في أوج الحنين...
وذاك الشوق...
الذي في القلبِ مُستكين ...
اَحِنُ إلى ذاك المكان...
ولذاك الزمان ...
ولذاك الواحد.
عرض للطباعة
في أوج الحنين...
وذاك الشوق...
الذي في القلبِ مُستكين ...
اَحِنُ إلى ذاك المكان...
ولذاك الزمان ...
ولذاك الواحد.
هل يا تَرَى سيجمعنا لقاء ؟!
أم أن المُمكنَ باتَ اليوم/ مُحال ومُستحيل؟!
هَلْ الإِعْتِذارَاتُ تَكْفِي ؟
مَنْ يَفْهَمُ لُعْبَةَ الْحَيَاةِ جَيِّدًا ،
" يُسَامِح " بِشَكْلٍ حَزِينٍ ،
لَيسَ إِلَّا لِأَنَّ الحَيَاةَ أَمَاتَتْ الْآخَرَ بِدَاخِلِه وَهُوَ أَمَامَهُ حَيّ ||⚙️
لروحك الحب أيتها السبلة المدهشه
والله لو لي عمر ثاني
والله لأعيشك مرتين
صباح الخير ...
ما بين الحربِ والسِلم... تغلِيب عَقل
وما بين الحُب والكُره ... نُقطة ضَعف
وما بين قوةٍ وضَعف ... روابطُ وِد
وما بين وصلٍ وهَجر... شَتاتُ أمر​
البعض منا ...
يظن أن كلمة الغُربة ...
مقصورة ...ومقتصرة ...
على ذاك المُهاجر عن وطنه ...
وبها ... وفيها مرارة الفَقد ...
غير أن للغُربةِ شريك ...
تُشارك ذاك المُغترب عن وطنه ...
وهي اشد إلاماً من تلكم الغُربة !
حين تكون الغُربة ...
غُربةُ الروح من الجَسد !
من عجائب الاعجاب ؛
حين يتعلقُ القلب بأحدهم ...
من غير أن يَرَاه !
وتكون الروح عاجزة أن تلقاه !
ومع هذا ...
فنشتاقه إذا ما غاب !
ولسان الحالِ يقول :
إن كانت العين لم ترَاك ...
فإن القلب قطعاً / لن ينسَاك .
ويارب اني افر اليك بقلبي …
صباحكم .. سعادة