.
.
في كُلِ ساعةٍ تمرُ بي .. أصمتُ هنيهة ..
فَأتساءلُ : ماذا دهاني ؟!
و لا أجدُ إلا نوعاً مِنَ الشوقِ تغلغلَ في أعماقي !
عرض للطباعة
.
.
في كُلِ ساعةٍ تمرُ بي .. أصمتُ هنيهة ..
فَأتساءلُ : ماذا دهاني ؟!
و لا أجدُ إلا نوعاً مِنَ الشوقِ تغلغلَ في أعماقي !
.
.
يا مُرادي مِنَ الحديث ..
فَإن أردتُ شيئاً مُبسماً
ألقاهُ بينَ ملامحكَ و قلبكـ !
.
.
عِندَ نزولي مِن على عتبةِ بابِ داري ..
لَمِحتُ طيفاً يُشبهكـ ..
فَانتهت الثانية و تلاشى !
.
.
مؤلمٌ أن تبحثَ عَن مَن تُحِب و هوَ بِقُربِك !
.
.
ماذا عساها أن تكونَ تِلكَ الأحلام !
.
.
أعيشُ في الحياةِ على قاربِ النجاة ..
و لكنني في بعضِ الأحيان أفتقدُ المجاديف !
.
.
لا عليك ..
سَأخصُكَ بِحديثي دائماً لِتسمعَ الحياةُ صوتي !
.
.
بهتانُ الصورة .. ضجيجُ أفكار أعياها الواقِع !
.
.
عِندما غابت الأماني ..
سَألتُها : و الإحساسُ ما محلهُ مِنَ الإعراب !
لم تُجِب و لكنها تعلقت بِالنجوم ..
.
.
مهما اغتربت الأيام .. سَأبقى تِلكَ الفتاةُ الحالِمة !