رجل من زمن الطيبين
أتى مسرعاً لنجدة الغارقين
ربما هو ايضاً كان محتاجاً إلى منقذين
عرض للطباعة
رجل من زمن الطيبين
أتى مسرعاً لنجدة الغارقين
ربما هو ايضاً كان محتاجاً إلى منقذين
يومان من الرحيل
لا نعلم كم سيطول العمر
ولكن لتكن لنا السعادة
ولله نصلي
لقد ظلمنا انفسنا حين أحببنا
وظلمنا غيرنا حينما تعانقنا
ولكن لما
لما لما لما
كان العشق
.
.
ليلةٌ عوجاءٌ لا تجمعُني بِك ..
تكادُ تقتُلني !
.
.
يا حظَ قلبي
حينَ لقى من بينِ كُل البشر
قلبٌ كَالزهر و روحٌ ملائكية
ترسمُ وجودي في الحياة !
.
.
كُنتُ هُنا يوماً .. و رحلتُ يوماً فَعدتُ يوماً !
هكذا نحنُ نشتاق إن ابتعدنا !
.
.
و إن قاربَ مِني الظلام .. تمسكتُ بِشُعاعِ الأمل !
.
.
أحبك ..
لا تنطقها شفتاي ..
إنما قلبي يحكي لكَ حكايةَ
عشقهُ لكـ !
يا فارس العشق هل في الحب مغفرة.
حطمتَ صرح الهوى والآن تبكيه.
الحب كالعمر يسري في جوانحنا.
حتى إذا ما مضى. لا شيء يبقيه.
عاتبت قلبي كثيراً كيف تذكرها.
وعُمرُكَ الغضّ بين اليأس تُلقيه.
في كل يوم تُعيد الأمس في ملل.
قد يبرأ الجرح. والتذكار يحييه.
.
.
جميلٌ حينما تملئ زوايا حياتكـ : بِالاستغفار !