عرض للطباعة
.
.
اودّه...
كثر ماهزت خافقي براكين الهوى ورعودها
وابي ودّه...
ولاني مشركٍ في عشقه ظاهرها وخافيها
وودي...
كثر ودّه ولا اكثر اودّه فوق طاريها
ودادي له...
يفوق الود يفوق العشق يفوق النار لي بصدري شواعلها
وهو مدري ودادي له....
يودّه ولا طاب بخاطره عشقي وسوالفنا وماضيها
ح ك ا ي ا ك..."
يمه : من بعد رحيلك انطفت شمعة حياتي ، وعشت في عتمة ذلك الظلام الحالك ، بدأت أشعر ببرودة لم يسبق لها مثيل ،وكأن حياتي باتت شتاء في شتاء ، وفجأة وفي وسط ذلك الظلام شعرت بحرارة تدفيني وكأنها تمنحني طاقة في جسدي لأرى الدنيا في وسط ذلك الظلام .تلك الحرارة كانت كفيلة بأن تجعلني قادرة على الحياة والإستمرار فيها قدما. تلك الحرارة هي حضن أبي الدافئ ، ولكنني علي يقين بأنني لن أاستطع الوقوف مرة أخرى إذا اختفى ذلك الدفئ من حياتي .
((اللهم احفظ لي والدي واعني على برهما ))
رسمتك بالوان المطر وكتبك الالم بتراب الموت
لا اعلم كيف اكتبك غرستي الاعلام على شواطئ الحرمان
/
يارايقة عطيني من وقتك ثانية
اتامل عيونك واطفي بمبسمك حرايق قايمة
ابنك الذي يكبر لايعلم سوى لغة الصراخ
يخشى ان يكمل الطريق بدونك
دحرجتي صخور الانهيار لانهار بطريق موتي حطام زجاج
ابحثى عن قارورة امل على شواطئ حياتك
اقرئي ماكتب بقطرات دم موتي
عشقتك بكل حالاتك فضعي كلماتي في رفوف حياتك
وكتبي شهيد عشق مات تحت ركام الصبر yf
اختي القديره لا شيء يعادل في الدنيا حضن الام او أمان الاب ..
ربي ارحمهما كما ربياني صغيرا ..
دمتي بود
ناموا مبتسمين فربما بالغد تنجلي غمة كنا نظن اليوم أن لا أمل في إنجلائها
تصبحون على خير