منسوب سؤال طفت علامات استفهامة
التقط من قاع القلب رغيف حلم مبلل بأمل
يسألني الاحساس هل تفجر السحاب بجبينها
انتظر الجواب لملم بمنديل المشاعر بقايا انسان
ورحل
عرض للطباعة
منسوب سؤال طفت علامات استفهامة
التقط من قاع القلب رغيف حلم مبلل بأمل
يسألني الاحساس هل تفجر السحاب بجبينها
انتظر الجواب لملم بمنديل المشاعر بقايا انسان
ورحل
شوق تقوس من حمل الذكريات
ارتدى وشاح اخضر اشار للعطر
بالبقاء مابقي الحنين
القلم سفر و الحروف شتات ..
امتدت سكة سفر من مساء يعتلي الدجى يتكسر بالنهار
سأبقى احبك رغم تسكع قلمي في حانات المعاني
في منعطفات امنية اضاع جواز سفر العشق ..
تمضي ايام ..
اوقد الشوق بجنون الماضيات
اضرب اخماس في اسداس
اجمع حسابات
اطرح الناتج
يساوي فراغ العمر
افتح اول صفحات القلب اجد علم النفس
يحدثني عن الشي بالشي يذكر
كيف تنكر
غير اسمة الى اتقران شرطي
صباح يسكنه الجمال ...بين اطياف اشعته
قصص انطوت بعد سبات
صباح الورد "
صباح الخير ...
إلى متى ؟!
وأنت تُحاول على استحياء نسيان
الماضي ...
وأنت :
من يستجلب فصول ذكراه !.
حتى غدوت :
محشوراً بين واقعين !.
لا :
أنت استطعت نسيان الماضي ...
ولا :
الماضي ودّعك !.
صباح الأمتنان للواحد المنان
صباح الحمد للمنعم المتفرد بالخلق
صباح الشكر للمتفضل بالعطاء والرزق
صباح الخير وكل الخير لكم جميعا
قلبي :
أودعتك اياه ...
فكيف :
هو معك ؟.
قد قيل :
" علاقتي مع الناس كأوراق الشجر ،
من يبق يثمر، ومن يسقط لا يعود " .
تمنيت :
لو جعلنا بين ما يُلفظ من القول ،
وما يبدر من فعل البشر ...
معلّق :
بين حنايا العفو ...
وبين جميل الانتظار ...
فمن يدري :
فلعل الحياة تعود لتلك الأروح
بعدما فارقت مكانها ...
إذا ما :
وجدنا الفارق ما بين النبات ...
وبين بني الإنسان ...
فكم :
من مفارق لنا ... أتانا يُهرول إلينا بعدما
أتعبه الحنين ... وهو في منفى
البعد سنين .
تمنيت :
لو كان الحنين يأخذنا للأمام
دوما ...
كي :
لا نقف على قارعة الذكريات ...
تتداولنا ضحكة الذكرى الجميلة ...
وتخنقنا :
العبرات حين نوقن أن ما فات ...
ما كان له أن يعود ... ولو طال بنا على ذكراه
المقام .
تمنيت ان للحنين تذكرة وصول
ومحطة لقاء
لنرتوي قبل المغادرة
قد قيل :
" تحبني أو تكرهني، جميعها مفضلة لدي ،
إن كنت تحبني سأكون دوماً بقلبك ،
وإن كنت تكرهني سأكون دوماً بعقلك " .
هكذا :
تكون صيغة الحُب ...
في أنصع معناه ...
عندما :
يكون الحبيب هو الشغل الشاغل
في كل أحواله ... في القرب والبعد ...
وفي الرضا وفي الخصام .
من :
علامات الحب ...
أنك :
تقرأ لذاك الشخص ...
وفي كل اشارة تجلبها الجملة
بمفردات الحرف ...
تظن بها :
أنك المقصود بها وحدك ...
دون بقية الخلق .
تيقن :
أن الطريق الذي سلكته
يوما ...
مهما :
تخللها من عقبات ومشقة ...
ستُزهر :
حينها ستنسى المُعاناة ...
وستجد أن ما أصابك من ألم ...
_ بعدما بلغت المرام _
" استحق منك ذاك العناء " .
كيف لي :
بعدما صبرت على بعض
الصدود ...
واليوم :
بتّ أشكو كُلّه !.
في طرقات الحياة نسير مخيرين مسيرين
نسير بخطوات اثقلتها الحياة
علينا مواصلت المسير
فالتوقف سقوط تحت الاقدام
نسير متكئين على عكاز الأمل
لعل البعض:
تعلم كيف يكون الحب ...
غير أن أكثرهم:
لم يتعلم كيف يدوم !.
سألتني :
يوما عن حُلمي ...
وقد :
تجاهلت أنها التحقيق
لتلك الأمنية .
بين فراغات احساس ومشاعر مفتونة بدلالكِ الخفي ..
زهرة تتوضأ بشمس شتاء
وقفتُ حائر بين جبل من احساس و جبين قمر
المشاعر حارقة و خمارها يصنع العجب
يا مرأة كيف تكون الحيرة محتارة بصفاتها
لا تهرم العصافير تسكن الغد تنقر الأمس
قوائم الكلام تدخل البحار تصطاد اغلى الألماس
اعمدة الموج تستر عرى ساق تجاوز ابعاد الجمال
يا مذاق الابجدية نكهة المعاني ..
كيف اسحق القلب ارتب الجُمل بين الاجتياز والتذكر
https://www.youtube.com/watch?v=pVZS6m59wq8
منذ امد بعيد انظر للبعيد يدفعني حبكِ القريب
طويت قلبي انطويت حجبت الرؤى
في عمق اللا بعد سقطت اقبية النفس
ارتدت مخارج كانت الدهشة
ارتدى الذهب لون الرمال
الضارب في اعماق احساسي
عواصف المشاعر اضطربت
اواه ياشبية الاعصار
اعدو خلف الايام تأتين بلا سلام
عاتية تهبطين في مدرجات الاحساس
تتسعين باتساع الاشواق بسؤال قدر ما كان
كأنك تعلمين تشبهين بكل ابعادك اسطورة تدعى جنوني
يا جنوني دروب السكون اطفأ انوار الايحاء
حبائل البسمة تصطاد النبضة في زوايا تشبة خمرة التوت
ياجنوني اهديكِ ..
الوان شوق لا يخون يخبئ الحنين في جيوب الأيام
حدود لحظة حين غربة تقترب من الديار
التحايا من بين الحنايا في الهزيع الأخير من الامال
اخر حرف في حقول المعاني ينتهي عند احبك
للصباح زخات من حنين تتداخل مع انبثاق نوره
تحظر في اطياف من سكنوا القلوب ...لهم في القلب دعوة ....
صباح الخير ...
قالت :
قدري أن أنزع من قلبي النسيان ...
أن أبقى أسيرة لـ زمن الطوفان ...
لـزمنٍ خان الوعد ..
ولـ نبضٍ رفض الصبر ...
قدري .. أن تبقى أحرفي
.. لك ..
قلت :
هو قدري أيضاً ...
أن أجري خلفكِ أعوام ...
اتنفس الموت ...
وأبات الليل وأنا وسنان ...
أناجي :
طيفك حين يزور ...
أعاتبه إذا ما فقدك في قلبي يثور ...
احضنه أتوسل إليه أن يبقى معي دهور ..
فذاك :
هو حالي ...
لا :
زلت أزرع في عقل ابني ... أن الكبار وجب علينا
سماع قولهم " لأنهم عاشوا زمان " ...
فاكتسبوا :
من ذلك " الخبرة " التي يُقدموها لنا من غير
أن ينالنا لخوض غمارها " عناء " .
النفس المطمئنة :
من النادر وجودها بين جميع
الناس ...
غير :
أنك بالامكان تمييزها من بين
جميع الناس .
" وَقَلِيلٌ مَا هُمْ "
عجبت :
من نفسي حين أذكركِ ...
_ وما في يوم قد نسيتكِ لأتذكركِ _
أعود :
للوراء سنينا ...
لأبقى :
في مُقتبل الشباب !
نظن :
أن الدنيا هي من تسوق
لنا الألم والتعب !!!
وأسقطنا :
من حسابنا أننا نحن من نختار
كيف نستقبل تلك الهدايا !!! ...
وما :
كان منا في الأصل إلا استقبالها ونحن
نبتسم ... لنخوض غمار الحياة
والقلب ينبض بالأمل .
ليت :
قطار العمر يمضي بدوني ...
إذا :
ما كان ركوبي فيه ...
مع الشخص الخطأ !.
كم :
من ظاهر يكسوه الجمال ...
وباطنه :
يسكنه الخراب !.
وكم :
من ظاهر يتلفعه
القبح ...
وباطنه :
يجتمع فيه النقاء .
حقيقة :
" القرب بالشعور لا بالحضور " .
فكيف :
يكون إذا ما " اجتمعا معا " ؟!.
هل :
يُعقل أن يكون الاعتذار
بمقدار ؟!
فما :
زاد منه " عار" !
وما :
قلّ عنه " استكبار " !
في الإنسان :
تلك الهالات والقدرات الذاتية التي تنقله من أقصى الشمال إلى اقصى اليمين في حال عرف وآمن بوجودها ،
من هنا يستدعي الأمر إلى الإصغاء إلى ذواتنا لنعلم حالنا وقدراتنا التي بها نعرف موضع أقدامنا ،
فذاك :
المستكين المستسلم لقهر الواقع الذي عده قدرا لا يمكن الفكاك منه خثر قدراته وشل حركته ،
ليعيش بين براثن اليأس والمستحيل ، لعل من بيننا من فكر مليا في أمر التغيير وإعادة تدوير الحال ،
لينطلق في فضاء الوجود وقد تسربل بالشجاعة وتسلح بالإقدام الذي لا يكسر عزيمته تحبيط ،
وهنا :
قواعد من المحظورات التي عليها وجب أن نقف ونقّيم
عندها أنفسنا :
راقب أفكارك لأنها ستصبح أفعال ...
راقب أفعالك لأنها ستصبح عادات ...
راقب عاداتك لأنها ستصبح طباع ...
راقب طباعك لأنها ستصبح مصيرك ...
ولا :
يكون هلاك الإنسان إلا من قبل نفسه حين يجعل تلك الرسائل السلبية التي تتكالب عليه
لتتحول من العقل الواعي لتسكن في الآواعي لتكون القناعة والتسليم ،
وما :
كان منه والأمر بيده أن يعيد برمجتها ليحولها من سلبية إلى ايجابية لتكون له
وقود تقدم ونجاح لكون الأفكار تحت طائلة سيطرتنا ،
فيجب :
التفرقة بوضوح بين العقل الحاضر والعقل الباطن، فالحاضر هو من عليه تجميع المعلومات وإرسالها إلى الباطن لتغذيته بها،
وهذا الأخير لا يعقل الأشياء، بل يخزنها ويكررها فيما بعد دون تفكير. بناء على ذلك، إذا قمتَ بالقول لنفسك أنك قوي ،
أنك سعيد ، أنك قادر على توفير حلول لمشاكلك، واستمررت تكررها، فسيخزنها العقل الباطن، حتى تصبح منهجك في الحياة ،
والعكس من ذلك عندما نقوم بتغذيته بالسلبيات ليكون لنا منهج حياة .
وفي :
ظل ما نعيشه في واقعنا المشاهد وما تمر علينا من أحداث نجد في فضاءه ذلك الواقع المشبع بتلك
المحفزات والمهيجات لتلك السلبيات التي تؤثر على هرمونات الهمة ، لهذا وجب علينا النظر إلى الواقع بنظرة مغايرة
نتصيد الإيجاب لنخرج الخير من بطن الشر كي نخلق واقعا نعيد صياغته في هدوء التفكير بعيدا عن منغصات المشاهدات
ومشوشاتها فبذلك نتجاوز ولو مطبات تؤخر من عجلة السير ولو لوقت بسيط نعيد فيه الأولويات لنبدأ من جديد.
لنا :
أن نجني الفائدة من ذلك بضرورة المصالحة مع الذات والإختلاء بها ليكون
الإنسجام والتعرف عليها من قريب ،
فكم :
" منا من يعيش في غربة مع ذاته جسدا يمشي في الأرض
والروح في فلك تسبح مغايرة الاتجاه " .
" الأقلام المأجورة "
ولن :
ينقطع مددُ ومَداد تلك الأقلام ! وكيف لها أن تتوقف ؟!
إذا كان الأجر تتقاضاه من محافظ من يروجون لهم ويلبسونهم
حلل العظمة والتبجيل ! ومع هذا ما يزال الميدان يتسع لمقارعة
الحجة بالحجة ، والفكر بالفكر ،
لا:
نُنكر بأن الدخول في معترك الحوار مع من خلعوا عباءة الأمانة وتركوا مراقبة الله في
أقوالهم وافعالهم يتخلله المخافة من الوقوع في جدل عقيم يخالطه من الكلام الذميم ،
واللبيب من يغوص في المعنى من غير الشطط والجنوح لسوء الظن بكاتب المقال مالم
يتبين ويظهر ما يبين حقيقة الكاتب إذا ما كان مجانبا للصواب ،
وعلى :
العموم ما عاد اليوم تنطلي حيلة من أراد اتلاف العقول ،
أو تزييف الحقيقة لكون العقول نضجت ولن تنطلي على حصيف
تلك التسويقات ، والترويجات لشخص ذلك المُنتفع من تلك
المقالات المأجورة ،
أما :
من أخلص القول والفعل وبات سكناه خلف القضبان فتلك نتيجة طبيعة في عالم النفاق السياسي والإجتماعي ،
فما عادت الآذان التي تعودت سماع الإطراء والمديح تطيق سماع من يهديها الطريق ويوقظ فيها الضمير!
لكونها تتنفس من رئة النفاق فهو لها إكسير حياة وسر بقاء !
إذا :
كانت الأقلام المأجورة تعيث في الساحة فسادا وتُبث من سمومها لتقلب الحقائق ،
وتجعل من الخطأ صوابا فما يكون السبيل والبديل ؟! غير المجابهة والمسايفة ،
ولكن بصورة علمية وموضوعية بعيدة عن التشنجات لتحافظ على بقاء روحها ،
وكم :
كان لزاما على المواطن معرفة حقوقه وواجباته بحيث لا يكون متخذا موقف
المتفرج الذي أعيته الحيلة ينتظر من يحدد مصيره ،
من :
مبدأ " خالف تُعرف " ينطلق ذلك المأجور ليبني مجده المتداعي المفضوح !
ولا يهمه بعد ذلك من أي باب سيدخل عالم الشهرة !
أما عن تلكم الأخلاق والمبادئ فلا يُعير لها بالاً ولا يُقيم لها وزنا !
لأن همه أن يجعل له موطأ قدم ليزداد بذلك فخرا !
فعلينا :
التسلح بالعلم وتوسيع مداركنا ، وأن نثقف أنفسنا ، وننظر لما يحصل حولنا ،
لكي نحمل الراية ونشق طريقنا لنعلي كلمة الحق ونصدع بها ،
وأن :
نترك تلك الإنهزامية وتلك التوسلات للتوقف تلك الشلالات من المقالات والكتابات ،
لننتقل بذلك من حال الدفاع إلى حال الهجوم لندافع عن الحق وعن حياضه نذود .
الفضل10
صباح الأمل والتفائل ...صباح نظرة لمن حولنا
فنحمد الله على نعم لا تحصى ...اللهم ما اصبح بي من نعمة فمنك وحدك لا شريك لك "
صباح الخير ...
أحيانا :
تضطر أن تتكيف على التخلص من أحب
الاشياء إلى قلبك ...
كي :
لا ترهق نفسك إذا ما جفاك الآخر ... ولكي
تبين له أنك لن تتردد من التخلص من أي شيء ...
مهما كانت درجة قربه منك .