اليوم نبي شخصية صعبة خخخخ
عرض للطباعة
اليوم نبي شخصية صعبة خخخخ
وينكم.....
هلا
بحط لكم السؤال من وقت لان اليوم طالعه للسوق
السلام عليكم
سؤالنا اليوم هو
معلومة عن سعيد بن تيمور بن فيصل بن تركي بن سعيد بن سلطان بن أحمد بن سعيد البوسعيدي،
:rolleyes:
سعيد بن تيمور بن فيصل بن تركي بن سعيد بن سلطان بن أحمد بن سعيد البوسعيدي (13 أغسطس 1910 - 19 أكتوبر 1972)، سلطان مسقط وعُمان (سلطنة عمان بعد ذلك) من 10 فبراير 1932 إلى 23 يوليو 1970 عندما عزل من الثالث عشر من عائلة آل بوسعيد.[1][2][3] ترأس سنة 1929 مجلس الوزراء قبل أن يتولى أمور السلطنة في 10 فبراير 1932 خلفا لأبيه تيمور بن فيصل. توخى سياسة شديدة المحافظة والمعارضة لأي تحديث كما شهد عهده عزلة البلاد عن العالم الخارجي. شهدت فترة الخمسينات عدة مواجهات بين نظامه والإمام الأباضي غالب بن علي. في عام 1964 قام بوضع نجلة قابوس تحت الإقامة الجبرية. وبعام 1965 اندلعت ثورة ظفار في الجنوب. وفي عام 1966 تعرض لمحاولة اغتيال قام بها الثوار الظفاريون . أطيح به في انقلاب قاده أنصار إبنه قابوس في 23 يوليو 1970 وخلع من الحكم ونصب قابوس سلطاناً، عاش بعدها في المنفى بلندن إلى أن توفي في 19 أكتوبر 1972. دفن في مقبرة بروكود.
سعيد بن تيمور بن فيصل بن تركي بن سعيد بن سلطان بن أحمد بن سعيد البوسعيدي (13 أغسطس 1910 - 19 أكتوبر 1972)، سلطان مسقط وعُمان (سلطنة عمان بعد ذلك) من 10 فبراير 1932 إلى 23 يوليو 1970 عندما عزل من الثالث عشر من عائلة آل بوسعيد. ترأس سنة 1929 مجلس الوزراء قبل أن يتولى أمور السلطنة في 10 فبراير 1932 خلفا لأبيه تيمور بن فيصل. توخى سياسة شديدة المحافظة والمعارضة لأي تحديث كما شهد عهده عزلة البلاد عن العالم الخارجي. شهدت فترة الخمسينات عدة مواجهات بين نظامه والإمام الأباضي غالب بن علي. في عام 1964 قام بوضع نجلة قابوس تحت الإقامة الجبرية. وبعام 1965 اندلعت ثورة ظفار في الجنوب. وفي عام 1966 تعرض لمحاولة اغتيال قام بها الثوار الظفاريون . أطيح به في انقلاب قاده أنصار إبنه قابوس في 23 يوليو 1970 وخلع من الحكم ونصب قابوس سلطاناً، عاش بعدها في المنفى بلندن إلى أن توفي في 19 أكتوبر 1972. دفن في مقبرة بروكود.
سعيد بن تيمور بن فيصل بن تركي بن سعيد بن سلطان بن أحمد بن سعيد البوسعيدي (13 أغسطس 1910 - 19 أكتوبر 1972)، سلطان مسقط وعُمان (سلطنة عمان بعد ذلك) من 10 فبراير 1932 إلى 23 يوليو 1970 عندما عزل من الثالث عشر من عائلة آل بوسعيد.[1][2][3] ترأس سنة 1929 مجلس الوزراء قبل أن يتولى أمور السلطنة في 10 فبراير 1932 خلفا لأبيه تيمور بن فيصل. توخى سياسة شديدة المحافظة والمعارضة لأي تحديث كما شهد عهده عزلة البلاد عن العالم الخارجي. شهدت فترة الخمسينات