https://up.omaniaa.co/do.php?img=7697
عرض للطباعة
بسيطة جدا فنجان قهوة قادر ان يبعث في نفسي فرحا وسرورا وبداية جميلة ليوم أجمل بعون الله
،،،
https://up.omaniaa.co/do.php?img=7735
،،
اخترت لكم هالكتاب (كن لنفسك كل شيء) لكتاب المبدع عمار الشمري
،،،
https://up.omaniaa.co/do.php?img=7736
...
https://up.omaniaa.co/do.php?img=7737
....
https://up.omaniaa.co/do.php?img=7738
...
https://up.omaniaa.co/do.php?img=7739
بداية الصباح جميل بعون الله
كوب القهوة قد عد مسبقا ،،،
ارتشاف القليل منه كافي ان يبعث في نفسك انتبهاء وهدوء وروقان
..
اخترت لكم كتاب (لو كنت طيرا).. لسلمان العودة
،،،،
https://up.omaniaa.co/do.php?img=7786
،،،
https://up.omaniaa.co/do.php?img=7787
،،،،
https://up.omaniaa.co/do.php?img=7789
،،،
https://up.omaniaa.co/do.php?img=7790
مررت من هنا ... فشدني عبق الاختيار لتلك الصنوف من الكتب ،
التي تنقلنا من ضجيج الزحام ونحن نُسابق الزمن لننهي هذا وذاك من واجبات الحياة _ هذا لمن لم يجد مناصا من ذلك _ ،
ففي حضرة الكتاب تنساب تلك السكينة على قلب من فتح صفحته ، ليكون وجها بوجه مع مؤلفه ، ينتقل معه من باب لباب ، ومن فصل لفصل ،
وهو يحاوره ، يعترضه ، يوافقه ، يعيش معه اللحظة باللحظة ، لا يترك صغيرة ولا كبيرة إلا ويوقفه عندها ، ليخرج من تلكم الجلسة
وقد علم المقصود من كل ما كُتب فيه ، لينعم بعظيم الفائدة ، لتكون اضافة معرفية يُسبر بها أغوار المجهول الذي لا يصل لكنهه الجاهل القابع في دهاليز العزلة
عن جني الفائدة المتاحة... لمن أرادها .
اتاني الفضول لأقرأ في كتاب " كن لنفسك كل شيء " /
وقفت على باب " الإهداء " حين شمل من كان حائلا عن امساك تلابيب الكتب _ في ظاهر الحديث _
ليقرأ من متونها ، هو ذلك الأب الحاني الذي غلّب لغة العقل ، وسد أذنه عن سماعِ منادي
العاطفة ، ليجعل من تحصيل العلم ، والتركيز على الدروس هو المقدم عن تلك الفسحة التي يملأ به شغف المطالعة ،
ليُثنّي الاهداء لتلك الأم الرؤوم التي كانت ترده _ من الباب الآخر _ ليُطفي نهمه من حُب المطالعة والقراءة ،
فمن ينظر لفعل الأب والأم يجد ذلك التباين والتناقض ! هذا لمن وقف على الظاهر من الفعل ! ولكن من تعمق في المقاصد
من ذلك الفعل وجد الحرص من الاثنين _ وإن اختلفا _ ، هذا لمن أراد ابرام الحُكم .
من باب /
" الحُب لا يطرُق باب القلب ، بل يخلعه " :
تلك المناجاة _ من الكاتب _ لتلك " الغافية " على مهد الغيّبة ، وهو يرفع
لها رسائل الرجاء أن تنزل من علياء الغياب ، بعدما اكتواه سُهاد الاشتياق ،
وأعياه طول الانتظار الذي اذاب منه كُل حِس ،
يدعو للقاءٍ لا يضاجعه فراق ... ولا تُغيّره فصول السنين ...
خالدا لا يعرف الفناء .
مررت على أبواب وفصول الكتاب ، فوجدت تلك الارجافات وتلك النداءات
تجوب آفاق الفضاء ، تنتظر رد الصدى ، لينعم من ذلك _ وبذلك _ قلبا يغمره الاطمئنان ،
هي بواعث العاشق ، وتلك المخاوف التي يُطلقها في صحاري الانتظار ،
حين يهفو قلبه لسماع صوت من أحبه ... لتسكن روحه بلقاءه ... فتُعانق روحه روحه بذلك ،
ذاك الضجيج الذي يعلو صفحة الكون ، وذاك التناغم الذي نجد تردده وترديده من العديد ممن يعيشون في هذه الحياة ،
وكأن لا حديث لهم غير حديث الفقد ! وتلك النار التي تحرق خضراء اشتياقهم !
@مُهاجر
استاذي الفاضل انرت بمرورك الراقي
شكرا لقلمك المثري والمفيد
لك خالص الاحترام والتقدير
...
كتاب (لست آسفه) لنجلاء حسن
،،،،
https://up.omaniaa.co/do.php?img=8010
،،،
https://up.omaniaa.co/do.php?img=8011
،،،
https://up.omaniaa.co/do.php?img=8012
...
https://up.omaniaa.co/do.php?img=8013
كوب قهوة يشرح الخاطر مع ارتشاف بكل هدوء وكتاب ....
،،،
https://up.omaniaa.co/do.php?img=8138
،،،
https://up.omaniaa.co/do.php?img=8139
،،،
https://up.omaniaa.co/do.php?img=8140
,,,
https://up.omaniaa.co/do.php?img=8142
,,,,
https://up.omaniaa.co/do.php?img=8143