جنبنا الله شر الفتن ما ظهر منها وما بطن
نسال الله الصبر والسلون للاهل الفقيد
قضية مؤسفة
جنبنا الله شر الفتن ما ظهر منها وما بطن
نسال الله الصبر والسلون للاهل الفقيد
قضية مؤسفة
مساء الخير
رجوع من جديد
ردي على مشاركة الأخت نسيم الجوري .. الاهمال يا أختي موجود و هي صفة بشرية مثلها مثل الحزن و الفرح فلسنا بملائكة حتى لا نقوم بالاهمال لمدة ساعة أو حتى أقل و لا نقدر أن نسجن أطغالنا في المنزل من يومهم الاول في العمر حتى السنة السادسة .. هو طفل كان يلعب و فجأة خطف و اغتصب و قتل فأنتم ترونها اهمال العائلة و أنا برأيي لا أولي الاهمال في المقام الأول ، شكرا لك .
حادثه موسفه جدا والموسف بعض الاعضاء يطالب بعدم لعن المجرم
الله يمهل ولا يهمل
السلام عليكم
سيدي الكريم الأستاذ شاكر اراد لك خير بارك الله فيك
فرسولنا الكريم قال ( بعثت لأتمم مكارم الأخلاق)
ولا شكَّ أن السبَّ واللعن يُورِث الأحقاد والضغائن والعَداوة والبغضاء؛ ولذا قال الله سبحانه وتعالى: ﴿ وَقُلْ لِعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ الشَّيْطَانَ يَنْزَغُ بَيْنَهُمْ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلْإِنْسَانِ عَدُوًّا مُبِينًا ﴾ [الإسراء: 53]. والسبُّ واللعن من كبائر الذنوب؛ روى البخاري ومسلم عن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: ((سِبابُ المسلم فسوق وقتاله كُفْر)).
يقول النبي : { سباب المسلم فسوق وقتاله كفر } [متفق عليه]. قال النووي رحمه الله: ( السب في اللغة: الشتم والتكلم في عِرض الإنسان بما يعيبه. والفسق في اللغة: الخروج، والمراد به في الشرع: الخروج عن الطاعة.. فسب المسلم بغير حق حرام بإجماع الأمة، وفاعله فاسق كما أخبر به النبي ) [شرح صحيح مسلم:2/241].
فهل تصور أولئك الذين يطلقون ألسنتهم سباً وشتماً وانتهاكاً لأعراض المسلمين أنهم يكونون بذلك فساقاً خارجين عن طاعة الله ورسوله ؟! ألا فليتق الله أناس تركوا العنان لألسنتهم حتى أوردتهم موارد الهلكة ومراتع الحسرات، قال النبي : { سباب المسلم كالمشرف على الهلكة } [رواه البراز وحسنه الألباني]
تقديري واحترامي
حسبي الله ونعم الوكيل
[quote=حائرة بدنيتي;522022]الفرق بين جريمة الربا وجريمة القتل الربا الاغلب منا منغمسين فيه حتى النخاع مشين حياتنا بالسلفيات من البنوك وكل شي مستور والعقاب يوم القيامه!!
أما جريمة القتل إزهاق روح بريئة روح طفل لاحول له ولاقوة وكل الكبائر تعتبر جريمة ولكن كل جريمه لها عقوبه معينه ومحدده ولها أوقات مناسبه لذلك
هذه القضيه قتل متعمد وازهاق روح طفل برئ كان يمرح بطفولته ولا يعلم ماذا ينتظره من قدر ولا يعلم ماذا إرتكب من أخطاء كي يعافب عليها بالقتل !!! نسأل الله بحسن الخاتمة وأن يحفظنا وذرياتنا من الأيدي العابثه
سيدتي الكريمة " حائرة "..
لو نرجع ونبحث عن الأسباب الحقيقية للجرائم بشكل عام،، فهي بالأساس.. مخالفة تلك الأوامر والتعليمات السماوية؛ بغض النظر أن مرتكبها صغيرا أم كبيرا؛ أو ارتكبت عمدا أم غير عمد..
لو تحدثنا هنا عن هذه الجريمة بالذات؛ لوجدنا أن الجناة والمجني عليه كلهم أحداث، والجناة في حالة اللاوعي وعدم الإدراك؛ وخارجون عن السيطرة الإرادية ـ كما تم وصفهم ــ وبالتالي؛ فإن الإجراء في هذه الحالة لا يمكن أن يدانوا في فعل لا إرادي، وإنما الجزاء يكون بالتحفظ على غير العاقل حتى يعقل ثم يحاسب على جرمه، ويكون جزاء الآخر على تعاطيه المسكرات ـ وأنا هنا لا أحكم في المسألة ولكن وجهة نظر.
أما الأساس بالنسبة للجرائم صغيرها وكبيرها ونوعها، فأنا أتحدث عن نوعية العقاب الإلهي لكل جريمة أو معصية سواء كانت في حق الله تبارك وتعالى أو في حقوق العباد.. فعقوبة جريمة السرقة وعقوبة جريمة الكذب ليست واحدة، وعقوبة جريمة السكر وعقوبة جريمة الاغتصاب ليست واحدة، وكذلك عقوبة جريمة الربا وعقوبة الجرائم الأخرى ليست واحدة، فالمولى تبارك وتعالى بين أن الحرب هي العقوبة لكل متعامل في هذا النوع من الجرائم، بينما لم يذكر في القرآن ولا في السنة، عقوبة الحرب للزنا أو شرب الخمر أو السرقة..
مع ملاحظة الأمر المهم هنا؛ أن كل جريمة ترتكب، إنما يكون العقاب على من ارتكبها، لكن جريمة الربا، ليست كذلك.. فهي تضر ليس الفرد أو على مستوى المتعاملين فقط، إنما الضرر يصل حتى للمجتمع والدولة، فهناك ضرر صحي وثقافي وتراثي ونفسي واجتماعي واقتصادي وغيرها من الأضرار التي تقع على ضوء كلمة "حرب" كما بينها المولى تبارك وتعالى،، بينما عقوبة الزنا إما الجلد أو الرجم، وعقوبة السرقة قطع اليد وهكذا... فالعقوبة إنما تكون على الشخص المخالف والمرتكب لها..
إذن المسألة مرتبطة في الأساس بأسباب المشكلة،، وهي مخالفة أوامر وتعليمات المولى تبارك وتعالى،، فالخير يخص والشر يعم.. ويكفي مثالا أن ذكر أن أمة من أمم بني إسرائيل حينما بعث الله عز وجل ملكا ليخسف بتلك القرية، فوجد عابدا فيها... وبقية الحديث أنتم به تعلمون.. لهذا نرجع ونقول بان أسباب تلك الجرائم جميعها ضعف الإيمان، وضعف الإيمان أو عدم وجوده في القلوب أساسه في الأصل ارتكابنا للمعاصي دون مبالاة " وتحسبونه هينا وهو عند الله عظيم... الآية."
لاحول ولاقوة الابالله
لعنة الله عليهم
أعدااام ولاشئ غيره
القصاص من هذيله الوحوش
[QUOTE=hamad alaraimi;522792]السلام عليكم
سيدي الكريم الأستاذ شاكر اراد لك خير بارك الله فيك
فرسولنا الكريم قال ( بعثت لأتمم مكارم الأخلاق)
ولا شكَّ أن السبَّ واللعن يُورِث الأحقاد والضغائن والعَداوة والبغضاء؛ ولذا قال الله سبحانه وتعالى: ﴿ وَقُلْ لِعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ الشَّيْطَانَ يَنْزَغُ بَيْنَهُمْ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلْإِنْسَانِ عَدُوًّا مُبِينًا ﴾ [الإسراء: 53]. والسبُّ واللعن من كبائر الذنوب؛ روى البخاري ومسلم عن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: ((سِبابُ المسلم فسوق وقتاله كُفْر)).
[COLOR=#000066][FONT=verdana][CENTER][COLOR=#333333][FONT=Tahoma]يقول النبي : { سباب المسلم فسوق وقتاله كفر } [متفق عليه]. قال النووي رحمه الله: ( السب في اللغة: الشتم والتكلم في عِرض الإنسان بما يعيبه. والفسق في اللغة: الخروج، والمراد به في الشرع: الخروج عن الطاعة.. فسب المسلم بغير حق حرام بإجماع الأمة، وفاعله فاسق كما أخبر به النبي ) [شرح صحيح مسلم:2/241].
[COLOR=#006400][FONT=comic sans ms]فهل تصور أولئك الذين يطلقون ألسنتهم سباً وشتماً وانتهاكاً لأعراض المسلمين أنهم يكونون بذلك فساقاً خارجين عن طاعة الله ورسوله ؟! ألا فليتق الله أناس تركوا العنان لألسنتهم حتى أوردتهم موارد الهلكة ومراتع الحسرات، قال النبي : { سباب المسلم كالمشرف على الهلكة } [رواه البراز وحسنه الألباني]
تقديري واحترامي
السلام عليكم..
شكرا لك استاذي الكبير "حمد" وحقيقة الاستاذ(الجنيبي) ليس العضو الوحيد الذي ربما يفقد اعصابه وتسرع في مسائل القذف وغيرها فهناك أعضاء نسأل الله لهم الهداية ,فيا إخواني : نحن بدعائنا لانرجع ماكان مقدر ومكتوب ,ونبي الأمة بعث هاديا ومبشرا ونذيرا وعلينا أن نحكم انفسنا بقدر المستطاع فحتى الصبر عند المحن له ثواب عظيم وبشارة من (الله) كما قال تعالى* وبشر الصابرين*الخ الآية من هنا ادعوكم إخوتي الشرفاء وأخواتي الشريفات ,أن نكثر من الإستغفار.
تقديري
القصاص للقتله حتى يكونوا عبرة لغيرهم