عرض للطباعة
لن انتظرك لـ تحادثني ، سأحادثك لأني أشتقت إليك ، وسأغيب لأني مشغوله ، وسأنام لأني متعبه ، لذلك كن عفوي هي دنيا ، كبرنا وكبر معنا كل شيء ورحل بعض الأصحاب ، وفقدنا بعض أحلامنا . كل إنسان يحمل بداخله الكثير ، وكل شخص له ظروف وإن غاب عنك !
ليس بالمعنى أنه لا يريدك ربما ما زال يذكرك في صباحاته ويجدك بين حروفه دائماً ، لذا كن عفوياً وربما لا تمثل لأحدهم سوى -عابر- فليس كل من نحب سيحبنا بقدر ما أحببناه !
أترك بتفكيرك أثر طيب لترتاح ذاتك..!
تصبحون على ماتحبون��
حبي خالص
نوم العوافي واحلام سعيدة ان شاء الله
-
أدري إنه :
ما غدر عمريّ و خان !
و أدريّ إنه :
لا طرى اسميّ - شرق '
وين أروح ؟
و كل لمحه له مكان !
بالحدايّق ،
بالمبانيّ ، و بالطرق ؟
-
أنا وافي
مع - الذكرى !
مع الامس
ورجا بكرى ؛
يكفّي لا قريت اسمَك ؟
تهجيته بلهفة طفل :
توّه يكتب ويقرا .
عديت عمر الشباب وراحوا احبابي
واصبحت من بعدهم بين البشر صوره
كل ما اتلفت وأدور غالي أصحابي
تمطر على الخد دمعة حزن مكسوره
-
ليته درى !
عن السّهر عن الحنين إذا طرى ،
ﺂشتقت له و أشياء ما هي بالورى ،
سوالفه ملامحه ليته درى !
إني أحبَّه للسما .
مر به حزنه على نغمة عبادي
وامطر الدمعات في حضرة حنينه ,
ونّ : كيف الشوق ما جمّع أيادي؟
رد صوت الحزن “وفي نفس المدينه“.
واناديلك ,
على هالفجر واحكيلك '
سخافات العمر والليل كل شي بدونك مُر
وكل شيء بدونك ليل !
هذيك تقول له :
في غيبتك ما أقدر أعيش !
وهذاك يقول لها :
في غيبتك ماني بحي !
كلام كله كذب
..في مرحلة طيش
شفهم تخلوا عن بعض وما حصل شي .
ياربي اغفر لي ومن قال آمين
ولمن قرا هالجمله ومن نشرها
يارب حنـا لو عصينا مساكين
بيدينك اسعاد النفوس وكدرها