سحب تزين الامواج... ما أجمل الافق.. اللهم ارزقنا
من غيثك؛
عرض للطباعة
سحب تزين الامواج... ما أجمل الافق.. اللهم ارزقنا
من غيثك؛
ما أجمل نبضك يا قلوب العاشقين ... حين ترددي في ردهة الأمل .... نعم أشتاق
صباح باطلالة مشرقة صباح عزف الطيور على اا غصان الشجر...صباح غيم يداعب الافق فيزيده ألقا؛
صباح تتناغم أناشيده لتعانق نبض قلب مميز ...
صباح يسمو بإطلاله رائعة ....
ألوان نور هذا الصباح مختلفة نوعاً ما ....
باهية وزاهية بحٌلّة المُزن ....
وبين حروف البحر زخم من حنين...كم طال البعد بين الموانئ؛
تطول بنا المسافات ... سرعان ما تطويها نبضات خافته ...
تعجز مفاهيم الدنيا ادراك ... همسة غائبه
للصبح صخب بنسماته الخافتة.. وجمال مقدمه
نستبشر بالخير صباحكم رائع كروعة ارواحكم؛
للمساء أثر .. وجمال عابر ...
بعضاً من النثر .... وللكلام إشارة .
فقط ... كن كيفما تحب أن تكون
https://modo3.com/thumbs/fit630x300/..._الابتسامة.jpg
ابتسم ... ابتسامة الصباح المشرقة
نفسياً ... أنت انسان متفائل ..
فقط ابتسم ...
https://cf5.s3.souqcdn.com/item/2018..._114819820.jpg
صباح الورد ...
صباح يطل بترانيم تترد بين نسماته العذبة
صباح النور بخيوطه الذهبية...؛
صباحكم بسمات عفوية... صباح السحب التي تزيد الصباح روعة؛
اضحك...
https://youtu.be/yQbze4JCLgE
كم تختبأ بين الكلمات... كلمات كتمها الصمت؛
ما زال جمال الافق يستهوي القلوب.. ويبعث بعض سكون؛
تصمت حروفي بحضرة شوقك ...
سأجعل من الورق ... ساحة هايدبارك لنثرك ...
فقط ....
افصحي ....
كم طالت المسافات بين النجوم والسحب... وكم حاولت الامواج ان تطالها.. عل بعض نورها ينعكس فيستجدي اسرارها....
والمكان يفتقد اقلاما نرتقي. بتواجدهم؛
عتبات لفظية عَشِقْتُ محاورها ضمن أحجيه .. أخالها نبض صامت لقلب عاشق تقفّي حواسها ....
صروف الدهر ... ابتعدي لتهنئي ...
فقط ابتعدي أيضاً ... لنهنأ
هي ساحة بلا قيود مثل هذا المكان الذي ننثر بين عتباته حروفنا...فقط تختلف افكارنا بين جذب ومد؛
وما اا جمل ان يبحر كل إلى وجهته... لتظل السفن مشرعة؛
وما أجمل صوارينا ..... حتى اللحظات الأخيرة من الإبحار
كم أنتي جميلة يا أمواج الشقاء ...
اترى النوارس حين تحلق في الافق... لن تصل للمحار ولو حاولت...
نعم أراها ...
هيهات لها ذلك ...
هي نفيسة ....
وقشرتها قاسية ....
وما أجملها حين تفتح أبوابها لتظهر جمال اللؤلؤ في قلبها ....
رائعة ...
أُحبِّكِ ..
آهِ يا امرأَةً ينِزُّ الشَّهدُ مِنْ فَيْروزِ سُرَّتِها
صلبة انا كصخرة لا تغير ملامحي ولا مبادئ الا رياح السموم،،، هذيان
كأسي وثغرك يرسمان ملامحي
من أين أبدأ رشفة الليل الطويل ؟!
فهنا نبيذ أحمر يغرينني
وعلى شفاهك ألف كأس
صاح فيها الشوق :
حبي .. هيت لك
سعيد
تجلى بها الوحي في خافقي
كجبريل في حضرة الأنبياء
فذبنا لأقصى حدود التماهي
كما الماء إذ ذاب فيه الضياء
سعيد
هي حياتنا ملاي التناقضات العاطفية والشعورية لسنا منزهين من زلل ولسنا بمنأى من التناقضات
ليتني أستطيع أن أضع لافتة على قلبك أكتب عليها :
@ ممنوع الإقتراب .. هذا وطني الخاص @
http://up.omaniaa.co/do.php?img=17032
حتى رموشي تشتهي لاحتضانك .... S
ليت لذاكرتنا انبوبا نفرغ منه من يتعبنا حبه ..ويزعجنا اهماله..ويقتلنا فراقه بلا سابق انذار
رغم اننا مازلنا على العهد ..الا ان للعهد طريق اخر
دمت دائما وابدا في خير
هذا هو دعاء كل صباح
وما تبقى لي منك
القاك بعد حين في ذاكرتي على خير
صباح الخير...
ذاك الفراق :
الذي خطه حبر القدر ...
الذي لا يستثني منه أحد ...
وإن تجاوز البعض فلن يطول التجاوز ...
لأنه سيأتي حتماً فعنه لا مفر .
لملم ...
جراح الأمس وضمد جراحك ...
بالصبر تنل بذاك الظفر .
واطوي :
صفحة الماضي جاعلاً من
التناسي لكَ محتضر .
وعن المصير :
لا تسل فذاك في معمعة الغيب في الأزل ...
وجاهد جيوش اليأس وانتصر .
واترك :
النواح على أطلال الماضي
فنجمه قد أفل .
واستقبل الحاضر :
ونحو السعادة حلق ....
وإلى رياض السكينة
يمم بوجهك على عجل .
ذاك :
الخوف من ذاك المجهول يخرج من يدِ حول صاحبه ،
لتكون تصاريف الأيام هي من تُحدد مدى ذاك العشق ،
من :
هنا كان تجاوز أعتابه يُترك لوقته ،
لتكون الكلمة الفصل .
ذاك المزيج من الحزن والفرح :
تتداخل من قنوات المشاعر ليكون ذاك العصف الذهني
حين يُطل طيف من نحب ليكون التدافع والتزاحم ،
بحيث لا يستقر الحال على حال محدد ،
ومنه يكون ضجيج القلب والعيون لذاك
ترجمان لتعبر عن حال ذلك الولهان .
ذاك الانطباع والتجذر :
هو الرمق الذي منه نتنفس الحياة ، ومن غيره وبدونه نكون من العوادم
التي اندرست روحها ولم يبقى منها غير أشباح تُعبر عن معنى انسان .
ذاك الحب :
هو سلوى القلوب عند انفلات الأمور ،
والكهف الذي نستأنس فيه إذا ما تكالبت
علينا صروف الزمان .
وكيف يُنسى ؟!
وجه من عرفنا الحياة وجمالها من خلالهم ،
حين كانوا ينقشون في قلوبنا معاني
الصفاء والسعادة ،
ويبعدنا :
عن مواطن البكاء
وما تتكدر منه
الأرواح .
ذاك اللقاء وتلكم الكلمات :
هي إكسير الحياة حين تُعانق الروح عنان السماء ،
وننقطع بذاك عن عالم المشاهدات والمحسوسات ،
لنّعرج في عوالم الغيب بعيداً عن كل المنغصات ،
هي :
لحظات ننسى فيها أرتال الهموم ،
وعوالق الغموم ،وما تعصف به
قواتم الأيام .
ذاك الاشتياق :
هو عذاب ينجلي حين اللقاء
ليبقى عارض ينتظر الجلاء .
غير أنه سرعان ما يعود عند
أول ابتعاد بعد ذاك اللقاء ،
والسبب :
هي تلك الروح التي تعاني من اليباس
وتبحث عن الذي يرويها باهتمام .
ليكون شوقاً لن تنطفي جذوته ، ليبقى
من قواعد الحب التي لا تُزاح ولا تُقال .
ذاك الاكتفاء :
في واحد جمع العالم في كنهه :
هو ذاك الاخلاص في باهي صوره ،
وما علينا غير التشبث به ،
لنضمن له البقاء .
صباحكم مفردات مكتضة على شواطئ الدروب
صباحكم سكون لا يخالطه كدر بحول الله؛
اتسائل أين سبيل الملام... واين يكمن الخلل؛
في بعد المدى.. سارسم وجه التفاؤل وفي سكون الليل.. ساروي السكون حين تصمت الكلمات؛