لتضمن لنفسك مساحة سعادة :
لا تتعلق بأحدهم حدا يُنسيك نفسك ...
وتُهين به ذاتك ...
واجعل لنفسك خط رجعة ...
إذا ما يوما أظلم وقتك ...
فلكل شيء فترة صلاحية ...
فانتبه بذاك لنفسك .
عرض للطباعة
لتضمن لنفسك مساحة سعادة :
لا تتعلق بأحدهم حدا يُنسيك نفسك ...
وتُهين به ذاتك ...
واجعل لنفسك خط رجعة ...
إذا ما يوما أظلم وقتك ...
فلكل شيء فترة صلاحية ...
فانتبه بذاك لنفسك .
واخذها الزمان
كانت كالحلم وانتهى بنهاية حلو الايام
كانت رائعة
تكذب ولكن كذبها فيه بلاغة
جميلة تلك الفراشة
غباء ام سذاجة
انني صدقتك ببرائة
كيف هو رحيلك بغرابة
لا يهم من تكوني او كنتي
المهم انني اصبحت عاشقا صحرائي
واسعة صبورة تتحمل مزاجية افكاري
صباح الخير صباح الجد والاجتهاد ,
ورحلت تللك السحب ...وكان حال نفسها يقول ما نلبث ان نعود
لربما تعبت السفن من انتتظار الموج ...فرحلت مرغمة ,,,سلمت نفسها حتى بدون ان تلوح بالوداع .
نفتقدهم رغم كل شيء...رغم تسابق الكلمات رغم الحروف الناقصة رغم الجمل العفوية ..كلمات تكررت ...لا أدري صدقت الألسن
أم سبقتها الفطرة ؟
لعلهم يحققون أمنيات لطالما نطقناها ...ننتظر على شرفات الأمل
صباح/مساء الخير...
" خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ " .
رأيت في هذه الآيات الكريمات خلاصنا من منغصات الحياة ...
التي تأتينا ممن نُخالطهم من بني جنسنا ...
حين يلُزوننا بكل النقائص ... وحين يُلقون علينا بأطنانٍ من التُهم ...
وينزعون منا كل معانِ القيم .
حين نقيم في خيمة الذكريات ...
ونطوف حولها بتفاصيلها ...
نتنهد احتراقا على الذين وهبناهم كل شيء ...
وحرمنا من اجلهم أنفسنا من كل شيء ...
نبكي والغصة تخنقنا ... كي يضحكون ...
ونعتصر ألما ... كي يسعدون ...
ونموت سهرا ... كي ينامون ...
ومع هذا :
يرحلون ... وينسون ...
وكأننا لم نكن معهم ...
وعنا لم يسمعون ...
حينها :
أرتل قول الله تعالى :
" وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيًّا ".
فيسلوا قلبي ... وتلكم الراحة
إليه تعود .
نسبح في الخيال دهرا ...
ونسير على مهادها عمرا ...
ولا يغير فينا فكرا!
تلك هي الرواسي التي بها نثبّت أرض
طموحنا ... قهرا!.
تأملت في الكثير من عبارات الوداع ...
فلم أجد أكبرها كذبا ... إلا تلك الملفوظة من شفاه
الراحل عنا ... وهو يتمتم بها عبثا...
" لن أنساك أبدا " .
مبارك لك عامك الجديد
ادعو لك الله ان تنعمي فيه بكل شي سعيد
صباح الخير...
ما أجمل الانتظار على مائدة الأمل ...
حين يسافر الواحد منا من زمنه الحاضر لمستقبله الآت ...
متجاوزا بذلك تلكم الآهات ... وتلك التنهدات .
صباح الأمنيات الطيبة لكل من استشعر نعم الله عليه،
هنيئا :
لمن أيقن بأن بعد العسر يكون اليسر ...
وبأن بعد الليل سيبزع الصبح ...
مصيبتنا :
أننا نعلم علم اليقين أن ما بعد الشقاء يكون الهناء ...
غير أننا نتجاهل ذلك عن عِلم !.
ويظل هو عالم سحري نحلق فيه دون تكلف،
الشدة :
لها الفضل علينا ... غير أننا كثيرا ما نلعنها !!!
فكم من شدة كشفت لنا معادن من حولنا ...
" أليس بعد ذلك .... واجبٌ علينا شكرها ؟!
من يحبك فعلا سيؤثر سعادتك على سعادته..
[أفتقد من يفهمني دون أن أنطق،
الحب ميثاق .. وقلوب البشر .. سلعه
والنّاس بالنّاس .. شرّايه وبيّاعه !
وانته.. وطيش الهوى .. والملح.. والشمعه
جمـاعة (ن) .. ما تجمّعتوا على طاعه !!
لبيّه .. ياللّي خذيت من الحشا قطعه
عليك عين السهد .. شفقه وطمّاعه
وَأَرَاكَ فِي كُلِّ البِقَاعِ كَأَنَّمَا
لَا جُرمَ فِي فَلَكِي يَدُورُ سِوَاكَ
مَا عُدتُ أُبصِرُ فِي العَوَالِمِ كُلِّهَا
قَمَرَاً سِوَاكَ فَجَلَّ مَن سَوَّاكَ
صباح الخير... لأهل الخير..
بت اكرهك
انت لست كالماضي حلم لاضمك
قلت اوووف ارحل عن وجهي فأنا مشغوله
وبعد رحيلي اتت تسأل وتعاتب ابتعادي وتقول منك محرومه
أأضحك الان ام احزن على عمر الانتظار وانت مشغوله
قلت استغفري ولا تكفري
امن اجل انتقامك تفسدين وتنافقي
فهنالك نهاية وستحاسبين على ما ارتكبتي
سيدتي لست بحيوانك الظال
لاعود ساعة ما شئت بمجال
محال ثم محال
ليس بمزاجك فكرامتي لن تشترى بمال
صباح الخير ...
هناك :
من ينتشي طربا حين يسمع تلك الهجمات على الآخرين ...
ويؤيد حينها فاعلها ... وإن كان حقا نقده ... أو خالف الحقيقة والصواب ...
ولكن :
سرعان ما ينقلب ذلك المؤيد لذلك الناقد ...
حين يُوجه له الانتقاد ... ويوقفه المنتقد عند عثراته وخطأه ...
لتكون ردة الفعل تقزيم ذلك الناقد ... ونعته بأقبح الألفاظ !.
حينها :
يتلعثم لسان الحال عن المقال ... باحثا عن الفرق في ذلك الانقلاب
من مؤيد إلى مندد ... إذا ما كان النقد أصاب كبد واقع الحال!.
البعض :
يجد من الانتقاد ذلك التشفي ونحر الأحلام ...
وبأن الناقد لا يريد وراء نقده غير تقزيم بذله ...
واخراجه بصورة الفاشل ... ليُرديه لسوء حتفه ...
وفي حقيقته :
لا يكون النقد _ لمن صدق فيه _ إلا تقويم ... وتقييم ...
وإرجاع المنصوح للصواب ...
ليقوم من جديد وهو في أفضل حال ...
لعل النفوس بها من الامتلاء بتفخيم " الأنا " ...
حتى باتت ترفض ما يمسها ...
ويجرح فيها ذلك الكبرياء !.
البعض :
يجد في فقدان الآخر ... ممن طوى صفحة أيام عمره معهم ...
فرحلوا عنه من غير اسباب ... خسارة لا يمكن تداركها ...
والبعض الآخر :
يجد في ذلك حياة جديدة ... بعدما عرّت الأيام حقيقتهم ...
ليجدد سقي شجرة يقينه ... لتعود الحياة إليها من جديد ...
بعدما تساقطت منها من الأوراق الزائفة في فصل الخريف .
ما أجمل الحياة حين تسير مع الجميع ...
غير أنها لا تتشبث بأحد ...
هي الحقيقة الغائبة التي يغفل عنها الكثير ...
لذلك تكثر المآسي ... ويعلو ذاك النحيب .
كم اتعجب من ذلك الحُب لأشخاص لم نراهم قط !!!
ومع هذا نحترق شوقا للقياهم ... ومعانقة منهم ذلك الحرف .
صباح النور حين يباغت الظلمة... صباح بهي الملامح،
صباح الخير ...
هناك تنهدات اليائس :
كل شيء ضدي ... وكأنه يقتص مني ...
ولم أذكر يوما أني اقترفت فيه ذنبي .