وذات مساء
ستلتقي عيناي بعيناك
عرض للطباعة
وذات مساء
ستلتقي عيناي بعيناك
يكفي الحياة جمالاً
أن يأتي أحدهم يسألُ عن حالك
لا يريدُ من وراء ذلك إلاّ أن تكون بخير
ما أجمل رسائل
الأصدقاء الصباحية فهي تهمس لك بأنك بخير
أبعد عن دروبك
عشان أنساك
وألقاك ..
وألقى الدرب .. يتّجهك
كلّ : السوالف داخلي ..
ذكراك
وكلّ : الوجيه العابرة .."
وجهك "
صباحكم بعض صمت لعالم ما زلنا نعشق نغماته
وتستمر الايام يختلف يوم عن الامس "
غيثاء اسميتها ... تلك الجميلة الأنيقة ذات الشعر الجميل المتدفق كخيوط الشمس العسلية ... حبيبتى ومن ينكر حبي الجميل لها ... اتأمل صورتها القابعة على مكتبي فأشعر بالفرح بين جنباتى ...يالك من فاتنه في تلك العيون الناعسة ... انها ملهمتى ونبض قلبي ودم الوريد حبيبتى ...
حينما أريد إضافة رد يمنحني خياران
إرسال الرد أو معاينة المشاركة
تمنيت لو كان يتوفر في الحياة خيار [ المعاينة ] هذا
حتى نستطيع تعديل ما يمكن تعديله
وحتى نستطيع تدارك كَثير من الأمور
لكن الحياة لا توفر إلا خيار الإرسال و الاسترسال
ســجدة تشفي غليل القلب بعد عقد من الإفتقاد !!
اتمنى ان يحصل كل شخص منكم على
ما يتلهف قلبه له ومن دون اية أسباب
فجميعنا بحاجه لشعُور الدهشه والسعاده
صباحكم سعادة
صباحكم كطيور تحلق قي السماء دون كدر ودون عناء .......
تعشق الحرية في عالم ’امن ......"
الصباح دائما رائع بوجود الاحباب بجانبناا...
يَحرِجنيّ بِ طِيبتهّ .. لَا مَرّفِيّ بَآليّ ! :
................وَ لَا أعرفّ أردّ , لَا مِنْ قَالّ : وِشْلوُنِكّ؟!
لَا قِلتّ : أنا بِ خيرّ .. دَامّ عُيونِك قْبآلِيّ !
................يِِقُولّ : أجَلّ ،يَاعَسآهِنّ : مَِا يَخلّونِكّ !!:oِ
الحب همس عيون فـي نظرة عتـااب
.. .. .. .. الحب بيـن الغيـم حلـم الهماليـل!
الحب ما يسكـن علـى وجـه كـذاب
.. .. .. الحب لـ أغصان النقا .. ظلـه .. يميـل
الحب ما للطيـش فـي عيـده ثيـاب
.. .. .. .. يلبس مشاعر قلـب لو جرحـه يسيـل
"سأكتُبّك في كلِماتِ مجهولة لِيقرأها أحدهم وهو تحتٓ المطر,سأكتبُك كمعزوفة موسيقى باذِخه ليبتسِم أحدهم بين الدمْوع,سأكتُبّك كرواية بِلا نهاية لِتسرِق فكرهّم,سأكتبك في طياتِ قلبي وفي ثنايا أضلُعي,سأكتُبّك كُلما أردتُ أن أعيش أن أتنفْس مِن جديد"..
احتاج لهدوء يغريني
فأمسك براوية رومانسية وكوب من القهوة الساخنة وموسيقى
هادئة واظل هكذا حتى يجتاحني النعاس
فاسلم نفسي له
في كل يوم توقع شيئاً جميلاً سيحدث لك، وكن على انتظار! لأن الله لا يخيب من ظنّ بهِ خيراً
ما زلت ابحث ..
بين قرارات نفسي ..
بين الأنات .. والاهات ..
عن الملاذ ...
بجانب أنثى قد واراها التراب ..
لأسكنها ما حييت !!
لن يكون عمرك كله ربيعاً، ستتناوب عليك الفصول الأربعة تلفحك حرارة الخيبات تتجمد في صقيع الوحدة تتساقط أحلامك اليابسة ثم تزهر حياتك من جديد*
مسائكم تباشير فرح
إلى بعض مني :
وجودك كسقوط المطر على أرض تشتكي جفاف السنين ..
هكذا أنت حينما يكون وجودك .. ينبض قلبي بالحياة
. ارحلي بعيدا
فمثلك ليس له كرة ليشعر بأنه له عيدا
حزمت ذكرياتي وبقايا اوراقي
والقيتها في سرداب النسيان
لا يهم المرء في الدنيا أن يهان
دام أن هنالك يوم سينصف الانسان
تبحث عن الحنان
ونست كل طريق قد يوصل الى الجنان
قالت ستشتري بمالي خطاري
وسيصبح الجميع بجواري
وتتغير بعدها لحوالي
نشتري الحلوى والثياب بقليل من المال
وتبقى الأرواح اغلا من أي مااال
على حائط العمر .. صورة مائلة لحلم قديم ..!
يلزمُنا الكثير من الوقت كيّ نقتنع بأننا نسينا ، وحين ننسى يعود كل الحنين بكلمة ، بعطر ، أو حتى بأغنية ، يا لضعف قلوبنا !
لا أحتاج لمن ينتظرني حينما أغيب؛ أحتاج من يحملني في صدره أينما يذهب .. أينما أغيب. ذلك كافٍ ويفيض.
نحتاج المرونة أكثر من القوة .. القوة ستتكسر مع توالي الضربات .. والمرونة تجعلك تتفداها ..
كن مرناً بالحياة لتعيش جيداً
مُدلّلون نحنُ بغباء ، ومُترفة أرواحُنا لدرجة، أنّ غياب نعمة واحدة فقط، قد يُفسد علينا بقيّة النّعم .
الحمدالله...
امممم سرقتهااقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العيون الساهرة
ياعزيزتي إنما أنتي إلاَ إحساس لطيف يتجدد في قلبي ، يجعلني أحبكِ أكثر من قبل ، يزيدني مشاعر وعاطفة لاتذبل.
مهما أخذتك خطواتك بعيدًا عني، أنتِ كل الأشياء التي أراها، وكل الأشياء التي أسمعها، أنتِ هُنا ، بالرغم من كونك هُناك.
اشتاق له شوق اليتيم لضمة أمه
لشاف يوم العيد كلن يلتوي بأمه
حرام السرقه هههه ��اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طبيبة الاحساس
كثير من مشاكلنا في الحياة تنتجُ لسببين : نتصرف دونَ تفكير أو نستمر في التفكيرِ دون أن نتصرف ✨��
شكراً للذين يحفظوننا في الغياب
كأننا في ذروة الحضُور ،
للذين يُؤمنون بـ أننا مهما أبتعدنا :
قريبين إلى الحد الذي ﻻ ينهشه الغياب !
بستعير من الحروف بعض المداد
ببشعل بها غر الكلام في دياجير الصمت
مابينا..اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العيون الساهرة
.
.
..........