ايتها السعادة لطفا : هل تزوريني يوما
حقا كم افتقدك....
عرض للطباعة
ايتها السعادة لطفا : هل تزوريني يوما
حقا كم افتقدك....
على الله ياسوالف بالصدر ماتت فيني
نفضت يدي من كُل شخص كُنت
ارآه مُختلف عن غيره..
ٲغلب انتكآساتي ٲتتني من آولئِك
الذين رفعت سقف توقعاتي بهم
وماذا بعد.
لا جديد غير إني عدت الى تلك الزوايا المظلمة التي طالما ظننت أني قد تجاوزتها بأميال.. قطعت مسافات طوال .. دون أن أدرك أنتي كنت في دائرة مغلقة .. لم أدركها الا بعدما وجدت نفسي في البدايات ..
كم أنا مرهقه فعلا ..
ولنا في الصبر .. أمل
تمتمات مشاعر تطرق باب قلبي ليست حبا أو فرحا
هي أقرب ما تكون الى قلقا ربما خذلانا ربما.. يأسا.... ربما وألف ربما
مع كل موقف يمر بنا يزداد عقلنا عمرا لا يقاس العمر بالسنيين إنما يقاس بالتجارب وبكل موقف مر به وتعلم منه...
لا تحرص على إكتشاف الآخرين أكثر من اللازم، الأفضل أن تكتفي بالخير الذي يظهرونه في وجهك دائماً، و اترك الخفايا لرب العباد.
هناك عتب يأتي دون كلام،
يأتي على هيئة نظرة طويلة،
أو انشغالٌ دائم أو تصرف يشبه التجاهل.
آلفقدآن
يُعلمنآ آلكثير !
يعلمنآ ،
كيف نقِف دونَ مسآعدھ ،
كيفَ ندوسُ على مشآعرنآ ،
كيفَ نستوعِب أنّ آلدنيآ ليسَت آمنھ !
يعلمنآ ،
كيفَ نوزّع آلإبتِسآمآت آلكآذبھ !
وَ كيف نكرر [ آنآ بِخير ] كلّ صبآح ,
يعلمنآ ،
كيفَ نتقِن حبسَ آنفُسِنآ عن آلبكآء ،
إلى أنْ نرتمي على وسآئِدنآ ليلًا !
يعلمنآ ،
كيف نتحدث معَ آلجمآدآت ،
و كيفَ نكتب للرآحلين ،
و كيفَ نهذي معَ آلأطيآف !
يُعلمنآ ،
كيفَ نتألم .. بِصمت
كيفَ نشتآقُ .. بِصمت
كيفَ نتكلم .. بِصمت
مَا أگبرهُا مِنْ راحَـۃْ