الـ (رُبَّما) هِيَ : |النُّسخَةُ المُهذّبةُ مِنْ ( لا ) ||⚙️
عرض للطباعة
الـ (رُبَّما) هِيَ : |النُّسخَةُ المُهذّبةُ مِنْ ( لا ) ||⚙️
. صباح الخير للأصدقاء ودعواتهم، للناصحين وصدقهم، للطيبيين وبساطتهم صباح الخير لأفراحنا الصغيرة لضحكاتنا، ولكل الأشخاص الذين جعلوا حياتنا أجمل.
مساء جميل الملامح... مسائكم أجمل المنى،
ما اروع الصباح بحلته الساكنةبكل نغماته الدافئة ما زال يجدد عهد اللقاء. وكأن صخب الامس طمسه بزوغ النور،
طرقات خاوية... أسمع وقع خطوات أقدامي في عالم أعشق ضجيجه،
كان الليل ولازال صومعة الأحاسيس
ومعبد الإنسان الأزلي.. يتحنث فيه معبرا عن مايختلج روحه
وربما السر هو في وشاحه المهيب
وسطوته على الكون
لينطوي ذالك الكائن البشري
بين سكك الليل يعزف نأي الغربه. وأشجان البعد
رغم كثرة من حوله
وما ذالك إلا صوت ينبع من أعماق
الذات يبحث عن متنفسه
بين أنجم الكون المطله عليه من عليأها
من خلق الإنسان وهوفي جدال دائم مابين عقله وقلبه
و مايريد وما هو يعيش فيه
واقع فرض عليه و خيال يهرب له
وتبقى تلك الروح كمهرة برية
عصية العسف..
تارة تطأطى راسها
وتارة تصهل رافضة الانصياع
من اشد الأمور قسوة على النفس
ان تقع بين خصمين قويين وكلامهم صاحب حجه
عقل فطين ذكي
وقلب رقيق حي
وكلاهما يشد الرهان وهو صاحب بيان
صباح الخير... لكل العابرين لكل من مسح كل حزن ليرسم ابتسامة لمن حوله،
صباح الخير لكل العابرين الذين يتركون الخير
في كل مكااان
نغم رقيق كالنسيم ممزوج بعطر الرياحين وتفتح النرجس والزنبق وزقزقت العصافير ،
صباح الصبح وأحلى صبح بنظرة لفراشات الصبح ، صباح جميل مع قوس قزح وهو يميل ،
ويتناغم كوشاح حرير يلف الدنيا وكل الدنيا بلون جميل ، صباح الخيرأغلي من العين ،
صباح البسمة وأروع نظرة وأرق تحية ، يا أجمل صباح وأعظم هدية ،
كعبير الورد... تلك الصباحات التي تجمع الأحبة هنا
.. صباحكم فل وكادي
صباحكم طير شادي
صباحكم بشائر خير
قال تعالي " ويسر لي اأمري "
اللهم أن اليسر جند من جنودك
فأيدني به ...
صبااااحكم دعوااات مستجااابة
. أنتظر عمرٍ تناسته .. الليالي
عمر يرمي شرهة أيامي خلافه !
. لو غزاك الفجر ، واغواك السهر والمشاعر بين ؛ فقدان ، وحنين
مرني واكفيك عن كل : البشر
و اوعدك ما تنام والخافق حزين ،
صباح القلوب الصافية صفاء قلبك من رقي أخلاقك
وجمال قولك من صدق إحساسك
وجميل صنعك من وحي إخلاصك "فهنيئاً لقلوب تصبح وتمسي
لا تحمل إلا الخير للناس" اللهـــم أسعــد هــذه الانـفـــس الطيـــبة
واكتب لهــا حــياة طيــــبه وسعـــيدة عــــدد مانبــضت قلوبــــــها,,,
يبتدي بك شعور وينتهي بك حنان /
ينحني لك جمال وتبتسم لك جروح ،
اختلق لي طريقه واخترع لي مكان /
ودي اشوف وجهك لو ثواني واروح
مَاذَا تَفعلين .. ؟!
* أرَاقبُ فَواتَ الأوان ..ِ وَ هُوَ يَفوتُ ..!!||⚙️
صباح الأمنيات الطيبة،....
تبعدنا الكلمات... وترجعنا بعفوية ونواصل الدرب رغم صعوبته،
صباح جميل... يكتمل بكم،
كل عام والجميع بألف خير
اخوكم / رايق البال
https://up.omaniaa.co/do.php?img=1085
مساء الخير ...
هي :
تلاوات يترنم بها من لثم ثغر الحب ...
ونال من حلوه ومره ... وذاق طعم السهاد ...
وأدمن عد النجوم ... وأرخى على جسد النوم سدول السهر ...
يرتمي في أحضان أحلامه ... يداعب آماله وامنياته ...
يمخر مركب سعيه عباب بحر من الأدواء ... ومناخ متعدد الأجواء ...
وقد استوى عنده تقلب المواسم ... فما عاد يهتم بعد ذاك بكل ما من حوله حاصل ...
فأصم من ذلك السمع ... وأغلق العين ... وكمم الفم ... فهو عن كل ذاك عاجز ...
يركض خلف رجاء ... ويخشى بذاك الزوال ... بالرغم من علمه بأن المقدر
عنده فصل الخطاب .
قالت لي يوماً :
أنا لا أعلم..
لا تسألني!.
ولا تنتظر مني جوابا !
وحينما "أنا" لا أعلم
فالأصل { أني بداخلي الكثير من العلم!
بداخلي الكثير من بهرجة الكلمات ..
الكثير من مساحات الأسئلة !!...
والكثير من الآمال !!
أفكار تتوالد واحدة تلو الآخرى ...
وحروفٌ حبلى بالكلمات ! ..
ولكني صدقاً لا أعلم ..
أحيانا الحياة تريدني
أنا اترك فكرة..
وأحيي أخرى!
وأميت اخرى للابد!
ولذلك أنا لا أعلم !
وهذا الشعور الخانق لك
لم يكن يوما إلا من
دواعي "الوحدة" ..
ذلك الشعور الذي يفرض
هيبته ، ويتركني أنا "الملكة"
في محراب فكري!!!
فقط لأني أحتاجُ "الهدوء"و "أنا"..!
لذا ..
لا تنزعج يوما إن رأيت
تفاصيل وجهي بها الكثير من "الفوضى"
وأقلامي مبعثرة !...
وكتاباتي الهائله في سويعات !
لا تنزعج أبدا
من "أنا" الجديدة
عن تلك ....السابقة!..
اعذرني...
فأنا ذاهبة لـ"الحقيقة"
بكل روحي!
قلت :
ذاك الإقرار المتذبذب المتلعثم ،
الذي يتردد بين جنبات النفي والتأكيد ،
في شأن العلم اليقين عن ذاك العلم بما يجول ويصول
في سماء وفضاء الفكر والروح الرحيب ،
ما هو إلا الهروب للأمام من ملاحظة واقع الحال !
للأسف الشديد ؛
يبقى حالنا يتأرجح بين وجوب محاسبة النفس ،
وبين سوق الأعذار لها ، لنخرجها من طوق ما يؤنبها ،
ويركس تهاونها وتمردها !
فلكل سؤال جواب وخاصة إذا كان في محيط ما نعلم عنه بالضرورة من أمور حياتنا ، غير أننا لا نستقطع ذلك الوقت الذي من خلاله
نختلي بأنفسنا كي نعرف موطننا وموقعنا من الإعراب وما نوقظ به النائم في نفوسنا وكنهنا " .
الأفكار التي تتوالد :
هي نتاج التراكمات التي تعصف في ذهن ذلك الإنسان ،
فهي تتكاثر لقاء ما يرد ويفد إليها من غير تقنين ،
ومن غير إدارة لهالنكون صرعا تحت الركام ،
لتسحقنا بلا هوادة ولو اعلنا لها الاستسلام !
مطالب الحياة :
ب" المطلق " هي ليس لها اليد الطولا !
ولا أن نكون لها يوما رهن بنان ، ذاك في " الأصل " غير أننا دوما نسبح عكس التيار ،
لتلقينا الموجة على جزيرة الوهن والضياع ، بعدما كسرت موجتها مجاديف همتنا ،
وخبت جذوة مقاومتنا لنواجه مصيرنا وقد رفعنا بعدها راية الاستسلام !
وهذا الشعور الخانق لك
لم يكن يوما إلا من
دواعي "الوحدة" ..
الوحدة :
في معناها الحقيقي من أراد النظر إليها أنها
تعني الصفاء و مراجعة الحساب ،
ومعرفة القادم أين نمضي في هذه الحياة
ونعرف من ذاك القبلة وصحيح الاتجاه ،
أما البعض ؛
فينظر إليها على أنها مكمن الشرور ،
وأن الشر يحل في جسدها ، ليكون المرء منها
وبها منغلق الفكر والروح ، تتناهشه سباع الهموم وضواري الأهات ،
ليسمع الكون آهات الألم ومن ذاك يُدمن على جلد الذات لينسلخ
من من ربقة الأمل ليدخل في دائرة التشاؤم إذا ما أراد الخروج
منها أعاد نفسه إليها !
المرء :
هو نسيج نفسه لهذا لا ينتظر الدعم ،
والتخلص ، والتحرر من ذاك الحصار من غيره ،
" نعم " ...
تكون من جملة الأسباب غير أنه عديم الفائدة
ضعيف التأثير والمفعول إذا ما كانت المساعدة تأتي
من الذات لتفتح لتلكم الأسباب الباب .
في المحصلة ؛
غالبا ما يكون الظاهر هو:
المترجم
و
المعبر
و
لسان الحال الذي يصف
ويكشف المخبوء الذي يواريه
ويستره الباطن .
من هنا ؛
كان لزوم الفرار من واقع الحال ، وتلك الفوضى
يكون الفرار إلى الذات ، كي نعرف أنفسنا ، وحقيقة
حالنا من ذاك .
تعلمت :
أن من أراد ابقاء الأشياء جميلة...
عليه المحافظة على المسافة الكافية...
كي لا يخسرها... لأن هناك من القرب ما يفضي
للبعد.
تعلمت :
أن البدايات في قصص الحب
تكون مصادفة...
غير :
أن نهايتها غالبا ما تكون
اختيارا في يد صاحبها...
عجبت :
حين تكون المشاعر
ضميرا مستترا...
ليتها :
تكون حاضرة علانية...
كي :
يعرف من نحبهم ذاك القدر
من الحب... الذي يكاد القلب
منه أن ينفطرا.
كانت مبادرة.. ربما ستكون حاسمة ربماعرفت قدر المعاني...شكرا لهم،
وسلام على محابر لطالما سكبت مشاعرها حبرا في هذا الرواق ... كونوا بخير رفاق الحرف
صباح الخير ...
سألني أحدهم :
من في رأيك أغبى الناس ؟
فقلت :
ذاك الذي يستجدي دافئ الحُب ...
ممن أظهر له الكره .
رأيت في الانتظار :
حياة و موت ...
الحياة :
أنك تعيش تطارد الأمل ... وأنت في سرادق الانتظار...
وأنت تُمنّي نفسك بأن الغائب سيحضر يوما ما ...
وفي الموت :
ذاك الغياب الذي يُمزّق احشاء الأمل ...
وتلكم الهواجس التي تغمسنا في أعماق القنوط ...
لتقول لنا أن الغائب لن يعود .
تفكرت كثيرا :
في تلكم المقولة التي تقول :
تظاهرك بالسعادة رغم آلامك ...
دليل على قوة شخصيتك .
وأقول :
لما يكون ذاك التظاهر ؟!
ولما لا نعيش السعادة بحقيقتها ؟!
بعدما نعالج دواخلنا من تلكم الشوائب
المترسبة في أرض قلوبنا ...
" بعدما نكل كل أمورنا لله وحده ".
لماذا لا نتعلم من دروس الحياة ؟!
لأننا لا نراجع تفاصيلها ... ولا نستحضرها
في مستقبل واقعنا ... لهذا تتكرر المواقف ...
وتتكرر وقفتنا على اطلال مصائبنا !.
لماذا يصدمنا الواقع ؟! حين يسيير عكس ما نُريد ...
لعل مردُ ذلك ذاك السقف العالي من الأمل ...
الذي نتجاهل به تلكم العقبات التي تحول بيننا ...
وبين الوصول إليه ...
علينا :
أن نٌجدف بقارب الأمل في بحر الحياة متلاطم الأمواج ...
الذي يكون شراعه حسن الظن بالله .
عندما نحمل الحروف بعفوية لتنطق بمكنوناتنا.. نجد انفسنا ولا يهمنا كثرة التأويل...،
لو لا الأمل لوأد اليأس ارواحنا
صباحكم سعيد