من :
محاسن الغياب الطويل ...
أنه :
يُبقي من أحببناهم شباباً ...
لا تعبث بهم أصابع الزمن ...
بالرغم :
من اللوعة التي ترافق كل
نسمة تُحرك فينا شراع الذكريات .
اشتقتكِ :
" اشتياق الأرض الميتة
لقطر الغمام " .
عرض للطباعة
من :
محاسن الغياب الطويل ...
أنه :
يُبقي من أحببناهم شباباً ...
لا تعبث بهم أصابع الزمن ...
بالرغم :
من اللوعة التي ترافق كل
نسمة تُحرك فينا شراع الذكريات .
اشتقتكِ :
" اشتياق الأرض الميتة
لقطر الغمام " .
جملة :
" مشاعرك الايجابية تجاه الآخرين ...
لا تمنحك الحق في انتهاك خصوصياتهم ".
تمنيت :
أن تكون منارة طريق ...
ومنهج حياة ...
وإن :
كان فيها اشتباك وتداخل !...
منها السالك يحار!.
ومن :
النزير من التي
منها المرء يحار كمثال :
متى ؟
وكيف ؟
ومع من ؟
لتبقى :
الاسئلة مُعلقة ... تنتظر
صريح الجواب .
من خوافي حلم ..
ملاكِ يتربع عرش خيال
في جنوني زهرة تتبع الشمس وتغفى بحلم
القت عصا عشقها ابتلعت القلب
علمتكِ الحب ..
كتبتني في شرايينك عشقآ
فتحت لك قلبي ..
امسكتي قبضته اين المفر
كان الحلم بين يديكِ مملكتي
تركتيني بالعراء وانتِ المدفأة
ارجع الماضي ينقلب الحاضر يبحث عن حياة
امضي في سبيلي جسد يسير بلا احساس
ارجع اشوفك يعبث في مساري سراب غدي
<font size="4" color="#0000ff">https://www.youtube.com/watch?v=l6oQsWoBwBc
تشتاق لك الروح يا اغلى من في القلب
يا نورا أضاء حيااتي
فمن مثلك في الكون! !!
بين حروف تكتب وكلمات تقرأ .. تتوارى الكثير من الحقائق ..
سيبقى الأجمل ما فينا مختبئا في تفاصيلنا الدقيقة..لا يراه إلا من أحبنا بصدق..
ويغزونا الحنين كلما غفى ذاك المسمى بالكبرياء..
اللهّم السلام من كُل شيء يرهقنا,يُضعفنا
ويؤذِينا اللهُم قوة إذا ضَاقت انفسنا....
لا بأس ستطيب الحياة يوما وننسى ما مضى ...
صغيرة جدا وحبي لك أكبر من أي شيء آخر .. أدامك الله لي حبا .. حياة .. وسعادة بلا انتهاء...ميمي ♥
صباح الخير ..
/
كُلّما أشيحُ النظر عن مَنهَجُكِ يا أمي
فَأُفكّر في صُنع سعادةَ نفسي
يَهيمُ عليّ سَوطاً مِنَ الذنبِ
أنتِ.. أيا أنتِ!
ما كم هذه الانانية التي تتلبسكِ!
/
يَرحَلون.. غَير آبهين بكمّ الشوق الذي خَلفّوه
يَرحَلون.. تَارِكينَ خَلفَهُم قُلوباً أَنهَكَهَا التَمنّي
لمْ تَقتَرِف ذنباً سِوى أنّها حَمَلَت لَهُم ذاتَ يومٍ
مَدائِنَ طُهر..
عندما :
أهمّ بالكتابة لكِ ... لأبوح ما في داخلي ...
يجيش بخاطري تساؤل ...
أتكون :
حروف كلماتي أثرة حبر ؟!
أم :
تكون ذاتي حاضرة الفعل ؟!.
هناك مواقف تضيف لك رصيدا معرفيا
باطباع بعض البشر ...فتستغرب تارة وربما تصادم
قناعاتك اساليبهم .. فتحمد الله كثيرا "
مساء نناى فيه بعالمنا عن عالمكم
وتجبرنا الدنيا ان نغرق في تفاصيلها
مسائكم أمنيات بكل السعادة "
صباح الخير ...
صباحكم أجمل البسمات ...من افواه الطفولة من تغريد الطيور ...من نسمات عذبة حين تطرب الحواس ..."
اللاشعور حضن وطن .......
والوعي _ في بعض الأحيان _ منفى
خارج أسوار الوطن .
تيقن :
كلما تسللت الكلمات
من المُلقي إلى قلب المتلقي ...
أنها :
خارجة من القلب ..
فما :
كان من ذاك
إلا ذلك الأثر .
أنوي :
الابتعاد عن كل شيء ...
إلا أنتِ ...
وتمنيت :
نسيان كل شيء ...
إلا أنتِ .
تمنيت :
لو كانت لي ذاكرة تنسى كل أفعال وأقوال
البشر ... التي يصيبنا منها الوجع .
وذاكرة :
لا تنسى من أغدق علينا بقوله وفعله
زُلال المشاعر ... فكانت السعادة منها
أثر .
في :
ابتعادكِ أشتاق ...
وفي :
اقترابكِ أشتاق ...
وفي :
يقظتي أشتاق ...
وفي :
نومي أشتاق ...
وفي :
" كل أحوالي أشتاق " .
أحيانا :
تحتاج لمغادرة المكان مع شغفك
في البقاء !!!
ولكن :
ذاك الألم يجبرك على الرحيل ...
من غير أن تتكلم .
بالرغم :
أننا نعيش في ذات الوطن ...
غير:
أن البعد الذي نتقاسمه ...
يجعلنا نعيش في منفى الاغتراب .
يقينا من يُحبك :
مهما انقطعت حبال الوصال ...
ينسج لك :
خيوط الأعذار كي يصلك .
كثيراً :
ما يُسـاء فهمـي ...
ومع :
هذا أكره على سوق الأعذار...
كي أعذر !.
/
احدَودَبَ ظهرُ الصَبر.. ولم يَحدَودَبُ ظَهرُ القلَمِ بعد!!
/
رُغمَ صفحاتكَ التي لا تتعدى الآسابيع..
أسجلُ تاريخاً لطالما حلمتُ به
قالبُ صمتٍ ذو محتوى غامضٍ
أشخّصُ بهِ من خلالكَ وضعكَ الرَاهِن
ومَدى قابليتي للإستِعْمَار..
/
تُرى، ما الذي يَدفَعُنا في كلّ مرّة عَلى العَودَة
لطَرقِ ذاتِ البابَ الذي خيّب ظننا مرّة!
/
همسَة من أمامِ عتبةِ الحُلم:
سأنتظركَ عندَ ذاكَ الباب المؤدي للوَاقعِّية
بهِ نُكونُ حقيقةٌ .. فندحضُ كلّ فَرَضيّة
/
إنْ كان لكَ القُدرَة عَلى البُكَاء فإعلَم أنكَ بخير
وأنكَ على قيدِ النقاءِ يُحَرِكُكَ الضَمير..
جملة الحياة انتِ ..
تعجب العجب من عجين عجن بذهب
يا مذاق خبز الحب انتِ زاد العشق
التهور مد و العشق جذب
كان حرفي يحبو في عينكِ
يغفو على ورود نبضك
على شاطئ الشوق سقط حرفي
تأتأ اعتلى الموج لدالية الشوق
من خوافي حلم تمردت ازمنة
شيدت سدود بين الامس والغد