تعودنا على أسلوبهم أبا هاشم .. ونظنك أكثر خبرة منا بأسلوب القوات التكفيرية ^_^اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة HGB
تعودنا على أسلوبهم أبا هاشم .. ونظنك أكثر خبرة منا بأسلوب القوات التكفيرية ^_^اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة HGB
اساسا اي هدنة هذه اخي و كلا من الاطراف جعل له استثناء ??!اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمر ابيض اخضر
ما يظهر على السطح التالي سيتم خرق الهدنة عما قريب فمن شبه المستحيل ان تصمد هذه الهدنة الوهمية بالتالي ستتصعد الامور وتنطلق الصراعات المميتة من جديد وكنتيجة لذلك سينجح المخطط الخبيث تقسيم سوريا لعدة اقاليم كذلك العراق وإيجاد وطن خاص للأكراد فيتحقق الحلم الصهيوني لتقسيم المنطقة وكلا يأخذ حصته وقتها المملكة وتدخلاتها السافرة وتتفيذها لم يمليه عليها الجانب الامريكي ماذا ستجني منه الا التراجع واستمرار الخضوع والخنوع كذلك حال اتباعها من دول الخليج والدول العربية !!!!
انتصار سوريا ليس بمستحيل و لكن عودتها لما كانت عليه اقرب للمستحيل
لا اتفائل ان انتصرت ستكون نسخة العراق الجديدة ليس الا!!اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمر ابيض اخضر
اصبت اخي انظر هنا مثلاً:)اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمر ابيض اخضر
https://youtu.be/BfVZie1xIdk
الانتصار اذا تم ستشكل جبهة مقاومه على حدود الجولاناقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشــهــد
وهذا ما نتمنى ان تتمخضه الازمه السوريه
الأكراد في الحقيقه حاربهم العرب و الأتراك و فتحت لهم اسرائيل أحضانها و قيام كيان لهم سيكون خاصره هشه في جسد الامه كحال جنوب السودان
للاسف ، السعودية لجأت الى الإنتحار السياسي من خلال فتح اكثر من جبهة ــ العراق ــ سوريا ــ اليمن وحاليا مع ايران واضافت مؤخرا اللعب بورقة الشيعة بعد اعدام نمر النمر وهم مواطنون سعوديون .. وهذا أدى إلى استنزافها ماليا واقتصاديا وسياسيا ، فاصبحت وحيدة في دوامة لا تدري كيف تخرج منها
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن العروبة
أستاذي ابن العروبة
لااعتقد ذلك ... فأنت قلتها بنفسك ( وهم مواطنون سعوديون) .. اذاً هذا شأن داخلي ولا يحق لأي دولة التدخل فيه ..
الاخ @بو الحمداقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بو الحمد
هل لك ان توضح لي سبب تدخل السعودية في كل من سوريا والعراق والان في لبنان !!!!
اليس ما يحدث هناك هو شأن داخلي لهذه الدول ؟؟!!!!! هذا في حالة تناسي موضوع اليمن ..
فكيف تقبل لنفسها ان تتدخل في شؤون غيرها وتتناسى نفسها !!
علي مسعود المعشني
حين أرى تكالب الأعراب والزمن على سورية اليوم أستعيد معاناة العراق منذ عام 1990م لغاية إحتلاله والتنكيل به.