صارت معنا في احد المستشفيات كانن مجوعة بنات مع امهن وكان وحده منهن لابسه نعال كعب
ونزلقت ف الممر مال المستشفى وكانت لابسه عباه وتحت ماشي
ولما نزلقت طلعت عورتها كلها وشافها واحد من بلادنا كان يمشي خلفهن ولما طاحت وطلعت عورتها فصخ غترته او المصر ورماه فيها عشان ما تظهر عورتها امام الناس ويقول حسب كلامه بأنها قعدت تبكي