،
أنا المشتاقُ أحيانًا و دومًا ،
أنا الملهوفُ في حُكمِ الحنينِ
أراكَ بداخلي قُربًا عميقًا
و في الأميالِ ما أقصاكَ عنّي .
عرض للطباعة
،
أنا المشتاقُ أحيانًا و دومًا ،
أنا الملهوفُ في حُكمِ الحنينِ
أراكَ بداخلي قُربًا عميقًا
و في الأميالِ ما أقصاكَ عنّي .
،
سامحتهُ و سألتُ عن أخبارهِ
و بكيتُ ساعاتاً على كتفيه
و نسيتُ حقدي كلّهُ في لحظةٍ
من قال أنّي قد حقدتُ عليه ؟
،
الله ❤️ !
وانتفض الفؤادُ
وكل همٍّ في الفؤادِ
أحسست أن اللهَ
أعظمُ من تفاهاتِ العبادِ
الله أعظم من خيالاتي التِّي
أهذي بها في كلِّ واد ،
الله ربُّ العالمين
الله نورُ العالمين
وهذه الدنيا
سوادٌ في سوادٍ في سَوادْ .
،
أنا اللي بالخَفا أدعي ، أمَـان الله عَلى قلبِك .
،
دقايق ، لو سِمَح وقتِك دقايق
أنا مشتاق لك و بالحيل ضايقّ
وحشني صُوتَك و خُوفَك عليَّا
ليالي غِيبتِك مُرَّة وتضايق .
- عبَّاديَّات .
،
ليتنا عندما نُحبّ ، نُحَبُّ بذاتِ القَدْر
و يُشتاق إلينا بذات القدر
و يُتَأَلم لنا بذات القدر
و نَنسى أضعاف أضعاف ما نُنْسى .
ليتّ !
،
كلّما آنستُ صوتًا
أو خيالًا
قلت جاء !
.. ثم لا يأتي ؛
فيُضنّيني حنيني
للبُكاء ..
يا حبيبًا
صارَت الذكرى
بديلًا عن رؤاه ،
كيف يحيَا لا يرانِي؟
كيف أحيَا لا أراه؟
،
و أعظم الحُب : " و ما علمتُ أنك قد بلغت فيني مبلغاً ، حتى صحبتُك خِلسةً بدعائي ".
،
لقد مرَّ عام !
وما زال شوقي كأوّل يومٍ
كآخِر يوم .
،
إنِّي أحبّكَ
كلَّما تاهت خيوطُ الضَّوء عن عيني
أرى فيكَ الدَّليل .
،
إنَّ القُلوبَ برُغم البُعدِ تتّصلُ
لا القلبُ يَنْسى حبيباً كان يَعشَقُه
ولا النّجوم عن الأفلاكِ تَنفَصِلُ :).
ـ
تشبَـه جَمال الفَجر لا صافَح النُّور .
،
وجهي حزن تكريت و وجهُك حزن بغـدِاد .
،
مدِّي يديك بداخلي
وتحسَّسي قلبي
لعلّي أطمئن
ليس الضياع حبيبتي
طفلاً تشرَّد في طفولتهِ
ولا زمن يضنّ
إنَّ الضَّياع حبيبتي
قلبٌ يذوبُ من الحنينِ
من أجلِ قلبٍ لا يحنّ.
،
" وما جدوى أنْ تكون صديقًا للناس وأنتَ عاجزٌ عن مصادقة نفسك ".
،
على قَدرِ حُلمك تتسعُ الأرض .
،
" وجئتُ أسألها عمّا يكدّرها
تردّ آلامها عني وتُخْفيها !
ألقتْ عليّ كلاماً لستُ أفهمه
لكن قرأتُ بدمع العين ما فيها " .
،
يا مَن توَّهمَ أنِّي لستُ أذكُرُه ؛
والله يعلمُ أنِّي لستُ أنساهُ .
،
علمني أني حين أحبُّ
تكف الأرض عن الدورانْ.
،
فمن قالَ في العمرُ شيءٌ يدُوم ؟
تذوبُ الأماني ويَبقى السُّؤال .
،
وإنِّي ضَعيفٌ إن كُنتُ وَحدي وإنِّي قويٌ بربِّ السَّماء .
،
أنا لا أكتبُ الأشعارَ
فالأشعارُ تكتُبني
أريدُ الصَّمت كي أحيا
و لكنَّ الذي ألقاهُ يُنطقني
و لا ألقى سوى حزنٍ
على حزنٍ ، على حزنِ !
،
تعبتُ أبحث عن مَأوى ألوذُ به
من وَحشة الأملِ المَحفوف بالخطرِ
أعدتُ ترتيبَ تاريخي فأدهشني
أنّي أموتُ مِراراً دونما أثرِ !
،
صرنا نجيء وملءَ العين أسئلة
وملءَ أرواحنا حزن يعاصيها
تُرى هو الوقت؟ أم أنَّ الرياح بنا
جَرت على غير ما نهوى مجاريها.
،
بطبيعَة الحَال " ليسَ بوسع أحدٍ ، أن يملأ مكانَ أحد ! " .
،
سنحبُّ ما دمنا نعيشْ ، ونعيش ما دمنا نحبُّ ؛
سنظلُّ نكتب فوق أسوار الحياةِ :
لنا إلى أيامنا الخضراء دربُ ،
ونظلُّ نزرع في حقول اليأس أرجلنا
لتنبتَ تحت أرجلنا مسافاتٌ وعشبُ .
،
أُفكِّر فيك لبضع ثوانٍ ، فتغدو حياتي حديقةَ وردِ .
،
ولعلَّ ما تخشاه ليسَ بكائنٍ
ولعل ما ترجوهُ سوفَ يكونُ
ولعل ما هوّنت ليسَ بهينٍ
ولعل ما شددّت سوفَ يهونُ.
،
و إنِّي إليكَ لأنَّكَ مِنِّي .
،
أحبُّـكَ !
حتى يذوبَ القصيد
حتى تصيح الرُّؤى: لا مزيد
أحبكَ لا حبَّ يعادل حبي
و لا نارَ مثل غرامي العنيد
أنا إن أقل فيك شعرًا فلغوٌ
فأنتَ القصيدةُ ، أنتَ النَّشيد :).
،
رفعتُ لله قنديلاً فاوقدهُ لي
فهل تظن يدًا فـ الارض تطُّفئـني ؟
ـ
توفَّني مُسلماً وألحِقنيَ بالصَّالحين يالله .
،
وكيف أنني ملكٌ لكَ ، بكلِّ ذاكرتي ، بكل قصائدي ، بكل ثوراتي، وزوابعي الداخليّة ؟
،
يا قربنَـا العَام ، ويا بعدنَـا اليوم ') .
،
خَذاك منيّ الغياب ورحت متهنيّ
ما قلت لي ذكرياتك وين أوديها ؟ .
،
ما مرّك*
البارح حكي ،
هارب منّ -
رفوفَ السُّكوت !
مخنوق صوته'
فـ البكي :
يبكي و لكن !
دون صوت ' .
،
ناديتهُم من زودَ الأشواق باسمِك ؛
يا كثر ماني بالهوى جايبَ العيد .
،
غالباً انا مَ أكابر أنا فعلاً قلبي ميت .
،
" قلبي تَعب
وصبري تعَب
ومن الهَدب
لينَ الهَدب
بحر و مَراكب من لَهب " .
،
انتَ صاحي؟
مدّ لعيوني صبَاحي ؛
وافرد ضلوعِك بَجيك -
ألف غصَّة خانقتني !
واحتريك واحتويني
وهدَ هذا الخوف فينيّ
وقول :
بسم الله عليك' .