حديثك الصاخب
كان يوما للبعض حارقاً لاهب
فلا ترفقي بالمسكين سيحبك وسيصبح الوجه شاحب
عرض للطباعة
حديثك الصاخب
كان يوما للبعض حارقاً لاهب
فلا ترفقي بالمسكين سيحبك وسيصبح الوجه شاحب
حكايا الناس وما تحبين
وقصة ذاك وتلك وماذا فعل الدبور بالياسمين
ما تعشقين
انا سؤالي عن اللي في الهوى جاني
وابغي جوابه بحكم الشرع والسنه
الآدمي لا عشق له آدمي ثاني
هو يدخل النار ولا يدخل الجنه ؟
ما أجمل صباحا يلتحفه اطياف السحب ...وكان في ارجائه تتراقص الزهور طربا
صباح الورد "
رسمت بعص الصور لمشاعري
وبعد مضي لحظات بهتت جميعها
هل تصل تلك الامنيات مبتغاها ...؟
حين تسايرنا الدقائق ...تقاطع الامنيات مسارها
لا ادري ....أمست الحقائق مبهمة...
يا أيها البحر لا تبكي وتبكينا ..
وابلع دموعك ان الدمع يؤذينا ..
متى ستعرف ان الموج موطننا
فليس من بلد في البر يأوينا ...
كل البلاد بوجه الضيف مقفلة ...
الا السماء أراها رحبت فينا....
يهز قلبي عاصف الشوق لا غبت
واحس اني دون شوفك مشتت
.
واسج لك ونه بعد حالة الصمت
كني صويبن عظم ساقه مفتت
صباح نستبشر فيه كل خير ...صباحكم سعادة باذن الله ،,
هل تسمع تللك الكلمات من قلب منكسر ..ام الرؤيا صارت مبهمة...
تغيرت تفاصيل بين الغياب ..وتزاحم البوح حتى اصبح هبائا...
وكيف أنتي يا صديقتي
أما زلتي انت فوق البرج العاجي تراقبيني
قبل أيام لبست ثوبك المطرز ثوب العام
كنت قد بحثت شهوراً عنه أعوام
هل كان مريحاً كتلك الايام
ذا لم يكن لديك شيئاً تعطيه للآخرين .. فتصدّق بالكلمه الطيبه .. والإبتسامه الصادقه .. وخالق الناس بخلق حسن
كم كنت ارجوا ..لكن ليت الرجاء يصيب ....
لتگّونْ الحياهـ بَسيطہْ
فھيَ تَحتاج لِأمَرين
ـالإبتسّامَہ وَ ـالصّبر
لم يعد الزمان كما كان
الأخلاق
الإحترام
الطيبة
الرحمة
زالت جميعها
لو نكتب الشوق ما تكفي دفاترنا
يفنى الورق والقلم يكتب لنا اوصاته
ولو نكتم الشوق يطلع في مدامعنا
الشوق واضح على المشتاق نضراته
صباح يعيد حنينا ..بنفحات وذكريات شابهت ساعاته
صباحكم تفاصيل حياة "
وكيف لحروفي ان تخلع ذاك الرداء الذي سكن كياني
فاصبح كسور يمنع القلب ان يبوح بمكنونه .
كم اغبط تللك الافواه حين تحلق دون هواده ..
لم تعد الطرقات مثل ما كانت ...تغيرت نفوس بين تفاصيلها .
هي كلمات حبست بين فواصلها معان مبهمة "
ما أروع صبحا اغتسل بقطرات المطر
كانه ذهب تلألأ حين النظر ...وكان الدنيا تنفست
فغدى اريجها عذبا نقيا ..يا مطر اروي قلوبا عطشى
تهللت اساريراها بنعمة منان مقتدر *
صباحكم رائحة المطر .."
تمر اطيافهم فتغزوا الكلمات القلوب ...نفتقدهم ونتمنى لهم كل خير .
كم نزفتم من حروفكم المفردات تلاعبتم بالعبارات
أهو الطبع غلب ام ..مشاعر قد سطرها الاحساس '
كم تكرر الاحساس وانجرفت بين السطور كالماء بين جداول الانهار جرفت كل عوالق ...ولكن اين يكمن الخلل اهو في النوايا ام الغايات .
صباح كحنين الورد لخيوط النور وتسابق الطيور لاعشاش الحرية ....صباح نبض الحياة "
أينما وُجدت النجوم ... سقط الظلام ..
والقمر المنير ... شمس دحرت بضوئها ضياء ...
http://www.voicesofyouth.org/assets/...l_cropped.jpeg
هُناك حيث تلك الشجرة ...
أتذكرين أرجوحة المكان ؟؟ .....
صباح يملئ الكون بهجة وسرورا
اللهم ما اصبح بي من نعمة فمنك وحدك لا شريك لك ...اللهم أسالك خير هذا اليوم وخير ما فيه واعوذ بك من شره "
كم تزهوا الامكنة بجمال نثرهم ...رفقاء الحرف
اتمنى لكم السعادة .
صباح السعادة ...
ولأننا :
نعاني في أحايين كثيرة من ذاك الفقد لتلك
القلوب والأروح التي تمسح دمعة مآسينا ...
ولذاك الألم والآهات تُنسينا .
" نحتاجهم دوما بالقرب منا " .