها حي
نصر بن سالم بن عديم بن صالح بن محمد بن عبدلله بن محمد البهلاني الرواحي وينتمي إلى اصول إلى قبيلة الأزد.[1]مولده ونشأتهولد في مدينة*وادي محرم*ببلاد بني رواحة في*سلطنة عُمان*في سنة ١٢٧٣ هجرية وقيل في سنة ١٢٧٧ هجرية. ونشأ وترعرع منذ ولادته في حضن عائلة كريمة معروفة بالعلم والصلاح حيث كان والده قاضيا في عهدالإمام عزان بن قيس*كما كان جده الرابع عبدلله بن محمد قاضيا كذلك في وادي محرم في عصر*دولة اليعاربة. أخذ أبو مسلم علمه من عدد من المشايخ وكان أوله ابوه سالم بن عديم وعندما انتقل إلى بلدة السيح جلس إلى الشيخ محمد بن سليم الرواحي وكان من اقرنائه الذين أخذوا العلم معا الشيخ*أحمد بن سعيد الخليلي*وكانت البيئة حينئذ قد شاع فيها الأدب وازدهر الشعر وكان القصيدة تلاقي حفاوة بالغة لدى الناس[2]*فقد بدأ آبو مسلم بقرض الشعر وهو ابن الخامس عشر من عمره. ولما بلغ ما دون العشرين من عمره هاجر إلى*شرق أفريقيا*واستقر في*زنجبار*وكانت زنجبار آنذاك في عصرها الذهبي الإسلامي العماني، عصر السلطانبرغش بن سعيد[3]وكان من ما استهوى الشاعر كتب الفقه والأدب فهم بها دراسة حتى بزغ نجمه واشتهر أمره قاضيا نبيها وعالما فقيها وأديبا لامعا. وفي عهد السلطان بن ثويني تقلد منصب القضاء وبعدها منصب رئاسة القضاء
يحتل أبو مسلم ناصر بن سالم بن عديم البهلاني (ت 1920م) مكانا مميزا بين شعراء عصره في (عمان)، فلقد لقي من الإعجاب الجماهيري ما لم يلقه سواه، فذاع شعره عبر وسائل مختلفة: مكتوبة ومسموعة، وتعددت المخطوطات التي تضم شعره : حتى بلغ عدد ما توصلنا اليه منها (17) مخطوطا، وهي نسبة مرتفعة في حد ذاتها، ونجزم – في الوقت ذاته – بوجود مخطوطات أخرى في مكتبات خاصة لم نستطع الحصول عليها لضنين أصحابها بها.
وكان ديوان أبي مسلم البهلاني أول ديوان عماني يأخذ طريقه الى المطبعة، إذ تم طبعه عام (1928م)، وهذا على خلاف ما جزم به عبدالله الطائي في كتابه "الأدب المعاصر في الخليج " من أن ديوان سعيد المجيزي هو أول ديوان عماني يطبع، وطبع هذا الأخير ط م (1917م) أي بعد طبع ديوان أبي مسلم بتسع سنوات، وقد توالت طبعات ديوان البهلاني بعد ذلك ثلاث مرات خلال الأعوام التالية (1957 م، 1980م، 1986م).
هو اسمه نصر أم ناصر ؟؟؟
أبو مسلم البهلاني : هو العلامة المحقق والشاعر المفلق أبو مسلم ناصر بن سالم بن عُديم بن صالح بن محمد بن عبدالله بن محمد البهلاني الرواحي العماني . ينحدر من سلسلة كريمة المحتد عريقة النسب كلهم أهل علم وفضل وشرف . حيث إن جده عبدالله بن محمد البهلاني كان قاضياً في أيام دولة اليعاربة على وادي محرم . كما أن أباه الشيخ سالم بن عُديم البهلاني كان قاضياً للإمام عزان بن قيس رضي الله عنه . الذي استولى على زمام الحكـم فـي عُـــمان سنـة (1285 ـ 1287هـ) .
مولده ونشأته وأعماله :
ولد الإمام أبو مسلم سنة (1273هـ) حسب رواية ابن أخيه الكاتب الأديب سالم بن سليمان البهلان الذي صحب عمه ولازمه طويلاً وكتب عنه شعره . كما أن هناك رواية أخرى تقول إنه ولد سنة (1277هـ) وصاحبها ابن الإمام (مهنا بن ناصر البهلاني) ، على أننا نرجح رواية ابن أخيه ، ونستفيد ذلك من ملازمة الإمام الشيخ أحمد بن سعيد الخليلي رحمهما الله .
أما مكان ولادته ففي قرية (محرم) . موطن أبائه وأجداده وعشيرته ويبعد وادي محرم الذي أضيف إلى هذه القرية عن العاصمة مسقط حوالي (150 كيلو متراً) . ويشمل وادي محرم على العديد من القرى أكبرها محرم وهي القرية التي فتح فيها الإمام أبو مسلم عينه على هذا الوجود .
ولقد كانت عناية الإمام أبو مسلم رحمه الله بطلب العلم منذ صغره ، حيث درس على يد الشيخ الفاضل / محمد بن سليم الرواحي الذي انتقل فيما بعد إلى قرية (البلة) من أعمال ولاية (بركاء) بالباطنة الشريط الساحلي من عُــمان .
مؤلفاتــه :
1 – النشأة المُحمدية .
2 – النُور المحمدي
3 – النفس الرحماني .
4 – كتاب السُؤالات .
5 – العقيدة الوهبية . كتاب في التوحيد . حوار بين أستاذ وتلميذه .
6 – ديوان شعر
7 – نثار الجوهر . وهو الذي بين يدي القارئ .
وفاتــه :
انتقل الإمام أبو مسلم إلى رحمة الله في اليوم الثانـي مـن شـهر صفـر سنـة (1339هـ) بعد أن عاش خمساً وستين سنة قضاها في خدمة العلم والأدب ، ولزوم طاعة الله ، والدفاع عن الإسلام . لقد عاش رحمه الله حيا حافلة بكل معاني الإنسانية . فقد كان عالماً فاضلاً ، وأديباً لبيباً ، وجواداً كريماً . وكانت وفاته بمدينة زنجبار بإفريقيا الشرقية ،
النتائج بعد الاجابة على السؤال الثالث عشر:-
النتيجة
أحمر ابيض اخضر ( 54)
صمت ( 41)
روز ( 52)
صاحبة أطيب قلب ( 1 )
أمووورة ( 30)
مائة بيسة ( 1 )
لمسة أمل ( 9)
حوري 93 ( 1 )
بدر الدجى ( 10)
فزة خفوق ( 1)
غلاتي في حلاتي ( 14)
الصديق المجنون ( 3 )
سدرة المنتهى ( 5 )
رواء فكر ( 30)
بدر الدجي ما باغية تتنازلي عن الرقم الاخير في الدخول عن الاجابة
شوفي رواء الفكر داخله معنا بعد ماراحت ايام من الشهر الفضيل
خمسة وخميسه عليك يا رواء هههههه
وانت صح
النتيجة
أحمر ابيض اخضر ( 57)
صمت ( 43)
روز ( 56)
صاحبة أطيب قلب ( 1 )
أمووورة ( 35)
مائة بيسة ( 1 )
لمسة أمل ( 9)
حوري 93 ( 1 )
بدر الدجى ( 11)
فزة خفوق ( 1)
غلاتي في حلاتي ( 14)
الصديق المجنون ( 3 )
سدرة المنتهى ( 5 )
رواء فكر ( 36)
السؤال الخامس عشر :_
معلومة عن أبو بكر أحمد بن سعيد الخروصي الستالي ؟
http://www8.0zz0.com/2014/07/07/20/484153795.gif
هو الشاعر الفصيح أبو بكر أحمد بن سعيد الخروصي الستالي ،ولد في بلدة ستال إحدى قرى وادي بني خروص بولاية العوابي ونسب إليها.وقيل نسبة إلى ستال قرية بالجبل الأخضر وأن نسبه غير خروصي.
تلقى شاعرنا مبادئ القراءة والكتابة وعلوم الدين واللغة على يد علماء بلده الذين اشتهروا بالعلم آنذاك ،فلما برع في الشعر وأخذ الحديث عن شعره يطرق مسامع السلاطين والأمراء ،تشوقوا إلى شعره فطلبوه فانتقل إلى سمد نزوى عاصمة الدولة النبهانية آنذاك ،حيث محط رجال العلم والأدب ،في عهد السلطان ذهل بن عمر بن نبهان .
وتشير أغلب المصادر التي كتبت عنه أن تاريخ ولادته كان عام (584)هـ ووفاته عام(676)هـ ،ويكتنف تاريخي الميلاد والوفاة هذين الكثير من التناقض والغموض ،فالديوان المخطوط بوزارة التراث والثقافة يحوي بعض القصائد التي كتبت قبل التاريخ المحدد لولادته بأعوام كثيرة ،على سبيل المثال توجد له قصيدة في رثاء السلطان أبي محمد نبهان بن عمر بن محمد بن عمر بن نبهان عام(496)هـ وقصيدة أخرى يمدح فيها السلطان ذهل بن عمر بن نبهان ويهنئه بقدومه من الحج عام(499)هـ ،وقصيدة ثالثة في رثاء والدة السلطان أبي عبدالله محمد بن عمر بن نبهان عام(501)هـ.
سبب هذا الغموض هو قلة المصادر و شح المعلومات المتوافرة بسبب الإهمال والتهميش من قبل المؤرخين الذين دونوا عن تلك الفترة ،وذلك لاعتبارات عديدة منها أن النباهنة كانوا-على حسب رأيهم- حكاما ظلمة وجائرين ومستبدين وأنهم لا يطبقون الأمور الدينية على أكمل وجه وأنهم حاربوا الأئمة المنصوبين في تلك الفترة وغيرها من الأسباب غير المبررة.
واذا سلمنا أنهم كانوا على حسب ما أشيع عنهم من أفعال وصفات ،فهذا عذر غير كافٍ لعدم التدوين عنهم، فالله تعالى قص علينا أخبار من هو شر منهم للعظة والاعتبار ، وأشارت الأحاديث النبوية إلى شيء من أخبار الأمم السابقة سواء كانت صالحة أو طالحة.
أضف إلى ذلك أن المتتبع لما بقي من تأريخ النباهنة ومن القصائد التي قيلت في مدحهم ،يستنتج أنه كان فيهم ملوك عظام وحكام كرام منهم السلطان أبو العرب يعرب بن عمر وفلاح بن محسن وعرار بن فلاح وأبو المنصور المظفر بن سليمان وغيرهم ، وقد حكموا عمان أكثر من خمسة قرون ابتداء من النصف الثاني من القرن الخامس الهجري إلى بدايات القرن الحادي عشر الهجري أي قبيل حكم اليعاربة،صحيح أن فترات حكمهم كانت متقطعة في بعض الأحيان،إلا أنها في فترات أخرى كانت قوية ،وامتدت إلى سواحل افريقيا الشرقية كما نلحظ من بعض القصائد التي قالها الشاعرالستالي في مدح أشخاص بافريقيا وعلى الغالب كانوا ولاة للنباهنة في تلك الأصقاع مثل بختان وسبخت واسحاق بن محمد .
ولا ننسى أن الغزو البرتغالي لعمان كان في عهدهم،وقد حدثت معارك ضارية ووقائع مريرة في المدن التي غزاها البرتغاليون مثل صور وقلهات ومسقط وصحار،لكن الغزاة تفوقوا بقوة السلاح والعدد، ولا شك أن النباهنة هم الذين كانوا يقودون المقاومة ضد المحتل على اعتبار أنهم كانوا الحكام في ذلك الزمان ،وقد أشار بعض المؤرخين الأوروبيين إلى هذه المقاومة الباسلة،والغريب أن المصادر المحلية لم تتطرق إليها!.
وقد ظهر في أكثر من فترة من حكمهم علماء أجلاء وشعراء كبار أمثال الستالي والملك سليمان النبهاني والكيذاوي وغيرهم وازدهرت صناعة الشعر والأدب.
والذي نستنتجه من خلال الديوان أن الستالي ولد في النصف الثاني من القرن الخامس الهجري على وجه التقريب،وعمر طويلا إلى ما بعد منتصف القرن السادس،ويتضح ذلك من خلال العدد الكبير من السلاطين والأمراء الذين مدحهم وعاصرهم.
هو الشاعر الفصيح أبو بكر أحمد بن سعيد الخروصي الستالي ،ولد في بلدة ستال إحدى قرى وادي بني خروص بولاية العوابي ونسب إليها.وقيل نسبة إلى ستال قرية بالجبل الأخضر وأن نسبه غير خروصي.
تلقى شاعرنا مبادئ القراءة والكتابة وعلوم الدين واللغة على يد علماء بلده الذين اشتهروا بالعلم آنذاك ،فلما برع في الشعر وأخذ الحديث عن شعره يطرق مسامع السلاطين والأمراء ،تشوقوا إلى شعره فطلبوه فانتقل إلى سمد نزوى عاصمة الدولة النبهانية آنذاك ،حيث محط رجال العلم والأدب ،في عهد السلطان ذهل بن عمر بن نبهان .
وتشير أغلب المصادر التي كتبت عنه أن تاريخ ولادته كان عام (584)هـ ووفاته عام(676)هـ ،ويكتنف تاريخي الميلاد والوفاة هذين الكثير من التناقض والغموض ،فالديوان المخطوط بوزارة التراث والثقافة يحوي بعض القصائد التي كتبت قبل التاريخ المحدد لولادته بأعوام كثيرة ،على سبيل المثال توجد له قصيدة في رثاء السلطان أبي محمد نبهان بن عمر بن محمد بن عمر بن نبهان عام(496)هـ وقصيدة أخرى يمدح فيها السلطان ذهل بن عمر بن نبهان ويهنئه بقدومه من الحج عام(499)هـ ،وقصيدة ثالثة في رثاء والدة السلطان أبي عبدالله محمد بن عمر بن نبهان عام(501)هـ.
سبب هذا الغموض هو قلة المصادر و شح المعلومات المتوافرة بسبب الإهمال والتهميش من قبل المؤرخين الذين دونوا عن تلك الفترة ،وذلك لاعتبارات عديدة منها أن النباهنة كانوا-على حسب رأيهم- حكاما ظلمة وجائرين ومستبدين وأنهم لا يطبقون الأمور الدينية على أكمل وجه وأنهم حاربوا الأئمة المنصوبين في تلك الفترة وغيرها من الأسباب غير المبررة.
واذا سلمنا أنهم كانوا على حسب ما أشيع عنهم من أفعال وصفات ،فهذا عذر غير كافٍ لعدم التدوين عنهم، فالله تعالى قص علينا أخبار من هو شر منهم للعظة والاعتبار ، وأشارت الأحاديث النبوية إلى شيء من أخبار الأمم السابقة سواء كانت صالحة أو طالحة.
أضف إلى ذلك أن المتتبع لما بقي من تأريخ النباهنة ومن القصائد التي قيلت في مدحهم ،يستنتج أنه كان فيهم ملوك عظام وحكام كرام منهم السلطان أبو العرب يعرب بن عمر وفلاح بن محسن وعرار بن فلاح وأبو المنصور المظفر بن سليمان وغيرهم ، وقد حكموا عمان أكثر من خمسة قرون ابتداء من النصف الثاني من القرن الخامس الهجري إلى بدايات القرن الحادي عشر الهجري أي قبيل حكم اليعاربة،صحيح أن فترات حكمهم كانت متقطعة في بعض الأحيان،إلا أنها في فترات أخرى كانت قوية ،وامتدت إلى سواحل افريقيا الشرقية كما نلحظ من بعض القصائد التي قالها الشاعر الستالي في مدح أشخاص بافريقيا وعلى الغالب كانوا ولاة للنباهنة في تلك الأصقاع مثل بختان وسبخت واسحاق بن محمد .
ولا ننسى أن الغزو البرتغالي لعمان كان في عهدهم،وقد حدثت معارك ضارية ووقائع مريرة في المدن التي غزاها البرتغاليون مثل صور وقلهات ومسقط وصحار،لكن الغزاة تفوقوا بقوة السلاح والعدد، ولا شك أن النباهنة هم الذين كانوا يقودون المقاومة ضد المحتل على اعتبار أنهم كانوا الحكام في ذلك الزمان ،وقد أشار بعض المؤرخين الأوروبيين إلى هذه المقاومة الباسلة،والغريب أن المصادر المحلية لم تتطرق إليها!.
وقد ظهر في أكثر من فترة من حكمهم علماء أجلاء وشعراء كبار أمثال الستالي والملك سليمان النبهاني والكيذاوي وغيرهم وازدهرت صناعة الشعر والأدب.
والذي نستنتجه من خلال الديوان أن الستالي ولد في النصف الثاني من القرن الخامس الهجري على وجه التقريب،وعمر طويلا إلى ما بعد منتصف القرن السادس،ويتضح ذلك من خلال العدد الكبير من السلاطين والأمراء الذين مدحهم وعاصرهم.
لشاعر الفصيح أبو بكر أحمد بن سعيد الخروصي الستالي ،ولد في بلدة ستال إحدى قرى وادي بني خروص بولاية العوابي ونسب إليها.وقيل نسبة إلى ستال قرية بالجبل الأخضر وأن نسبه غير خروصي.
تلقى شاعرنا مبادئ القراءة والكتابة وعلوم الدين واللغة على يد علماء بلده الذين اشتهروا بالعلم آنذاك ،فلما برع في الشعر وأخذ الحديث عن شعره يطرق مسامع السلاطين والأمراء ،تشوقوا إلى شعره فطلبوه فانتقل إلى سمد نزوى عاصمة الدولة النبهانية آنذاك ،حيث محط رجال العلم والأدب ،في عهد السلطان ذهل بن عمر بن نبهان .
وتشير أغلب المصادر التي كتبت عنه أن تاريخ ولادته كان عام (584)هـ ووفاته عام(676)هـ ،ويكتنف تاريخي الميلاد والوفاة هذين الكثير من التناقض والغموض ،فالديوان المخطوط بوزارة التراث والثقافة يحوي بعض القصائد التي كتبت قبل التاريخ المحدد لولادته بأعوام كثيرة ،على سبيل المثال توجد له قصيدة في رثاء السلطان أبي محمد نبهان بن عمر بن محمد بن عمر بن نبهان عام(496)هـ وقصيدة أخرى يمدح فيها السلطان ذهل بن عمر بن نبهان ويهنئه بقدومه من الحج عام(499)هـ ،وقصيدة ثالثة في رثاء والدة السلطان أبي عبدالله محمد بن عمر بن نبهان عام(501)هـ.
سبب هذا الغموض هو قلة المصادر و شح المعلومات المتوافرة بسبب الإهمال والتهميش من قبل المؤرخين الذين دونوا عن تلك الفترة ،وذلك لاعتبارات عديدة منها أن النباهنة كانوا-على حسب رأيهم- حكاما ظلمة وجائرين ومستبدين وأنهم لا يطبقون الأمور الدينية على أكمل وجه وأنهم حاربوا الأئمة المنصوبين في تلك الفترة وغيرها من الأسباب غير المبررة.
واذا سلمنا أنهم كانوا على حسب ما أشيع عنهم من أفعال وصفات ،فهذا عذر غير كافٍ لعدم التدوين عنهم، فالله تعالى قص علينا أخبار من هو شر منهم للعظة والاعتبار ، وأشارت الأحاديث النبوية إلى شيء من أخبار الأمم السابقة سواء كانت صالحة أو طالحة.
أضف إلى ذلك أن المتتبع لما بقي من تأريخ النباهنة ومن القصائد التي قيلت في مدحهم ،يستنتج أنه كان فيهم ملوك عظام وحكام كرام منهم السلطان أبو العرب يعرب بن عمر وفلاح بن محسن وعرار بن فلاح وأبو المنصور المظفر بن سليمان وغيرهم ، وقد حكموا عمان أكثر من خمسة قرون ابتداء من النصف الثاني من القرن الخامس الهجري إلى بدايات القرن الحادي عشر الهجري أي قبيل حكم اليعاربة،صحيح أن فترات حكمهم كانت متقطعة في بعض الأحيان،إلا أنها في فترات أخرى كانت قوية ،وامتدت إلى سواحل افريقيا الشرقية كما نلحظ من بعض القصائد التي قالها الشاعر الستالي في مدح أشخاص بافريقيا وعلى الغالب كانوا ولاة للنباهنة في تلك الأصقاع مثل بختان وسبخت واسحاق بن محمد .
ولا ننسى أن الغزو البرتغالي لعمان كان في عهدهم،وقد حدثت معارك ضارية ووقائع مريرة في المدن التي غزاها البرتغاليون مثل صور وقلهات ومسقط وصحار،لكن الغزاة تفوقوا بقوة السلاح والعدد، ولا شك أن النباهنة هم الذين كانوا يقودون المقاومة ضد المحتل على اعتبار أنهم كانوا الحكام في ذلك الزمان ،وقد أشار بعض المؤرخين الأوروبيين إلى هذه المقاومة الباسلة،والغريب أن المصادر المحلية لم تتطرق إليها!.
وقد ظهر في أكثر من فترة من حكمهم علماء أجلاء وشعراء كبار أمثال الستالي والملك سليمان النبهاني والكيذاوي وغيرهم وازدهرت صناعة الشعر والأدب.
لشاعر الفصيح أبو بكر أحمد بن سعيد الخروصي الستالي ،ولد في بلدة ستال إحدى قرى وادي بني خروص بولاية العوابي ونسب إليها.وقيل نسبة إلى ستال قرية بالجبل الأخضر وأن نسبه غير خروصي.
تلقى شاعرنا مبادئ القراءة والكتابة وعلوم الدين واللغة على يد علماء بلده الذين اشتهروا بالعلم آنذاك ،فلما برع في الشعر وأخذ الحديث عن شعره يطرق مسامع السلاطين والأمراء ،تشوقوا إلى شعره فطلبوه فانتقل إلى سمد نزوى عاصمة الدولة النبهانية آنذاك ،حيث محط رجال العلم والأدب ،في عهد السلطان ذهل بن عمر بن نبهان .
وتشير أغلب المصادر التي كتبت عنه أن تاريخ ولادته كان عام (584)هـ ووفاته عام(676)هـ ،ويكتنف تاريخي الميلاد والوفاة هذين الكثير من التناقض والغموض ،فالديوان المخطوط بوزارة التراث والثقافة يحوي بعض القصائد التي كتبت قبل التاريخ المحدد لولادته بأعوام كثيرة ،على سبيل المثال توجد له قصيدة في رثاء السلطان أبي محمد نبهان بن عمر بن محمد بن عمر بن نبهان عام(496)هـ وقصيدة أخرى يمدح فيها السلطان ذهل بن عمر بن نبهان ويهنئه بقدومه من الحج عام(499)هـ ،وقصيدة ثالثة في رثاء والدة السلطان أبي عبدالله محمد بن عمر بن نبهان عام(501)هـ.
سبب هذا الغموض هو قلة المصادر و شح المعلومات المتوافرة بسبب الإهمال والتهميش من قبل المؤرخين الذين دونوا عن تلك الفترة ،وذلك لاعتبارات عديدة منها أن النباهنة كانوا-على حسب رأيهم- حكاما ظلمة وجائرين ومستبدين وأنهم لا يطبقون الأمور الدينية على أكمل وجه وأنهم حاربوا الأئمة المنصوبين في تلك الفترة وغيرها من الأسباب غير المبررة.
واذا سلمنا أنهم كانوا على حسب ما أشيع عنهم من أفعال وصفات ،فهذا عذر غير كافٍ لعدم التدوين عنهم، فالله تعالى قص علينا أخبار من هو شر منهم للعظة والاعتبار ، وأشارت الأحاديث النبوية إلى شيء من أخبار الأمم السابقة سواء كانت صالحة أو طالحة.
أضف إلى ذلك أن المتتبع لما بقي من تأريخ النباهنة ومن القصائد التي قيلت في مدحهم ،يستنتج أنه كان فيهم ملوك عظام وحكام كرام منهم السلطان أبو العرب يعرب بن عمر وفلاح بن محسن وعرار بن فلاح وأبو المنصور المظفر بن سليمان وغيرهم ، وقد حكموا عمان أكثر من خمسة قرون ابتداء من النصف الثاني من القرن الخامس الهجري إلى بدايات القرن الحادي عشر الهجري أي قبيل حكم اليعاربة،صحيح أن فترات حكمهم كانت متقطعة في بعض الأحيان،إلا أنها في فترات أخرى كانت قوية ،وامتدت إلى سواحل افريقيا الشرقية كما نلحظ من بعض القصائد التي قالها الشاعر الستالي في مدح أشخاص بافريقيا وعلى الغالب كانوا ولاة للنباهنة في تلك الأصقاع مثل بختان وسبخت واسحاق بن محمد .
ولا ننسى أن الغزو البرتغالي لعمان كان في عهدهم،وقد حدثت معارك ضارية ووقائع مريرة في المدن التي غزاها البرتغاليون مثل صور وقلهات ومسقط وصحار،لكن الغزاة تفوقوا بقوة السلاح والعدد، ولا شك أن النباهنة هم الذين كانوا يقودون المقاومة ضد المحتل على اعتبار أنهم كانوا الحكام في ذلك الزمان ،وقد أشار بعض المؤرخين الأوروبيين إلى هذه المقاومة الباسلة،والغريب أن المصادر المحلية لم تتطرق إليها!.
وقد ظهر في أكثر من فترة من حكمهم علماء أجلاء وشعراء كبار أمثال الستالي والملك سليمان النبهاني والكيذاوي وغيرهم وازدهرت صناعة الشعر والأدب.
هو الشاعر الفصيح أبو بكر أحمد بن سعيد الخروصي الستالي ،ولد في بلدة ستال إحدى قرى وادي بني خروص بولاية العوابي ونسب إليها.وقيل نسبة إلى ستال قرية بالجبل الأخضر وأن نسبه غير خروصي.
تلقى شاعرنا مبادئ القراءة والكتابة وعلوم الدين واللغة على يد علماء بلده الذين اشتهروا بالعلم آنذاك ،فلما برع في الشعر وأخذ الحديث عن شعره يطرق مسامع السلاطين والأمراء ،تشوقوا إلى شعره فطلبوه فانتقل إلى سمد نزوى عاصمة الدولة النبهانية آنذاك ،حيث محط رجال العلم والأدب ،في عهد السلطان ذهل بن عمر بن نبهان .
وتشير أغلب المصادر التي كتبت عنه أن تاريخ ولادته كان عام (584)هـ ووفاته عام(676)هـ ،ويكتنف تاريخي الميلاد والوفاة هذين الكثير من التناقض والغموض ،فالديوان المخطوط بوزارة التراث والثقافة يحوي بعض القصائد التي كتبت قبل التاريخ المحدد لولادته بأعوام كثيرة ،على سبيل المثال توجد له قصيدة في رثاء السلطان أبي محمد نبهان بن عمر بن محمد بن عمر بن نبهان عام(496)هـ وقصيدة أخرى يمدح فيها السلطان ذهل بن عمر بن نبهان ويهنئه بقدومه من الحج عام(499)هـ ،وقصيدة ثالثة في رثاء والدة السلطان أبي عبدالله محمد بن عمر بن نبهان عام(501)هـ.
سبب هذا الغموض هو قلة المصادر و شح المعلومات المتوافرة بسبب الإهمال والتهميش من قبل المؤرخين الذين دونوا عن تلك الفترة ،وذلك لاعتبارات عديدة منها أن النباهنة كانوا-على حسب رأيهم- حكاما ظلمة وجائرين ومستبدين وأنهم لا يطبقون الأمور الدينية على أكمل وجه وأنهم حاربوا الأئمة المنصوبين في تلك الفترة وغيرها من الأسباب
الشاعر الفصيح أبو بكر أحمد بن سعيد الخروصي الستالي ،ولد في بلدة ستال إحدى قرى وادي بني خروص بولاية العوابي ونسب إليها.وقيل نسبة إلى ستال قرية بالجبل الأخضر وأن نسبه غير خروصي.
تلقى شاعرنا مبادئ القراءة والكتابة وعلوم الدين واللغة على يد علماء بلده الذين اشتهروا بالعلم آنذاك ،فلما برع في الشعر وأخذ الحديث عن شعره يطرق مسامع السلاطين والأمراء ،تشوقوا إلى شعره فطلبوه فانتقل إلى سمد نزوى عاصمة الدولة النبهانية آنذاك ،حيث محط رجال العلم والأدب ،في عهد السلطان ذهل بن عمر بن نبهان .
وتشير أغلب المصادر التي كتبت عنه أن تاريخ ولادته كان عام (584)هـ ووفاته عام(676)هـ ،ويكتنف تاريخي الميلاد والوفاة هذين الكثير من التناقض والغموض ،فالديوان المخطوط بوزارة التراث والثقافة يحوي بعض القصائد التي كتبت قبل التاريخ المحدد لولادته بأعوام كثيرة ،على سبيل المثال توجد له قصيدة في رثاء السلطان أبي محمد نبهان بن عمر بن محمد بن عمر بن نبهان عام(496)هـ وقصيدة أخرى يمدح فيها السلطان ذهل بن عمر بن نبهان ويهنئه بقدومه من الحج عام(499)هـ ،وقصيدة ثالثة في رثاء والدة السلطان أبي عبدالله محمد بن عمر بن نبهان عام(501)هـ.
سبب هذا الغموض هو قلة المصادر و شح المعلومات المتوافرة بسبب الإهمال والتهميش من قبل المؤرخين الذين دونوا عن تلك الفترة ،وذلك لاعتبارات عديدة منها أن النباهنة كانوا-على حسب رأيهم- حكاما ظلمة وجائرين ومستبدين وأنهم لا يطبقون الأمور الدينية على أكمل وجه وأنهم حاربوا الأئمة المنصوبين في تلك الفترة وغيرها من الأسباب غير المبررة.
واذا سلمنا أنهم كانوا على حسب ما أشيع عنهم من أفعال وصفات ،فهذا عذر غير كافٍ لعدم التدوين عنهم، فالله تعالى قص علينا أخبار من هو شر منهم للعظة والاعتبار ، وأشارت الأحاديث النبوية إلى شيء من أخبار الأمم السابقة سواء كانت صالحة أو طالحة.
أضف إلى ذلك أن المتتبع لما بقي من تأريخ النباهنة ومن القصائد التي قيلت في مدحهم ،يستنتج أنه كان فيهم ملوك عظام وحكام كرام منهم السلطان أبو العرب يعرب بن عمر وفلاح بن محسن وعرار بن فلاح وأبو المنصور المظفر بن سليمان وغيرهم ، وقد حكموا عمان أكثر من خمسة قرون ابتداء من النصف الثاني من القرن الخامس الهجري إلى بدايات القرن الحادي عشر الهجري أي قبيل حكم اليعاربة،صحيح أن فترات حكمهم كانت متقطعة في بعض الأحيان،إلا أنها في فترات أخرى كانت قوية ،وامتدت إلى سواحل افريقيا الشرقية كما نلحظ من بعض القصائد التي قالها الشاعر الستالي في مدح أشخاص بافريقيا وعلى الغالب كانوا ولاة للنباهنة في تلك الأصقاع مثل بختان وسبخت واسحاق بن محمد .
ولا ننسى أن الغزو البرتغالي لعمان كان في عهدهم،وقد حدثت معارك ضارية ووقائع مريرة في المدن التي غزاها البرتغاليون مثل صور وقلهات ومسقط وصحار،لكن الغزاة تفوقوا بقوة السلاح والعدد، ولا شك أن النباهنة هم الذين كانوا يقودون المقاومة ضد المحتل على اعتبار أنهم كانوا الحكام في ذلك الزمان ،وقد أشار بعض المؤرخين الأوروبيين إلى هذه المقاومة الباسلة،والغريب أن المصادر المحلية لم تتطرق إليها!.
وقد ظهر في أكثر من فترة من حكمهم علماء أجلاء وشعراء كبار أمثال الستالي والملك سليمان النبهاني والكيذاوي وغيرهم وازدهرت صناعة الشعر والأدب.
والذي نستنتجه من خلال الديوان أن الستالي ولد في النصف الثاني من القرن الخامس الهجري على وجه التقريب،وعمر طويلا إلى ما بعد منتصف القرن السادس،ويتضح ذلك من خلال العدد الكبير من السلاطين والأمراء الذين مدحهم وعاصرهم.
هو الشاعر الفصيح أبو بكر أحمد بن سعيد الخروصي الستالي ،ولد في بلدة ستال إحدى قرى وادي بني خروص بولاية العوابي ونسب إليها.وقيل نسبة إلى ستال قرية بالجبل الأخضر وأن نسبه غير خروصي.
تلقى شاعرنا مبادئ القراءة والكتابة وعلوم الدين واللغة على يد علماء بلده الذين اشتهروا بالعلم آنذاك ،فلما برع في الشعر وأخذ الحديث عن شعره يطرق مسامع السلاطين والأمراء ،تشوقوا إلى شعره فطلبوه فانتقل إلى سمد نزوى عاصمة الدولة النبهانية آنذاك ،حيث محط رجال العلم والأدب ،في عهد السلطان ذهل بن عمر بن نبهان .
وتشير أغلب المصادر التي كتبت عنه أن تاريخ ولادته كان عام (584)هـ ووفاته عام(676)هـ ،ويكتنف تاريخي الميلاد والوفاة هذين الكثير من التناقض والغموض ،فالديوان المخطوط بوزارة التراث والثقافة يحوي بعض القصائد التي كتبت قبل التاريخ المحدد لولادته بأعوام كثيرة ،على سبيل المثال توجد له قصيدة في رثاء السلطان أبي محمد نبهان بن عمر بن محمد بن عمر بن نبهان عام(496)هـ وقصيدة أخرى يمدح فيها السلطان ذهل بن عمر بن نبهان ويهنئه بقدومه من الحج عام(499)هـ ،وقصيدة ثالثة في رثاء والدة السلطان أبي عبدالله محمد بن عمر بن نبهان عام(501)هـ.
سبب هذا الغموض هو قلة المصادر و شح المعلومات المتوافرة بسبب الإهمال والتهميش من قبل المؤرخين الذين دونوا عن تلك الفترة ،وذلك لاعتبارات عديدة منها أن النباهنة كانوا-على حسب رأيهم- حكاما ظلمة وجائرين ومستبدين وأنهم لا يطبقون الأمور الدينية على أكمل وجه وأنهم حاربوا الأئمة المنصوبين في تلك الفترة وغيرها من الأسباب غير المبررة.
واذا سلمنا أنهم كانوا على حسب ما أشيع عنهم من أفعال وصفات ،فهذا عذر غير كافٍ لعدم التدوين عنهم، فالله تعالى قص علينا أخبار من هو شر منهم للعظة والاعتبار ، وأشارت الأحاديث النبوية إلى شيء من أخبار الأمم السابقة سواء كانت صالحة أو طالحة.
أضف إلى ذلك أن المتتبع لما بقي من تأريخ النباهنة ومن القصائد التي قيلت في مدحهم ،يستنتج أنه كان فيهم ملوك عظام وحكام كرام منهم السلطان أبو العرب يعرب بن عمر وفلاح بن محسن وعرار بن فلاح وأبو المنصور المظفر بن سليمان وغيرهم ، وقد حكموا عمان أكثر من خمسة قرون ابتداء من النصف الثاني من القرن الخامس الهجري إلى بدايات القرن الحادي عشر الهجري أي قبيل حكم اليعاربة،صحيح أن فترات حكمهم كانت متقطعة في بعض الأحيان،إلا أنها في فترات أخرى كانت قوية ،وامتدت إلى سواحل افريقيا الشرقية كما نلحظ من بعض القصائد التي قالها الشاعرالستالي في مدح أشخاص بافريقيا وعلى الغالب كانوا ولاة للنباهنة في تلك الأصقاع مثل بختان وسبخت واسحاق بن محمد .
ولا ننسى أن الغزو البرتغالي لعمان كان في عهدهم،وقد حدثت معارك ضارية ووقائع مريرة في المدن التي غزاها البرتغاليون مثل صور وقلهات ومسقط وصحار،لكن الغزاة تفوقوا بقوة السلاح والعدد، ولا شك أن النباهنة هم الذين كانوا يقودون المقاومة ضد المحتل على اعتبار أنهم كانوا الحكام في ذلك الزمان ،وقد أشار بعض المؤرخين الأوروبيين إلى هذه المقاومة الباسلة،والغريب أن المصادر المحلية لم تتطرق إليها!.
وقد ظهر في أكثر من فترة من حكمهم علماء أجلاء وشعراء كبار أمثال الستالي والملك سليمان النبهاني والكيذاوي وغيرهم وازدهرت صناعة الشعر والأدب.
والذي نستنتجه من خلال الديوان أن الستالي ولد في النصف الثاني من القرن الخامس الهجري على وجه التقريب،وعمر طويلا إلى ما بعد منتصف القرن السادس،ويتضح ذلك *من خلال العدد الكبير من السلاطين والأمراء الذين مدحهم وعاصرهم.
وانتم صح
النتيجة
أحمر ابيض اخضر ( 59)
صمت ( 46)
روز ( 61)
صاحبة أطيب قلب ( 1 )
أمووورة ( 39)
مائة بيسة ( 1 )
لمسة أمل ( 9)
حوري 93 ( 1 )
بدر الدجى ( 12)
فزة خفوق ( 1)
غلاتي في حلاتي ( 21)
الصديق المجنون ( 3 )
سدرة المنتهى ( 5 )
رواء فكر ( 42)
السؤال السادس عشر :_
من صاحب الكتب التالية كتاب "الفصول" وكتاب "الملل". ؟
أحمد بن ماجد