انتشى قلبي هلهل القوافي جمع ألماس المعاني
سقط الورق إحمر قلب القلم جمر كتب بالاحمر
ويحك لا تفعل هي شفاه القصيد مسكنها بين ضلع و وريد
عرض للطباعة
انتشى قلبي هلهل القوافي جمع ألماس المعاني
سقط الورق إحمر قلب القلم جمر كتب بالاحمر
ويحك لا تفعل هي شفاه القصيد مسكنها بين ضلع و وريد
نقاط القصيد انثى متمردة
فواصلة بوصلة بخفى تشير لها
يظن القارئ تشبة النساء و من كتب لها
لا يعلم النقاط مستعارة من حسنها لا تشبههن
مداها اقرب من الشمس لهن
اعتراف صامت بهزيمة نفسي
/
البكاء رباط لسان يجلب الألم ليثرثر القلب
الدمع حصاد الصدمات..yf
راهنت على بقائنا ..
كتبت على جدران المدينة بقايا ايامنا
تبآ للغناء حين يعانق اللحن الكلمات
تبآ للعلماء لم يخترعوا كبسولات للأحلام
حبآ للضياع حين يلقيني في حضنكِ
ضمأ حارق في حلقة مفرغة
حين تنعس عين الليل
تعبث شمسها في قلوب مشرعة للحب
على اي احتمال لازلت اغرق واتنفس ..yf
.
في الهزيع الاخير من الحروف
اتكئ على حرف يحتسي
كوب من المعاني
ادير ظهري لقوافل القوافي بين الضباب
طارت طيور واستوطنت طيور
كل شي في الحياة صعب مع اماني بلا وعد
كل شي فيكِ رحل ودعني مثل دمعة الكحل
هل من حبيب يغرق الاحساس بين اكوام العشق ..yf
وقع النبض صعد القلب تساقط الكلام
كفاك ياقلم اهترى السطر اهتز الحرف ألم
اي نزف جيت تنثره هنا!!!!
رويدك يا هذا!!!
ساومت اللحظة على توثيق لحظة
كي لا يرى سواكِ من احساسي لمحة
حين يُسير الشاعر القوافي من اجل الكتابة ..
يتجدد ربيع قلبي بعشقها يسافر نبضي لعيناها
الا ليت من يجيد تجديل جدائل الحروف يستطيع محو الجفا
رفقا بقلب اضناه ما اضناه!!!
https://www.youtube.com/watch?v=ObZQdf66vao
تمنحنا بعض المعاني انفاس
بين الزفير و الشهيق احساس
لا تقرئي مؤشرات نبضي يتعلق بساعد قلبي موج عاتي
مساحة شاسعة من الكتابة تصنع من الحروف انهار تجري
فهل تنضب عين العشق في قلوبنا لنعتصم بدمعة ..yf
من عشق اشتاقكِ مرتين ..
حين يتبرأ الدخان من لهيب الجمر احبك
عندما يتسع صدر الورق للنار ..
بقايا سواد كحلك يحرقني
وداعآ ..
تلتفت الكلمات تدمع عينها عنكِ تسألني بحرقة
متى انتزع عنوة ما بقلبي لأتوارى من هجمات الحنين
لازال عطرك بكفي
بكامل النصاب انا مجنونها بقليل من الهدوء انا الفوضى
كلمات قد تنثر هنا ولكنها تستوطن الحنايا
فلا تكترث بما يدور
فلربما هناك همسات واحلام وامنيات لم تقال!!!
قلبي وانثى الاضداد حرف عصي
ادرك ما تهاوي مني على هيئة عشق مسكوب بفراغ
/
لن استطيع التعليق بكلمة
كذبوا فقالوا ..لا يتحدث الصمت
كن يا حرف على مداخل الروح حارس قلب ..yf
يكابرون وفي دواخلهم نار من لهيب الحب يستعر!!!!
في دستور الاستسلام جاهل يعبد الشيطان
بكهوف العشق اسرار تتعبد على اظافر الوقت
فماذا افعل وانا من ضيع في الاوهام عشقة
ربماااا ..
ستجني مااقترفته بحق العشق يوما فلا تبتأس!!
واي قانون واي حكم سيكون ندا لك
ربما تجمعنا اقدارنا
ربما الماضي مضى
ربما احتفظ بما مضى
ربما يفيد لتفادي اخطائنا
ربما كنتِ كل الدروب
ربما نبقى في نقطة ما
ربما نرى القمر في النهار
ربما لدينا من الاخطاء قنطار
ربما نحمل اثقال من القلق
إنما نستعين برب الفلق ..yf
صباح الخير...
أنا آسف :
حين يدور كبار النفوس في فلكها ...
ويرتوون من نبعها ...
يزدادون :
بذلك رفعة حين يبتغون بذلك وجه الله ...
وبذلك يُهذبون بها نفوسهم ...
ويقتلون " الأنا " كي لا يتأذون بغطرستها ...
ومن ذلك يفقدون من تتوق الأروح لرؤيتهم .
فكم :
من متحابين فرّق بينهم بَين التعالي ورفض التنازل
فكان الانفصال والهجران ضريبة عنادهم .
أنا آسف :
كم جبرت قلب مكسور ...
وضمدت جرح مكلوم ...
واحتفظت بحب محبوبوب.
اجعلوها :
لغة التخاطب بينكم وبين الناس ...
تسلموا بذاك ومن ذاك قلوبكم من لوثة الأحقاد .
رأيت :
أن الأسعد هو من يُسامح ويتجاوز ...
والأشقى :
من يُكابر ويتعالى ...
فكان بذلك الأخسر .
ورأيت :
من يبسط يد الصفح يعيش
في الحياة بقلبٍ ملؤه الأمان ...
حين علم أن العفو هو السبيل الأفضل.
هنا سؤال :
لمن رفض التسامح والاعتذار ماذا نال
برفضه ؟
هل :
بذاك أعاد لنفسه السلام
وكسب الحظ الأوفر؟
أم :
لا يزال يعيش في جحيم الشتات
وفي قلبه من ذاك جمرة تتوقد؟
ماذا :
سيخسر إذا ما لفظ الاعتذر ؟
إذا :
ما كانت النتيجة عيش الهناء
لو تأمل نتيجة ذاك وتفكر!.
يعلو :
الفضاء دُخان انتقام ...
وفي الأرض :
تٌرفع راية الاستسلام ...
مُكابرة :
لا يتجرع ... ولا يجني مُرّ حنظلها
سواك يا بقايا انسان!.
ليتنا :
نعيش اللحظة التي تعقب قراراتنا
قبل ابرامها ...
كي :
نقف على عواقبها ...
قبل أن تكون علينا حسرة ...
لا ينجلي عنا ضرامُها.
عجبت :
من الاشتياق كيف يكون ؟!
وأنا في حضرة من اشتاق !.
قد :
أكتب رسالة واتجاهل الرد ...
لا :
أقصد بذاك المكابرة ...
وإنما :
يهمني طبيعة الرد ...
فأسكت طويلا :
حتى تفرغوا مما لديكم ...
فيكون بعدها مني الرد .
من أكثر :
الأسباب لكثرة رؤيتنا لجنائز الوداع ...
حين نبحث عن الشخص الذي معه نسير في الحياة
على " شرط الشبه " بحيث يُماثلنا ... ويوافقنا
في الطباع ... والأقوال ... والفعال !
ونغفل :
عن وجوب اختيار من يكمّلنا ... ويكون لنا موصل
لمراتب الكمال .
نحتاج :
لوقفة مٌحاسبة ...
واعادة الحساب .
بعضهم كالطّمأنينة ، تميل لهم الروح و تَسْعد بقربهم ..!
مساءكم شووق وحنين
بعض القلوب ك الكأس يصعب لملمة كسره
وللصبح وقع في قلوب مرتقب لنوره
صباحكم كشعاع ااشمس حين يبزغ من الظلمة "
لقلوب تاقت لثرثرة بين ابجديات الغياب
عطشى حروف تتزاحم بين المفردات"
رجاء حار جدا جدا إلى جميع أخوتي وأخواتي شعراء وشاعرات السبلة الكرام .. هام جدا جدا ..
من فضلكم لا تحرجوني .. حكاية أن ينزل شاعر أو شاعرة نص ويكتب / تكتب : (( مهداة إلى الشاعر سعيد الغافري ))
هذا النوع من الشعر اصارحكم بأني لست حقيقة من النوع الذي تستهويه قصائد أكتب لك وترد علي . نمط شعري قديم جدا لم يعد منذ زمن بعيد يستهويني أو أحبه وارتاح له . فمنعا لأي إحراج لي أو لكم لا تشاكوني ولا أشاكيكم. ولكم وافر الإحترام والتقدير .
سعيد
صباح الخير ...
لتلك القلوب :
أطوار تعيش واقعها ...
فهي :
بين اقبالٍ وادبار ...
فاحرص :
على أن تجعل قلبك يستقر على
تقوى من الله ... وأن يكون أبدا على
ذلك الحال .
أحدهم :
نجده دوما سليط اللسان ...
وذميم الطباع ...
هذا حاله في غالب الأحوال ...
وفي :
قليل حاله نراه قد تغير ...
وكأنه ليس ذاك الذي نعرفه ...
عندما :
نجده قد اكتسى بالسمت ...
وألجم لسانه وكأنه أبكم .
وحين :
نسأله عن حاله وعن سبب
تبدل أحواله .
يجيب :
إني متوضئ ومقبل على الصلاة !.
فقلت له :
نسأل الله تعالى أن تكون دوما
على وضوء إذا ما كان الوضوء
يُهب الطباع .
همسة :
تمنيت أن نمضي في الحياة ...
ونحن نخالط الناس أن نكون كالمتوضئ
يخاف على الوضوء من النقض .