عرض للطباعة
يا روعة الضمهـ على صــدر ~
مشتــاق ~ ومــن الــ غـلا ..
تــشِـــده عـلـيـك ! وتـلـمـهـ كـنـك تحــس إنـه ..
بـعـد ضـمـه إفـــراق تـِشـد فـي ضـمـه
/ وهـــو / زاااد هـــمـه يـفـوح ~
ريح الـعـشـق ~
من بـيـن الافــاق واكـيـد مــع ضـمه
تمنى تـِـشـمـه وهـنا تضمهhttp://www.oman0.net/chat2/123flashc...art-smiley.gif !!
رعـشـة ًتـتـبع إرهــــاق مـنـهـا الـجـسـم ..
مـاكــان يـكـفـيـه دمـه من بعـدها
تحس بـ غـلا الشخـص بأحـراق
وتـجـلـس تـمـنى إنـك .. تجـيـه وتـضـمـه
ساظل اقول احبك ولن اندم
ويبقى حبك في قلبي
والله اعلم لو كان الصخر حياً
عني تكلم ولو كان قلبي
يدرك حبي لتحطم احببتك
بروحي وكياني فهل يوجد
شيئ من الحب اكبر
عذرا كدت اكفر بلهوى
لو لم اكن بحبك مؤمنا
رص المشاعر بالحبر ياقلم رص..
وبعد المشاعر باقي الحب رصه..
قلبي يعاني وانت بالحب مختص..
انت الذي عقلي بالافكار خصه ..
قصة غرام كانت اكبر من النص..
فيها حبيب ساكن القلب نصه ..
اخر كلامي اطلبك ياقلم وص..
خلّي على حبي بالاشواق وصه
صورتك في عيني وفي القلب طاريك
تعال شوف بدنيتي (وش مكانك؟)
ان جيت كل دقات قلبي تحييك
وان (رحت) يكفيني بقايا حنانك
أعاهدك ما يوم ممكن (أخليك؟؟)
وماعاش من ياخذ بقلبي (مكانك)
من غلاك ودي اكتب على كفك قصيدة
الحبر موجود بس آآآخ كفك من يصيده
ذكرِيآتنآ لهآ نَوعينِ من الاحآسيسِ :
نوعً نستنشقَ الفرحة منهآ ،
ونوعَ نختنق به ألمآ وخيبةَ ..!!
هُنَاك أنَاس مُعيّنوون فَقط ؛
إذَا تَحَدّثُواّ إليْكُ ؛
وَأنْتَ بِمَزَاج مُتَعَكّر
تتَغلغَلُ بِدآخلِكَ بَهْجَة آلدُنْيَا وُ أفْرَاحُها !
وأنت منهم يااا هذا http://r17.imgfast.net/users/1716/23.../453915351.gif
ﻣـﺂ ﺁﺳﻤﮓ : ؟ ﺳﻲﺀُﺍًٍﻟًﺤـَﻆْ
ﮔﻢْ ﻋـُﻤﺮَﮒ : ؟ ﻋـَﻠﻰ ﺍّﮔﺘﺎّﻑِ ﺍًٍﻟًﻤَﻮﺕْ
ﺍّﻳﻦَ ﺗـَﻌﻴﺶْ : ؟ ﻟـْﻢ ﺍّﻋﺶْ ﻳَﻮﻣﺂ ~
ﻣـّﺎ ﻫـُﻮ ﺷُﻌﻮﺭﮒ : ؟ ﻟّﺎّ ﺷُﻌﻮﺭَ ﻳُﺮﺍﻭﺩُ ﺟـُﺜﻬﮧ
ﻣـْﺎ ﻫـِﻲ ﺍُﻣﻨِﻴﺘُﮓ : ؟ ﺍّﻥ ﺗَﺘَﺤﻘﻖْ ﻟـﻲ ﺍُﻣـُﻨﻴﻬﮧ
ﻣـْﺎ ﺳَﺒﺐُ ﮔﻞِ ﻫﺬﺍّ ﺍًٍﻟًﺤُﺰﻥْ : ؟ ﻟَﻴﺴَﺖ ﺳِﻮﺍ ﻫـَﺪﻳﻬﮧٌ ﺻَﻐﻴْﺮﻫﮧ ﻣـِﻨﻬُﻢ
ﻭﻣَﻦْ ﻫُﻢ : ؟ ﻣَﻦ ﺗَﺮﮔﻮﻧْﻲ
ﻟِﻤﺎّﺫﺍّ ﺗَﺮﮔﻮﮒْ : ؟ ﺍِﺫﻫَﺐ ﻭَﺳﺄﻟّﻬُﻢ
ﮔـﻢْ ﻋَﺪْﺩّﻫُﻢ : ؟ ﻳَﻔﻮﻕُ ﻓُﻀﻮﻟﮓ !.
ﻳﺘَﺸﺎﺟﺮﺍﻥِ ﺑﺎﻟﻠّﻴﻞ !
ﻭﻓﻲ ﺍﻟﺼﺒﺎﺡ
ﻳﺼﺎﺏ ﻛﻞ ﻣﻨﻬُﻤﺎ ﺑﻔَﻘﺪِ ﺍﻟﺬّﺍﻛﺮﻩ ,
ﻟﻴﻄﻤﺌﻦّ ﻛُﻞ ﻣِﻨﻬُﻤﺎ ﻋَﻠﻰ ﺍﻻﺧَﺮ
ﻫﻜﺬﺍ ﻳَﻌﺸﻖُ ﺍﻟﺼّﺎﺩﻗُﻮﻥ !
الحَياةْ هَديةْ ؛ وَ العَائلة هَديةْ ؛
وَ الأصَدقَاء أيَضاً ؛
كُل شَيء هَديةْ وَ نَعمَة ؛
وَ النَعم تَستحَقُ الشُكر حتَى تَدُومْ