عرض للطباعة
دقيقتـــــــــان
:rolleyes:
راح ننظر بهالنقطة ...شكرا لك
طرحوا لاه
جاني نعاس قوي
سؤال المسابقة ( اليوم الأول)
حدثت مع أحد أنبياء الله ولقد رويت في صحيح البخاري تتحدّث عن مغيث وبريرة، فقد كان مغيث محبّاً لزوجته بريرة حبّاً شديداً فاق التّصور، وقد كانت بريرة خادمة و ما لبثت حتى أن أعتقتها سيدتها إكراماً لها، ونتيجة هذا العتق أصبحت بريرة مخيّرة في أن تبقى مع مغيث أو أن تتركه، فاختارت بريرة ترك مغيث، وعندما علم مغيث بهذا الاختيار حزن لذلك حزناً شديداً، وتوسّط له عند بريرة كثير من النّاس كان على رأسهم أحدى الأنبياء الذي أتى بريرة محاولاً إقناعها العودة إلى مغيث، وعندما علمت أنّه مجرّد مشفّع وليس بآمر لها رفضت ذلك، فكان الصّحابة يشاهدون مغيث في الطّرقات وهو يسير خلف بريرة تتساقط دموعه وعبراته حزناً وكمداً على فراق زوجته الحبيبة التي لم تبادله المحبّة بالمحبّة.
من هو النبي الذي تعامل مع هذه الحادثة؟