~❀~ّ✹✿ بِخَفَااايَاْ الرُّوْح ْسَااااكِنْﮯ ( "مُدَوَّنَاتْ سِرَاجِيَّهْﮫ" ) ✿✹ّ~❀~

https://pm1.narvii.com/7023/e3630d5d...-640v2_uhq.jpg

اللهم الهداية اللهم الرشاد اللهم كل امرٍ ترضاه لنا

:87::86::84::88:

https://i.pinimg.com/originals/5b/e8...25f7f015fb.png

اللهم بك اصبحنا نحمدك ونشكرك على يوم جديد ندعوك ونرجوك ونذكرك فيه
الحمدُ لله رب العالمين

https://i.pinimg.com/originals/86/14...752151546f.jpg

:113:آمنا يا رب العالمين :113:

https://64.media.tumblr.com/2f040685...1e7ac39e87.png


ابحث عن إيمانك إذا كُنت قلقاً، وحينما تجدُ إيمانك ستجد نفسك.

د.مصطفى محمود:96:

https://64.media.tumblr.com/0f0f91a2...zw8vo1_500.jpg‏


"أحبّ سورة مريم، وأحبّ قافية الألف الخفيفة في نهاية آياتها،
وأحبّ أن الله حقق فيها معجزتين لمريم ولزكريا وفي المرتين قال: “هو عليّ هيّن”:128::128:..
أحبّ نداء الله لمريم ألّا تخافي ولا تحزني، وكُلي واشربي وقرّي عينًا، وأحبّ “وما كان ربّك نسيًّا”.

-محمدعبدالله بكر

:87:

https://d2p8jjwwnx090z.cloudfront.ne...ginal/file.jpg

‏"لا يبلغ العبد منزلة الرِّضا حتى يستقرّ في قلبه اليقين
بأنَّ عطاءات الله تجري في أشياء تُمنع عنه، كما تأتي في أشياء تُمنح له.“:joyous:

https://64.media.tumblr.com/68073caf...7jbdo1_640.jpg

“‏إنَّك لا تَستطيع أن ترضي جميع الخَلق؛ فأصلح ما بينك وبين الله في شأنك كُلِّه؛ ثمَّ لا تُبال بالناس.”:58:

—الإمام الشافعي

https://64.media.tumblr.com/afcbfddb...d0smo1_400.jpg

‏‎كتب عمر بن عبد العزيز إلى الحسن البصري :
اجمع لي أمر الدنيا، وصف لي أمر الآخرة .
فكتب إليه : إنما الدنيا حلم، والآخرة يقظة، والموت متوسط؛ ونحن في أضغاث أحلام .
من حاسب نفسه ربح، ومن غفل عنها خسر،
ومن نظر في العواقب نجا، ومن أطاع هواه ضلّ، ومن حلم غنم، ومن خاف سلم، ومن اعتبر أبصر
، ومن أبصر فهم، ومن فهم علم، ومن علم عمل .
فإذا زللت فارجع، وإذا ندمت فأقلع، وإذا جهلت فاسأل، وإذا غضبت فأمسك ..
واعلم أنّ أفضل الأعمال ما أكرهت النفوس عليه .
:111::111::111::111:

[ العقد الفريد ]‎‏

https://64.media.tumblr.com/f9e5e429...dtfjy_1280.jpg

معاركك في الحياة ليست اختياريّة، هناك قدر متحقق من البلاء في كل أمورك
ستمرّ فيه شئت أم أبيت، يعلم مقداره رب العالمين ¨
والفكرة كل الفكرة ألا تأبى، عليك أن تعي بأنك في كل هذا البلاء لا تملك إلا إدارته،¨
والأصح إدارة موارد روحك خلاله¨
ستضعف وتقوى، ستبكي وتضحك، ستلمع وتخبو
والأهم أنك ستخسر وتكسب.
ولن يكون هذا نهاية البلاء
هناك دائمًا فرصة لتجنب المعارك الكبرى عبر إدارة المعارك الصغرى،
وهي معركة النفس تجاه رغباتها وقواها المتنازعة.
هذا خيارك الوحيد في هذه الدنيا: أن تفرّ من أسباب البلاء قدر استطاعتك.
تربية إيمانك وصبرك وتهذيب نفسك مسؤوليتك.

ماجد الأهدل