احمد بن ماجد......
عرض للطباعة
احمد بن ماجد......
احمد بن ماجد
هههه احمد بن ماجد :p
احمد بن ماجد
احمد بن ماجد
أحمد بن ماجد
وانتم صح
النتيجة
أحمر ابيض اخضر ( 61)
صمت ( 49)
روز ( 66)
صاحبة أطيب قلب ( 1 )
أمووورة ( 43)
مائة بيسة ( 1 )
لمسة أمل ( 9)
حوري 93 ( 1 )
بدر الدجى ( 13)
فزة خفوق ( 1)
غلاتي في حلاتي ( 27)
الصديق المجنون ( 3 )
سدرة المنتهى ( 5 )
رواء فكر ( 49)
السؤال السابع عشر :_
معلومة عن أبو نذير شيخ البيان محمد بن شيخان بن خلف بن مانع بن خلفان بن خميس الالمي الرستاقي؟
هو الشاعر الفصيح أبو نذير محمد بن شيخان بن خلفان بن مانع السالمي ،ولقب بـ(شيخ البيان) لتمكنه من المعاني وإحكامه للقوافي،ولد في بلدة الحوقين من أعمال ولاية [[الرستاق]] عام (1284هـ)الموافق(1868)م ،وتعلم بها مبادئ القراءة والكتابة،ونتيجة للفتن والحروب التي حدثت في بلدته آنذاك رحل به والده إلى مدينة الرستاق،حيث كانت في ذلك الوقت مقصد طلاب العلم،وفي مسجد قصرى تتلمذ وتفقه على يد الشيخ راشد بن سيف اللمكي عمدة العلماء في زمانه ،واستكمل قراءة علم اللسان والآلة وعلم الكلام على يد ابن عمه العلامة الشهير نور الدين السالمي، فبرع في علم اللسان والكلام ونبغ في الشعر.
عرف عنه أنه كان ذكيا متوقد الذكاء،سريع الجواب ،حاضر الاستشهاد ،حافظا للكثير من أشعار العرب، إذا سئل لم يتلجلج،وإذا امتحن لم يتلعثم،وإذا نوقش لم يتذمر،وكان أيضاً جهوري الصوت. هاجر أبو نذير إلى المنطقة الشرقية في العقد الأول من القرن الرابع عشر الهجري،واختار ولاية المضيبي مسكنا، وبقي بها مدة طويلة،ومنها كان اتصاله بالسلطان فيصل بن تركي،حيث بقي في كنفه سبعة عشرعاما،ومدحه بالكثير من الأشعار. ومدح أيضا السلطان تيمور بن فيصل وعددا من أفراد الأسرة الحاكمة،وفي عام (1331)هـ ونتيجة لبعض الظروف ،قرر ابن شيخان الهجرة إلى خارج عمان فاتجه إلى أكثر من دولة من دول الخليج،مادحا أمراءها وحكامها،لكنه لم يحتمل الغربة والأسفار ،فعاد إلى وطنه الأول الرستاق،واشتغل بالتدريس في جامع البياضة ،فكان يدرس الأدب والتاريخ والفقه،وتخرج على يديه عدد كبير من العلماء والأدباء منهم الشيخان :عبدالله بن عامر العزري ومحمد بن حمد الزاملي المعولي، واستمر مدرسا إلى أن توفي ليلة الجمعة الثامن عشر من ربيع الأول عام(1346)هـ الموافق(1927 )م ببيت القرن من الرستاق. ترك ابن شيخان الكثير من الأشعار ،قام بجمعها الشيخ/محمد بن عبدالله السالمي،وأصدرها في ديوان عام 1979- بمراجعة د.عبد الستار أبو غدة-وقد قسمه على حسب الأغراض الشعرية فجعل لكل غرض فصلا مستقلا.
هو الشاعر الفصيح أبو نذير محمد بن شيخان بن خلفان بن مانع السالمي ،ولقب بـ(شيخ البيان) لتمكنه من المعاني وإحكامه للقوافي،ولد في بلدة الحوقين من أعمال ولاية [[الرستاق]] عام (1284هـ)الموافق(1868)م ،وتعلم بها مبادئ القراءة والكتابة،ونتيجة للفتن والحروب التي حدثت في بلدته آنذاك رحل به والده إلى مدينة الرستاق،حيث كانت في ذلك الوقت مقصد طلاب العلم،وفي مسجد قصرى تتلمذ وتفقه على يد الشيخ راشد بن سيف اللمكي عمدة العلماء في زمانه ،واستكمل قراءة علم اللسان والآلة وعلم الكلام على يد ابن عمه العلامة الشهير نور الدين السالمي، فبرع في علم اللسان والكلام ونبغ في الشعر.
هو الشاعر الفصيح أبو نذير محمد بن شيخان بن خلفان بن مانع السالمي ،ولقب بـ(شيخ البيان) لتمكنه من المعاني وإحكامه للقوافي،ولد في بلدة الحوقين من أعمال ولاية [[الرستاق]] عام (1284هـ)الموافق(1868)م ،وتعلم بها مبادئ القراءة والكتابة،ونتيجة للفتن والحروب التي حدثت في بلدته آنذاك رحل به والده إلى مدينة الرستاق،حيث كانت في ذلك الوقت مقصد طلاب العلم،وفي مسجد قصرى تتلمذ وتفقه على يد الشيخ راشد بن سيف اللمكي عمدة العلماء في زمانه ،واستكمل قراءة علم اللسان والآلة وعلم الكلام على يد ابن عمه العلامة الشهير نور الدين السالمي، فبرع في علم اللسان والكلام ونبغ في الشعر.
عرف عنه أنه كان ذكيا متوقد الذكاء،سريع الجواب ،حاضر الاستشهاد ،حافظا للكثير من أشعار العرب، إذا سئل لم يتلجلج،وإذا امتحن لم يتلعثم،وإذا نوقش لم يتذمر،وكان أيضاً جهوري الصوت. هاجر أبو نذير إلى المنطقة الشرقية في العقد الأول من القرن الرابع عشر الهجري،واختار ولاية المضيبي مسكنا، وبقي بها مدة طويلة،ومنها كان اتصاله بالسلطان فيصل بن تركي،حيث بقي في كنفه سبعة عشرعاما،ومدحه بالكثير من الأشعار. ومدح أيضا السلطان تيمور بن فيصلوعددا من أفراد الأسرة الحاكمة،وفي عام (1331)هـ ونتيجة لبعض الظروف ،قرر ابن شيخان الهجرة إلى خارج عمان فاتجه إلى أكثر من دولة من دول الخليج،مادحا أمراءها وحكامها،لكنه لم يحتمل الغربة والأسفار ،فعاد إلى وطنه الأول الرستاق،واشتغل بالتدريس في جامع البياضة ،فكان يدرس الأدب والتاريخ والفقه،وتخرج على يديه عدد كبير من العلماء والأدباء منهم الشيخان :عبدالله بن عامر العزري ومحمد بن حمد الزاملي المعولي، واستمر مدرسا إلى أن توفي ليلة الجمعة الثامن عشر من ربيع الأول عام(1346)هـ الموافق(1927 )م ببيت القرن من الرستاق. ترك ابن شيخان الكثير من الأشعار ،قام بجمعها الشيخ/محمد بن عبدالله السالمي،وأصدرها في ديوان عام 1979- بمراجعة د.عبد الستار أبو غدة-وقد قسمه على حسب الأغراض الشعرية فجعل لكل غرض فصلا مستقلا.
ويحتل الوصف جانبا كبيرا من شعره وقد وصف الطبيعة والخيل والقلاع والقمر والليل ،وساعده في ذلك خياله الخصب وثراؤه اللغوي.
وله الكثير من المدائح في السلاطين والأئمة وعدد من الحكام والأمراء في ذلك الزمان.
أيضا له قصائد في الحكم والمواعظ وفي الألغاز والتورية وأجوبة المسائل وفي المراثي والغزل ،وعدة تخميسات.
وقد شهد له الكثير من علماء عصره بالريادة الشعرية على معاصريه،وكان ذا شاعرية فذة وقريحة فياضة،وشعره محلّى بالجناس والتورية وغيرها من محسِّنات البديع،واستلهم الطبيعة فألهمته ومنحته الكثير من بديعها،فتراه محافظا على أوزان الشعر وقوافيه،مستندا إلى حظ من البيان العربي غير قليل،ذا ثروة من اللغة الفصحى،فجاء شعره سلسا عذبا منسابا برقة بلا تكلف ولا تعقيد
هو الشاعر الفصيح أبو نذير محمد بن شيخان بن خلفان بن مانع السالمي ،ولقب بـ(شيخ البيان) لتمكنه من المعاني وإحكامه للقوافي،ولد في بلدة الحوقين من أعمال ولاية [[الرستاق]] عام (1284هـ)الموافق(1868)م ،وتعلم بها مبادئ القراءة والكتابة،ونتيجة للفتن والحروب التي حدثت في بلدته آنذاك رحل به والده إلى مدينة الرستاق،حيث كانت في ذلك الوقت مقصد طلاب العلم،وفي مسجد قصرى تتلمذ وتفقه على يد الشيخ راشد بن سيف اللمكي عمدة العلماء في زمانه ،واستكمل قراءة علم اللسان والآلة وعلم الكلام على يد ابن عمه العلامة الشهير نور الدين السالمي، فبرع في علم اللسان والكلام ونبغ في الشعر.
عرف عنه أنه كان ذكيا متوقد الذكاء،سريع الجواب ،حاضر الاستشهاد ،حافظا للكثير من أشعار العرب، إذا سئل لم يتلجلج،وإذا امتحن لم يتلعثم،وإذا نوقش لم يتذمر،وكان أيضاً جهوري الصوت. هاجر أبو نذير إلى المنطقة الشرقية في العقد الأول من القرن الرابع عشر الهجري،واختار ولاية المضيبي مسكنا، وبقي بها مدة طويلة،ومنها كان اتصاله بالسلطان فيصل بن تركي،حيث بقي في كنفه سبعة عشرعاما،ومدحه بالكثير من الأشعار
هو الشاعر الفصيح أبو نذير محمد بن شيخان بن خلفان بن مانع السالمي ،ولقب بـ(شيخ البيان) لتمكنه من المعاني وإحكامه للقوافي،ولد في بلدة الحوقين من أعمال ولاية [[الرستاق]] عام (1284هـ)الموافق(1868)م ،وتعلم بها مبادئ القراءة والكتابة،ونتيجة للفتن والحروب التي حدثت في بلدته آنذاك رحل به والده إلى مدينة الرستاق،حيث كانت في ذلك الوقت مقصد طلاب العلم،وفي مسجد قصرى تتلمذ وتفقه على يد الشيخ راشد بن سيف اللمكي عمدة العلماء في زمانه ،واستكمل قراءة علم اللسان والآلة وعلم الكلام على يد ابن عمه العلامة الشهير نور الدين السالمي، فبرع في علم اللسان والكلام ونبغ في الشعر.
عرف عنه أنه كان ذكيا متوقد الذكاء،سريع الجواب ،حاضر الاستشهاد ،حافظا للكثير من أشعار العرب، إذا سئل لم يتلجلج،وإذا امتحن لم يتلعثم،وإذا نوقش لم يتذمر،وكان أيضاً جهوري الصوت. هاجر أبو نذير إلى المنطقة الشرقية في العقد الأول من القرن الرابع عشر الهجري،واختار ولاية المضيبي مسكنا، وبقي بها مدة طويلة،ومنها كان اتصاله بالسلطان فيصل بن تركي،حيث بقي في كنفه سبعة عشرعاما،ومدحه بالكثير من الأشعار. ومدح أيضا السلطان تيمور بن فيصل وعددا من أفراد الأسرة الحاكمة،وفي عام (1331)هـ ونتيجة لبعض الظروف ،قرر ابن شيخان الهجرة إلى خارج عمان فاتجه إلى أكثر من دولة من دول الخليج،مادحا أمراءها وحكامها،لكنه لم يحتمل الغربة والأسفار ،فعاد إلى وطنه الأول الرستاق،واشتغل بالتدريس في جامع البياضة ،فكان يدرس الأدب والتاريخ والفقه،وتخرج على يديه عدد كبير من العلماء والأدباء منهم الشيخان :عبدالله بن عامر العزري ومحمد بن حمد الزاملي المعولي، واستمر مدرسا إلى أن توفي ليلة الجمعة الثامن عشر من ربيع الأول عام(1346)هـ الموافق(1927 )م ببيت القرن من الرستاق. ترك ابن شيخان الكثير من الأشعار ،قام بجمعها الشيخ/محمد بن عبدالله السالمي،وأصدرها في ديوان عام 1979- بمراجعة د.عبد الستار أبو غدة-وقد قسمه على حسب الأغراض الشعرية فجعل لكل غرض فصلا مستقلا.
هو الشاعر الفصيح أبو نذير محمد بن شيخان بن خلفان بن مانع السالمي ،ولقب بـ(شيخ البيان) لتمكنه من المعاني وإحكامه للقوافي،ولد في بلدة الحوقين من أعمال ولاية [[الرستاق]] عام (1284هـ)الموافق(1868)م ،وتعلم بها مبادئ القراءة والكتابة،ونتيجة للفتن والحروب التي حدثت في بلدته آنذاك رحل به والده إلى مدينة الرستاق،حيث كانت في ذلك الوقت مقصد طلاب العلم،وفي مسجد قصرى تتلمذ وتفقه على يد الشيخ راشد بن سيف اللمكي عمدة العلماء في زمانه ،واستكمل قراءة علم اللسان والآلة وعلم الكلام على يد ابن عمه العلامة الشهير نور الدين السالمي، فبرع في علم اللسان والكلام ونبغ في الشعر.
عرف عنه أنه كان ذكيا متوقد الذكاء،سريع الجواب ،حاضر الاستشهاد ،حافظا للكثير من أشعار العرب، إذا سئل لم يتلجلج،وإذا امتحن لم يتلعثم،وإذا نوقش لم يتذمر،وكان أيضاً جهوري الصوت. هاجر أبو نذير إلى المنطقة الشرقية في العقد الأول من القرن الرابع عشر الهجري،واختار ولاية المضيبي مسكنا، وبقي بها مدة طويلة،ومنها كان اتصاله بالسلطان فيصل بن تركي،حيث بقي في كنفه سبعة عشرعاما،ومدحه بالكثير من الأشعار. ومدح أيضا السلطان تيمور بن فيصل وعددا من أفراد الأسرة الحاكمة،وفي عام (1331)هـ ونتيجة لبعض الظروف ،قرر ابن شيخان الهجرة إلى خارج عمان فاتجه إلى أكثر من دولة من دول الخليج،مادحا أمراءها وحكامها،لكنه لم يحتمل الغربة والأسفار ،فعاد إلى وطنه الأول الرستاق،واشتغل بالتدريس في جامع البياضة ،فكان يدرس الأدب والتاريخ والفقه،وتخرج على يديه عدد كبير من العلماء والأدباء منهم الشيخان :عبدالله بن عامر العزري ومحمد بن حمد الزاملي المعولي، واستمر مدرسا إلى أن توفي ليلة الجمعة الثامن عشر من ربيع الأول عام(1346)هـ الموافق(1927 )م ببيت القرن من الرستاق. ترك ابن شيخان الكثير من الأشعار ،قام بجمعها الشيخ/محمد بن عبدالله السالمي،وأصدرها في ديوان عام 1979- بمراجعة د.عبد الستار أبو غدة-وقد قسمه على حسب الأغراض الشعرية فجعل لكل غرض فصلا مستقلا.
24
هو الشاعر الفصيح أبو نذير محمد بن شيخان بن خلفان بن مانع السالمي ،ولقب بـ(شيخ البيان) لتمكنه من المعاني وإحكامه للقوافي،ولد في بلدة الحوقين من أعمال ولاية [[الرستاق]] عام (1284هـ)الموافق(1868)م ،وتعلم بها مبادئ القراءة والكتابة،ونتيجة للفتن والحروب التي حدثت في بلدته آنذاك رحل به والده إلى مدينة الرستاق،حيث كانت في ذلك الوقت مقصد طلاب العلم،وفي مسجد قصرى تتلمذ وتفقه على يد الشيخ راشد بن سيف اللمكي عمدة العلماء في زمانه ،واستكمل قراءة علم اللسان والآلة وعلم الكلام على يد ابن عمه العلامة الشهير نور الدين السالمي، فبرع في علم اللسان والكلام ونبغ في الشعر.
عرف عنه أنه كان ذكيا متوقد الذكاء،سريع الجواب ،حاضر الاستشهاد ،حافظا للكثير من أشعار العرب، إذا سئل لم يتلجلج،وإذا امتحن لم يتلعثم،وإذا نوقش لم يتذمر،وكان أيضاً جهوري الصوت. هاجر أبو نذير إلى المنطقة الشرقية في العقد الأول من القرن الرابع عشر الهجري،واختار ولاية المضيبي مسكنا، وبقي بها مدة طويلة،ومنها كان اتصاله بالسلطان فيصل بن تركي،حيث بقي في كنفه سبعة عشرعاما،ومدحه بالكثير من الأشعار
هو الشاعر الفصيح أبو نذير محمد بن شيخان بن خلفان بن مانع السالمي ،ولقب بـ(شيخ البيان) لتمكنه من المعاني وإحكامه للقوافي،ولد في بلدة الحوقين من أعمال ولاية [[الرستاق]] عام (1284هـ)الموافق(1868)م ،وتعلم بها مبادئ القراءة والكتابة،ونتيجة للفتن والحروب التي حدثت في بلدته آنذاك رحل به والده إلى مدينة الرستاق،حيث كانت في ذلك الوقت مقصد طلاب العلم،وفي مسجد قصرى تتلمذ وتفقه على يد الشيخ راشد بن سيف اللمكي عمدة العلماء في زمانه ،واستكمل قراءة علم اللسان والآلة وعلم الكلام على يد ابن عمه العلامة الشهير نور الدين السالمي، فبرع في علم اللسان والكلام ونبغ في الشعر.
عرف عنه أنه كان ذكيا متوقد الذكاء،سريع الجواب ،حاضر الاستشهاد ،حافظا للكثير من أشعار العرب، إذا سئل لم يتلجلج،وإذا امتحن لم يتلعثم،وإذا نوقش لم يتذمر،وكان أيضاً جهوري الصوت. هاجر أبو نذير إلى المنطقة الشرقية في العقد الأول من القرن الرابع عشر الهجري،واختار ولاية المضيبي مسكنا، وبقي بها مدة طويلة،ومنها كان اتصاله بالسلطان فيصل بن تركي،حيث بقي في كنفه سبعة عشرعاما،ومدحه بالكثير من الأشعار
وانتم صح
النتيجة
أحمر ابيض اخضر ( 63)
صمت ( 53)
روز ( 73)
صاحبة أطيب قلب ( 1 )
أمووورة ( 49)
مائة بيسة ( 1 )
لمسة أمل ( 9)
حوري 93 ( 1 )
بدر الدجى ( 14)
فزة خفوق ( 1)
غلاتي في حلاتي ( 32)
الصديق المجنون ( 3 )
سدرة المنتهى ( 5 )
رواء فكر ( 52)
السؤال الثامن عشر :_
معلومة عن أبو بكر أحمد بن سعيد الخروصي الستالي؟
سنة الوفاة 1277
أبو بكر أحمد بن سعيد الخروصي الستالي.\nشاعر عُماني ولد في بلده ( ستال ) وإليها ينسب من وادي بني خروص تلك البلدة التي أخرجت من رجال الدين وأهل العلم والأدب الكثير. \nنشأ وترعرع وتلقى مبادئ الدين ومبادئ العربية، حتى لمع نجمه وشاعت براعته في الشعر وتشوق الناس إلى لقائه.\nعندها انتقل الشاعر إلى نزوى حيث محط رجال العلم والأدب ولا سيما ( سمد ) التي فتحت أبوابها لطلاب العلم والأدب في عهد ذهل بن عمر بن معمر النبهاني.\nيمتاز شعره بالجودة ، والنباغة وقوة الألفاظ والمعاني
هو الشاعر الفصيح أبو بكر أحمد بن سعيد الخروصي الستالي ،ولد في بلدة ستال إحدى قرى وادي بني خروص بولاية العوابي ونسب إليها.وقيل نسبة إلى ستال قرية بالجبل الأخضر وأن نسبه غير خروصي.
تلقى شاعرنا مبادئ القراءة والكتابة وعلوم الدين واللغة على يد علماء بلده الذين اشتهروا بالعلم آنذاك ،فلما برع في الشعر وأخذ الحديث عن شعره يطرق مسامع السلاطين والأمراء ،تشوقوا إلى شعره فطلبوه فانتقل إلى سمد نزوى عاصمة الدولة النبهانية آنذاك ،حيث محط رجال العلم والأدب ،في عهد السلطان ذهل بن عمر بن نبهان .
وتشير أغلب المصادر التي كتبت عنه أن تاريخ ولادته كان عام (584)هـ ووفاته عام(676)هـ ،ويكتنف تاريخي الميلاد والوفاة هذين الكثير من التناقض والغموض ،فالديوان المخطوط بوزارة التراث والثقافة يحوي بعض القصائد التي كتبت قبل التاريخ المحدد لولادته بأعوام كثيرة ،على سبيل المثال توجد له قصيدة في رثاء السلطان أبي محمد نبهان بن عمر بن محمد بن عمر بن نبهان عام(496)هـ وقصيدة أخرى يمدح فيها السلطان ذهل بن عمر بن نبهان ويهنئه بقدومه من الحج عام(499)هـ ،وقصيدة ثالثة في رثاء والدة السلطان أبي عبدالله محمد بن عمر بن نبهان عام(501)هـ.
سبب هذا الغموض هو قلة المصادر و شح المعلومات المتوافرة بسبب الإهمال والتهميش من قبل المؤرخين الذين دونوا عن تلك الفترة ،وذلك لاعتبارات عديدة منها أن النباهنة كانوا-على حسب رأيهم- حكاما ظلمة وجائرين ومستبدين وأنهم لا يطبقون الأمور الدينية على أكمل وجه وأنهم حاربوا الأئمة المنصوبين في تلك الفترة وغيرها من الأسباب غير المبررة.
واذا سلمنا أنهم كانوا على حسب ما أشيع عنهم من أفعال وصفات ،فهذا عذر غير كافٍ لعدم التدوين عنهم، فالله تعالى قص علينا أخبار من هو شر منهم للعظة والاعتبار ، وأشارت الأحاديث النبوية إلى شيء من أخبار الأمم السابقة سواء كانت صالحة أو طالحة.
أضف إلى ذلك أن المتتبع لما بقي من تأريخ النباهنة ومن القصائد التي قيلت في مدحهم ،يستنتج أنه كان فيهم ملوك عظام وحكام كرام منهم السلطان أبو العرب يعرب بن عمر وفلاح بن محسن وعرار بن فلاح وأبو المنصور المظفر بن سليمان وغيرهم ، وقد حكموا عمان أكثر من خمسة قرون ابتداء من النصف الثاني من القرن الخامس الهجري إلى بدايات القرن الحادي عشر الهجري أي قبيل حكم اليعاربة،صحيح أن فترات حكمهم كانت متقطعة في بعض الأحيان،إلا أنها في فترات أخرى كانت قوية ،وامتدت إلى سواحل افريقيا الشرقية كما نلحظ من بعض القصائد التي قالها الشاعرالستالي في مدح أشخاص بافريقيا وعلى الغالب كانوا ولاة للنباهنة في تلك الأصقاع مثل بختان وسبخت واسحاق بن محمد .
الوفاة 1277
أبو بكر أحمد بن سعيد الخروصي الستالي.\nشاعر عُماني ولد في بلده ( ستال ) وإليها ينسب من وادي بني خروص تلك البلدة التي أخرجت من رجال الدين وأهل العلم والأدب الكثير. \nنشأ وترعرع وتلقى مبادئ الدين ومبادئ العربية، حتى لمع نجمه وشاعت براعته في الشعر وتشوق الناس إلى لقائه.\nعندها انتقل الشاعر إلى نزوى حيث محط رجال العلم والأدب ولا سيما ( سمد ) التي فتحت أبوابها لطلاب العلم والأدب في عهد ذهل بن عمر بن معمر النبهاني.\nيمتاز شعره بالجودة ، والنباغة وقوة الألفاظ والمعاني
ي بلدة ستال إحدى قرى وادي بني خروص بولاية العوابي ونسب إليها.وقيل نسبة إلى ستال قرية بالجبل الأخضر وأن نسبه غير خروصي.
تلقى شاعرنا مبادئ القراءة والكتابة وعلوم الدين واللغة على يد علماء بلده الذين اشتهروا بالعلم آنذاك ،فلما برع في الشعر وأخذ الحديث عن شعره يطرق مسامع السلاطين والأمراء ،تشوقوا إلى شعره فطلبوه فانتقل إلى سمد نزوى عاصمة الدولة النبهانية آنذاك ،حيث محط رجال العلم والأدب ،في عهد السلطان ذهل بن عمر بن نبهان .
وتشير أغلب المصادر التي كتبت عنه أن تاريخ ولادته كان عام (584)هـ ووفاته عام(676)هـ ،ويكتنف تاريخي الميلاد والوفاة هذين الكثير من التناقض والغموض ،فالديوان المخطوط بوزارة التراث والثقافة يحوي بعض القصائد التي كتبت قبل التاريخ المحدد لولادته بأعوام كثيرة ،على سبيل المثال توجد له قصيدة في رثاء السلطان أبي محمد نبهان بن عمر بن محمد بن عمر بن نبهان عام(496)هـ وقصيدة أخرى يمدح فيها السلطان ذهل بن عمر بن نبهان ويهنئه بقدومه من الحج عام(499)هـ ،وقصيدة ثالثة في رثاء والدة السلطان أبي عبدالله محمد بن عمر بن نبهان عام(501)هـ.
سبب هذا الغموض هو قلة المصادر و شح المعلومات المتوافرة بسبب الإهمال والتهميش من قبل المؤرخين الذين دونوا عن تلك الفترة ،وذلك لاعتبارات عديدة منها أن النباهنة كانوا-على حسب رأيهم- حكاما ظلمة وجائرين ومستبدين وأنهم لا يطبقون الأمور الدينية على أكمل وجه وأنهم حاربوا الأئمة المنصوبين في تلك الفترة وغيرها من الأسباب غير المبررة.
واذا سلمنا أنهم كانوا على حسب ما أشيع عنهم من أفعال وصفات ،فهذا عذر غير كافٍ لعدم التدوين عنهم، فالله تعالى قص علينا أخبار من هو شر منهم للعظة والاعتبار ، وأشارت الأحاديث النبوية إلى شيء من أخبار الأمم السابقة سواء كانت صالحة أو طالحة.
أضف إلى ذلك أن المتتبع لما بقي من تأريخ النباهنة ومن القصائد التي قيلت في مدحهم ،يستنتج أنه كان فيهم ملوك عظام وحكام كرام منهم السلطان أبو العرب يعرب بن عمر وفلاح بن محسن وعرار بن فلاح وأبو المنصور المظفر بن سليمان وغيرهم ، وقد حكموا عمان أكثر من خمسة قرون ابتداء من النصف الثاني من القرن الخامس الهجري إلى بدايات القرن الحادي عشر الهجري أي قبيل حكم اليعاربة،صحيح أن فترات حكمهم كانت متقطعة في بعض الأحيان،إلا أنها في فترات أخرى كانت قوية ،وامتدت إلى سواحل افريقيا الشرقية كما نلحظ من بعض القصائد التي قالها الشاعرالستالي في مدح أشخاص بافريقيا وعلى الغالب كانوا ولاة للنباهنة في تلك الأصقاع مثل بختان وسبخت واسحاق بن محمد .
ولا ننسى أن الغزو البرتغالي لعمان كان في عهدهم،وقد حدثت معارك ضارية ووقائع مريرة في المدن التي غزاها البرتغاليون مثل صور وقلهات ومسقط وصحار،لكن الغزاة تفوقوا بقوة السلاح والعدد، ولا شك أن النباهنة هم الذين كانوا يقودون المقاومة ضد المحتل على اعتبار أنهم كانوا الحكام في ذلك الزمان ،وقد أشار بعض المؤرخين الأوروبيين إلى هذه المقاومة الباسلة،والغريب أن المصادر المحلية لم تتطرق إليها!.
وقد ظهر في أكثر من فترة من حكمهم علماء أجلاء وشعراء كبار أمثال الستالي والملك سليمان النبهاني والكيذاوي وغيرهم وازدهرت صناعة الشعر والأدب.
والذي نستنتجه من خلال الديوان أن الستالي ولد في النصف الثاني من القرن الخامس الهجري على وجه التقريب،وعمر طويلا إلى ما بعد منتصف القرن السادس،ويتضح ذلك من خلال العدد الكبير من السلاطين والأمراء الذين مدحهم وعاصرهم
أبو بكر أحمد بن سعيد الخروصي الستالي.\nشاعر عُماني ولد في بلده ( ستال ) وإليها ينسب من وادي بني خروص تلك البلدة التي أخرجت من رجال الدين وأهل العلم والأدب الكثير. \nنشأ وترعرع وتلقى مبادئ الدين ومبادئ العربية، حتى لمع نجمه وشاعت براعته في الشعر وتشوق الناس إلى لقائه.\nعندها انتقل الشاعر إلى نزوى حيث محط رجال العلم والأدب ولا سيما ( سمد ) التي فتحت أبوابها لطلاب العلم والأدب في عهد ذهل بن عمر بن معمر النبهاني.\nيمتاز شعره بالجودة ، والنباغة وقوة الألفاظ والمعاني
أبو بكر أحمد بن سعيد الخروصي الستالي.\شاعر عُماني ولد في بلده ( ستال ) وإليها ينسب من وادي بني خروص تلك البلدة التي أخرجت من رجال الدين وأهل العلم والأدب الكثير. \نشأ وترعرع وتلقى مبادئ الدين ومبادئ العربية، حتى لمع نجمه وشاعت براعته في الشعر وتشوق الناس إلى لقائه.\عندها انتقل الشاعر إلى نزوى حيث محط رجال العلم والأدب ولا سيما ( سمد ) التي فتحت أبوابها لطلاب العلم والأدب في عهد ذهل بن عمر بن معمر النبهاني.\يمتاز شعره بالجودة ، والنباغة وقوة الألفاظ والمعاني.. سنة الوفاة 1277
ابو بكر أحمد بن سعيد الخروصي الستالي.\شاعر عُماني ولد في بلده ( ستال ) وإليها ينسب من وادي بني خروص تلك البلدة التي أخرجت من رجال الدين وأهل العلم والأدب الكثير. \نشأ وترعرع وتلقى مبادئ الدين ومبادئ العربية، حتى لمع نجمه وشاعت براعته في الشعر وتشوق الناس إلى لقائه.\عندها انتقل الشاعر إلى نزوى حيث محط رجال العلم والأدب ولا سيما ( سمد ) التي فتحت أبوابها لطلاب العلم والأدب في عهد ذهل بن عمر بن معمر النبهاني.\يمتاز شعره بالجودة ، والنباغة وقوة الألفاظ والمعاني.. سنة الوفاة 1277
وانتم صح
النتيجة
أحمر ابيض اخضر ( 68)
صمت ( 54)
روز ( 79)
صاحبة أطيب قلب ( 1 )
أمووورة ( 52)
مائة بيسة ( 1 )
لمسة أمل ( 9)
حوري 93 ( 1 )
بدر الدجى ( 16)
فزة خفوق ( 1)
غلاتي في حلاتي ( 36)
الصديق المجنون ( 3 )
سدرة المنتهى ( 5 )
رواء فكر ( 59)
السؤال التاسع عشر :_
من صاحب ملائكة الجبل الأخضر _ رواية ؟
http://www8.0zz0.com/2014/07/07/20/484153795.gif
عبد الله بن محمد الطائي
عبدالله الطائي
عبدالله الطائي
عبدالله الطائي
عبدالله الطائي
عبد الله بن محمد الطائي
عبدالله بن محمد الطائي
وانتم صح
النتيجة
أحمر ابيض اخضر ( 75)
صمت ( 57)
روز ( 83)
صاحبة أطيب قلب ( 1 )
أمووورة ( 59)
مائة بيسة ( 1 )
لمسة أمل ( 9)
حوري 93 ( 1 )
بدر الدجى ( 17)
فزة خفوق ( 1)
غلاتي في حلاتي ( 41)
الصديق المجنون ( 3 )
سدرة المنتهى ( 5 )
رواء فكر ( 61)
السؤال العشرون :_
معلومة عن الأديب أبو جابر موسى بن علي بن هلال العبري الحمراوي الكدمي ؟
سيرة الشاعر:
موسى بن علي بن هلال بن سالم العبري.
ولد في ولاية الحمراء (المنطقة الداخلية - عُمان)، وتوفي في ولاية نزوى.
عاش في عُمان.
تعلم القرآن الكريم على يد والده، ثم أخذ العلم عن عمه، والفقه والأدب عن بعض كبار علماء بلدته، وكان مولعًا بقراءة الشعر وحفظه.
عيّنه الإمام محمد بن عبدالله الخليلي جابيًا للزكاة، ثم اختاره السلطان سعيد بن تيمور وكيلاً لبيت المال بولاية بهلا، ثم عمل في وزارتي الداخلية والأوقاف، وفي ديوان البلاط السلطاني حتى أحيل إلى التقاعد.
الإنتاج الشعري:
- لا يوجد له إلا قصيدة وحيدة في المدح.
قصيدته الوحيدة المتاحة في المدح تشير إلى نَفَسٍ شعريٍّ طويل ولكنه تقليدي الطابع لغةً وأخيلةً ومعاني.
مصادر الدراسة:
1 - باقة من الشعر العماني: سلسلة تراثنا العدد (25) - وزارة التراث القومي والثقافة (ط2) - نوفمبر 1981.
2 - لقاء أجراه الباحث سالم العياضي مع ابن المترجم له - نزوى 2004.
موسى بن علي بن هلال بن سالم العبري.
ولد في ولاية الحمراء (المنطقة الداخلية - عُمان)، وتوفي في ولاية نزوى.
عاش في عُمان.
تعلم القرآن الكريم على يد والده، ثم أخذ العلم عن عمه، والفقه والأدب عن بعض كبار علماء بلدته، وكان مولعًا بقراءة الشعر وحفظه.
عيّنه الإمام محمد بن عبدالله الخليلي جابيًا للزكاة، ثم اختاره السلطان سعيد بن تيمور وكيلاً لبيت المال بولاية بهلا، ثم عمل في وزارتي الداخلية والأوقاف، وفي ديوان البلاط السلطاني حتى أحيل إلى التقاعد.
الإنتاج الشعري:
- لا يوجد له إلا قصيدة وحيدة في المدح.
قصيدته الوحيدة المتاحة في المدح تشير إلى نَفَسٍ شعريٍّ طويل ولكنه تقليدي الطابع لغةً وأخيلةً ومعاني.
سيرة الشاعر:
موسى بن علي بن هلال بن سالم العبري.
ولد في ولاية الحمراء (المنطقة الداخلية - عُمان)، وتوفي في ولاية نزوى.
عاش في عُمان.
تعلم القرآن الكريم على يد والده، ثم أخذ العلم عن عمه، والفقه والأدب عن بعض كبار علماء بلدته، وكان مولعًا بقراءة الشعر وحفظه.
عيّنه الإمام محمد بن عبدالله الخليلي جابيًا للزكاة، ثم اختاره السلطان سعيد بن تيمور وكيلاً لبيت المال بولاية بهلا، ثم عمل في وزارتي الداخلية والأوقاف، وفي ديوان البلاط السلطاني حتى أحيل إلى التقاعد.
الإنتاج الشعري:
- لا يوجد له إلا قصيدة وحيدة في المدح.
قصيدته الوحيدة المتاحة في المدح تشير إلى نَفَسٍ شعريٍّ طويل ولكنه تقليدي الطابع لغةً وأخيلةً ومعاني.
مصادر الدراسة:
1 - باقة من الشعر العماني: سلسلة تراثنا العدد (25) - وزارة التراث القومي والثقافة (ط2) - نوفمبر 1981.
2 - لقاء أجراه الباحث سالم العياضي مع ابن المترجم له - نزوى 2004.
موسى بن علي بن هلال بن سالم العبري.
ولد في ولاية الحمراء (المنطقة الداخلية - عُمان)، وتوفي في ولاية نزوى.
عاش في عُمان.
تعلم القرآن الكريم على يد والده، ثم أخذ العلم عن عمه، والفقه والأدب عن بعض كبار علماء بلدته، وكان مولعًا بقراءة الشعر وحفظه.
عيّنه الإمام محمد بن عبدالله الخليلي جابيًا للزكاة، ثم اختاره السلطان سعيد بن تيمور وكيلاً لبيت المال بولاية بهلا، ثم عمل في وزارتي الداخلية والأوقاف، وفي ديوان البلاط السلطاني حتى أحيل إلى التقاعد.
الإنتاج الشعري:
- لا يوجد له إلا قصيدة وحيدة في المدح.
قصيدته الوحيدة المتاحة في المدح تشير إلى نَفَسٍ شعريٍّ طويل ولكنه تقليدي الطابع لغةً وأخيلةً ومعاني.
مصادر الدراسة:
1 - باقة من الشعر العماني: سلسلة تراثنا العدد (25) - وزارة التراث القومي والثقافة (ط2) - نوفمبر 1981.
2 - لقاء أجراه الباحث سالم العياضي مع ابن المترجم له - نزوى 2004.
موسى بن علي بن هلال بن سالم العبري.
ولد في ولاية الحمراء (المنطقة الداخلية - عُمان)، وتوفي في ولاية نزوى.
عاش في عُمان.
تعلم القرآن الكريم على يد والده، ثم أخذ العلم عن عمه، والفقه والأدب عن بعض كبار علماء بلدته، وكان مولعًا بقراءة الشعر وحفظه.
عيّنه الإمام محمد بن عبدالله الخليلي جابيًا للزكاة، ثم اختاره السلطان سعيد بن تيمور وكيلاً لبيت المال بولاية بهلا، ثم عمل في وزارتي الداخلية والأوقاف، وفي ديوان البلاط السلطاني حتى أحيل إلى التقاعد.
الإنتاج الشعري:
- لا يوجد له إلا قصيدة وحيدة في المدح.
قصيدته الوحيدة المتاحة في المدح تشير إلى نَفَسٍ شعريٍّ طويل ولكنه تقليدي الطابع لغةً وأخيلةً ومعاني.
مصادر الدراسة:
1 - باقة من الشعر العماني: سلسلة تراثنا العدد (25) - وزارة التراث القومي والثقافة (ط2) - نوفمبر 1981.
2 - لقاء أجراه الباحث سالم العياضي مع ابن المترجم له - نزوى 2004.
موسى بن علي بن هلال بن سالم العبري.
ولد في ولاية الحمراء (المنطقة الداخلية - عُمان)، وتوفي في ولاية نزوى.
عاش في عُمان.
تعلم القرآن الكريم على يد والده، ثم أخذ العلم عن عمه، والفقه والأدب عن بعض كبار علماء بلدته، وكان مولعًا بقراءة الشعر وحفظه.
عيّنه الإمام محمد بن عبدالله الخليلي جابيًا للزكاة، ثم اختاره السلطان سعيد بن تيمور وكيلاً لبيت المال بولاية بهلا، ثم عمل في وزارتي الداخلية والأوقاف، وفي ديوان البلاط السلطاني حتى أحيل إلى التقاعد.
الإنتاج الشعري:
- لا يوجد له إلا قصيدة وحيدة في المدح.
قصيدته الوحيدة المتاحة في المدح تشير إلى نَفَسٍ شعريٍّ طويل ولكنه تقليدي الطابع لغةً وأخيلةً ومعاني.
مصادر الدراسة:
1 - باقة من الشعر العماني: سلسلة تراثنا العدد (25) - وزارة التراث القومي والثقافة (ط2) - نوفمبر 1981.
2 - لقاء أجراه الباحث سالم العياضي مع ابن المترجم له - نزوى 2004
وانتم صح
النتيجة
أحمر ابيض اخضر ( 81)
صمت ( 59)
روز ( 88)
صاحبة أطيب قلب ( 1 )
أمووورة ( 62)
مائة بيسة ( 1 )
لمسة أمل ( 9)
حوري 93 ( 1 )
بدر الدجى ( 18)
فزة خفوق ( 1)
غلاتي في حلاتي ( 41)
الصديق المجنون ( 3 )
سدرة المنتهى ( 5 )
رواء فكر ( 65)
السؤال الحادي والعشرون :_
من صاحب كتاب "شرح الذهبية"؟
احمد بن ماجد السيباوي