هو قريب :
غير أن المرض أثخن وصله ...
بعدما أوهن حرفه صبر طويل .
عرض للطباعة
هو قريب :
غير أن المرض أثخن وصله ...
بعدما أوهن حرفه صبر طويل .
عن الأمل :
لا تسل عنه متثاقل الهمة ...
رصيده من الحياة شكوى ضعيف .
https://www.up4.cc/image116041.html
احيان ضدك يقف حتى الرفيق القريب
اللي من الكره قلبه والحسد ما طَهر
واحيان ما ينفعك فالضيق غير الغريب
يصير الك من بعيد الناس محزم ظهر
مساء الاخوه والصداقه👥
صباح نبدئه بذكر الله ...صباحكم امنيات بكل خير "
بعض الكلمات الجمها الصمت "
صباح الخير ...
لا :
يزال القاصرون عن بلوغ تلك
المراتب يلمزون من تربع عرشها
بالبلاهة والغباء .
لنأخذ مثالا :
هم يلمزون من كان معدنه الطيب
بأنه ساذج وغبي !.
والأولى :
منهم اتخاذهم قدوة مع التنبه
على أخذ الحذر ... بحيث
تكون الطيبة لا تتجاوز الفطنة ...
كي لا تكون الحسرة على الأثر .
لا :
يزال هنالك من يبحث عن ملجأ ...
أو مرفأ لتلكم الروح ...
وإن :
كان ذلك القارب الذي يتنقل
به ممتلئ بالثقوب !.
فأنّا :
له بلوغ غايته وهو على
ذلك الحال المنكوب ؟!.
يُقال :
بأن الحُب والكذب لا يمكن
أن يُطلان من نافذة واحدة ...
ومن :
خلال تجربتي رأيت ذلك ممكناً
في عقل السذج _ كحال الكثير اليوم _
الذي ظنوا بأن الحب يأتي من " كبسة زر "
أو كلمة " مرحبا " لينعقد بذاك وافر الود ! .
عجِبتُ :
ممن يسيرون معاً يتسامرون
ليل نهار ...
ويبقون :
مع كل ذاك " غرباء "!.
ما :
توقعت يوماً أن يحتاج أحدنا
لشخص به يتنفس الحياة ...
وبغيابه يفارق تلكم الحياة !
وكأنه :
بات الرئة التي يتنفس منها
إكسير الحياة .
نبعثر كلمات ونخفي اخرى ...وفي واقعنا حياة طواها الكتمان "
ليتنا :
نتعلم بأن ما تنصب علينا
من محن ...
ستكون :
لنا منحا لو نعلم !.
حينها :
نود لو أننا قضينا أعمارنا
ونحن نتلقاها من غير
أن يُصيبنا منها الوهن .
سؤال :
يغيب عن الأذهان ...
أذهان الكثير من الأنام ...
أنا :
لما أنا موجود في هذا
الكون ؟
سيُجيب :
العارفون بأنا هنا
لنكون مركز هذا الكون ...
حيث حُمّلنا رسالة الهداية
نُصلها لسائر من في الكون .
فلم :
يخلقنا الله عبثا ...
ولم :
يترُكنا هملا .
وإذا كان الحب عشقـا فالعشق باثق من عيناك..💛
هناك :
لحظات يمر بها الشخص
لحظات شفافية ...
لحظات شغف ...
لحظات رقة ...
من شدة الحب والإشتياق ...
هذه :
اللحظات تكون أكثر صدقا ...
وأكثر دقة معرضة لأي عارض قد يخدشها
مهما كان لينا ...
فما :
بالك لو كان هذا الشئ كالسكين !
حينها :
يكون الجرح غائرا شديد النزف
لا يستكين .
في :
بَعْضِ الأَحْيانِ يَكونُ أَقْصَى مََانَتمنَاااااهُ ...
" كَلِمة ".
http://up.omaniaa.co/do.php?img=16858
ما يجعلني أبدا لا أنساك هو أنك نبضي .
http://up.omaniaa.co/do.php?img=16859
وفي الأربعين
يتوحم قلبي أكثر من أي عمر مضى بالحب
بالقبلة
بالعناق
بالهمس
بالشوق
بعطر الموعد
بمقهى لقاء قديم
برنة هاتف مشتاق
بمرسال
ب ( وينك ؟! اشتقتلك كتير )
بكل أحبك أحبك أحبك
بكل الآتي بعد ( .... إلخ . إلخ . إلخ .......
سعيد
http://up.omaniaa.co/do.php?img=16860
وفي السبعين من العمر
أحمل كل خريفي الرمادي وعلى ظهر قلبي أجمل ما عشت من الذكريات
http://up.omaniaa.co/do.php?img=16861
وفي آخر عمر مكتوب لا يبقى مني إلا ما سطرت لكم . فاذكروني بعد الرحيل .
http://up.omaniaa.co/do.php?img=16863
وذقتُ مِنْ فمِها شيئاً فذبتُ هوىً
وضعتُ بالطَّعمِ بينَ الخمرِ والعسلِ
سعيد
تصبحون على حب
صباح الخير ...
إذا :
ما غاب صوتك منادٍ
في المدى ...
اهمس :
في قلبك مُجاوباً لبيك
أناي ... وامسح عليه يدا.
إذا :
ما وجدتم البداية يتخللها
التعب والنصب ...
فبادروا :
بالتوقف كي لا تقضوا حياتكم
وأنتم من بئر الخيبة تنزحون .
على :
قدر العطاء ... وذاك الصدق
في الاخاء ...
يكون :
الفقد نصيب من احتواهم
ذاك العطاء الذي وصل
حدّ الاكتفاء .
هناك :
من يبحث عن الأمل
من الأرض !
متجاهلا :
أن من أراده عليه أن يتطلع
إلى السماء .
يظن :
الكثير جهلا أن من يُحادث
نفسه مجنون !.
والحقيقة :
أن من يهجر نفسه ويتجاهل
وجودها هو المجنون .
ولكن :
يبقى الحديث مع النفس عن طريق
الهمس لا برفع الصوت ...
هنا :
يكمن الفرق .
صباح الخير...
الكثير منا :
بات اليوم كتابا مفتوحاً يقرأه
الكُل ...
حتى :
بات قابلاً لكل تأويل
يتناوله المُكثر والمُقل ...
فذاك يُدينه ...
وهذا يُقصيه ...
فهنيئا :
لمن لزم الصمت ليكون
كتاباً مُغلقاً كي لا يمسه
التحريف فيُذل .
أكبر الضيق :
حين يعتريك الضيق حدا
له لا تطيق !
وأنت :
لا تعرف أسبابه ...
ولا تدري الخروج منه ...
ولا تعرف للخلاص منه طريق .
إن :
اليوم ونراه يفوق
تصورالمنطق ...
عندما :
نجد المصائب وتلك الآهات
هي واقع الحال للكثير من الناس ...
حتى :
بتنا نظن أن الحزن القاعدة
والسعادة استثناء !.
قمة الألم :
حين يأزف الرحيل
رحيل من أحببت ...
من :
غير أن تبوح له عن حبك له ...
ليبقى الندم مُلازما لكَ عبر السنين .
تفكرت :
في حال من اختار العزلة
لما فعل ذلك ؟!
حينما :
عرف السبب وأن فاعلها
هرب من ضجيج الحياة وصخبها
إلى الهدوء الذي يُعيد الروح والفكر
من شتاتها ...
حينها :
أدركت بأنا أولى بها _ العزلة _
بعدما غاصت أقدامنا ... وغرقت قلوبنا
في بحر الضياع ...
حتى :
بتنا من ذاك نؤبن أرواحنا
في غالب ساعات حياتنا !.
أناي :
تٌقال عندما تذوب
وتنصهر روحك بروح
من تُحب ...
فيكون :
الاقتران وذاك التأثر
المباشر بما يحصل لأحدهم
أكان خيرا أم شرا .
الحيرة :
تُصيبك عندما يُحمّلونكَ
وزر حديثك ... بل ستُرافقك الحيرة
عندما ينالك
الطعن في النوايا إذا ما اخترت
يوما الصمت!.
وفي بعد المدى أمنيات ....يا رب تعلم ما تخفي الصدور "