أن كنت مشتاق لي قرب وكلمني
البعد ماسـر قلبـن زادت أوجاعه
سولف عن الوصل وعلومه وعلمني
وش حال قلبك بعد هالبعد وأوضاعه
عرض للطباعة
أن كنت مشتاق لي قرب وكلمني
البعد ماسـر قلبـن زادت أوجاعه
سولف عن الوصل وعلومه وعلمني
وش حال قلبك بعد هالبعد وأوضاعه
يطيب لي بالشوق ذكرك وطاريگ
واسرح وافكر فيك وأدرس صفاتگ
لو جيتني مشتاق تدري وش اعطيگ
قل لي ابي روحك وانا اقول جاتگ
راح وأنا رحت وش عاد بـاقي
لا واﻟلّہ إلا باقي ألفــيـن عـلہ
غلاه ، رقمہ ، صورتہ واشتياقي
يكفي مسجل رقمهہ العمر كلہ
راحت وقالت مع الأيام تنساني
والعمر روح وأنا للحين ذاكرها
م
لا شفتني جيتك .. وف عيوني الضيق ..
افرد يدينك لي ..
ولم احتياجي .
من قال ما ودي من احزاني افيق ؟
بطل تظن اني ..
اضيق بمزاجي .
مرني على آخر محطات السهر ..
قول لي احبك ..
واصبح على خير ..
ليْت الكَلآم ... يَدآويْ الجَرحْ وآلرْوحَ ! . .
..... كآنَ القصْيدَ آلليَ نُقولهَ ( نفَعنا ) ~
................ أو ليْتنآ لآ فضِفض لسَآننآ .. بوحَ !
................................... يطيْب جرَحٍ غآفيْ يمْتحنآ !
.
لآمن عرفت ( أحبآب ) لآترخص أحبآب ’’
وعط كل من يذكرك بآألخيرحقة /,
ترى آلجفآ من غير مآتبدر أسبآب ,,
مثل قطع آلكف من غير سرقه ,,
وبعض الغلآ" لآرآح " مآيرده عتآب ,,
مثل آلعزآ مآيرد للقلب دقه ,, ~||
وين الطريق اللي يودي لقيـاك
طالت خطاوي البعد بينك وبينـي
والله لأشيل الحمل ضعفين لأرضاك
عسى يمينك مـا تفـارق يمينـي
ياليتني قبل أعرف أركض : تعلمت أطيح ,
لجل أتقي شر عثراتي وأعاف الـ وطا !
ياليتني قبل أعرف أتعب : عرفت أستريح ,
عشان ماتُوجع دروبي ثقيل الـ خُطا !