وللحديث بقية...

كبرنا وكبر معنا إدراكنا للحياة التي كنا نظنها جميلة
حقيقة أرى أحداثها وكأنني في فلم سنيمائي مخيف
لطفك يارب ورحمتك
استغفر الله العظيم

‏إياك والخُضوع لضُعفِ عواطفك، كن قاسياً وصلبًا وعَود ذاتّك على الوحدة والصدمَات، حتى لا تشعُر بانكِسار مرة أخرى، فلا شَيء يستحِق تَحطُمَك .

إشتقت لمملكتي الصغيرة .. يبدو أن المكان تغير وتغير معه معظم ساكنيه .. كانوا هنا وللأسف غادروا الديار وغادرت معهم بعض الذكريات الجميلة
لا شيء يعود كالسابق..

و كأنك ضلعٌ مستقر بجوف صدري لا يغير مكانك لا سنين ولا عابرين

كم هي جميلة هذه الذكريات بحلوها ومرها
عدت لقراءة مدونتي العزيزة ذكريات أخذتني الى الوراء الى مشاعر وأحاسيس تعايشت معها البعض منها أسعدني والبعض منها جدد بعض ألآمي
لكن في النهاية تعلمت دروسا جميلة ومفيدة

كنا أنا وإنت في وجه الظروف ...
واليوم انت والظروف علي ..

‏أعوذ بالله من إنتكاسات الشوق وغلبة الذكريات وضعف الصبر وهشاشة القلوب وفراغ اﻻنفس وحصاد الوهم من خيبة أحلامنا وضياع اﻻمل في ماتبقى من ايامنا.

‏لـلشخص القديم؛اثنينا كنا دروس لبعضنا انته علمتني ماعاد أأمن احد على قلبي؛وانا علمتك ان الشعور الحلو اذا راح مايرجع.

إحدى الدروس القاسية التي تعلمتها في الحياة أنه ليس الجميع يتمنى لي الخير

عندم تسقط دمعتك لـجرح قديم أو تذكر شي مضى .. ! فـــأعلم ان بداخلك حنين . .لـشخص خذلك