https://kisss.cc/wp-content/uploads/2018/06/3303.png
عرض للطباعة
صباح مشرق القسمات.. ونسمات تطرب الحواس،.. صباح الخير،
انت الشعور الصادق و غيرك سَراب
و انت المـقـر الـثـابت و غيرك مَـمر
يا اغلى البشر وجهك علاج الإكتئاب
ومْواصلك مثل السحاب المنهمر .. "
حتى و لـو قلبي شَـعر بـ الإغتراب
انت الوطن و اجمل ملذات العمر â¤ï¸ڈ
صباح الخير ...
لا نزال نتنفس الحياة ونتهادى بين جنباتها نُقارع ما يكتنفها وينتابها من غربة روح وبعد جسد ،
فبينما كان الوصل نتقاسمه بين من نبدد بهم ذاك الضيق والأدواء ،
نشكو لهم ما حضر ووقع في كياننا ووجداننا من رزايا ثقال
أثقلت كاهل صبرنا وعزمنا ، لتكون السكينة بمواساتهم ،
والمسح على قلوبنا بكلمات التشجيع والإطراء .
ليتبدل الحال للنقيض !
فبعدما كان ذكرهم لنا دواء أصبح هو الداء ،
والتواصل معهم سر الحياة بات بعدهم عنا
فيه معنى الفناء !
السعادة :
التي يسعى إليها ويخطب ودها كل الأنام ويُسعى لنيلها ولو بذلوا من أجلها كل غالٍ ورخيص ،
ومن فروعها تلك المشاعر التي تُمنح من غير مقابل بل تكون عن طيب نفس
لمن تربع على عرش القلب وفيه بات مستكين .
وليس هنالك أعظم من أن تكون تلك المشاعر أداة ضغط وابتزاز من قبل من أهديناهم عزيزها وعظيمها ،
لأنهم يعلمون مدى الكم الهائل من المعزة والمحبة وأن الحياة من دونهم ليس لها طعم ولا لون !
يريدون منا أن نجري خلفهم نتوسل إليهم نُصّرح ونصدح بصعوبة الحياة من دونهم .
لنبقى بعدهم بين حالين نتقلب بين حديهما :
الحاجة لتلك المشاعر المتبادلة التي كنا نعزف على لحن حروفها .
وبين الفراغ الذي أحدثه بعدهم عنا .
عندما نبث الشكوى لأحدهم يقول :
لا يستحقون هذا الذي أصابك من قبلهم !
تذكرهم وهم قد جعلوك في طيات ماضيهم ،
تتقرب منهم وهم يبتعدون عنك ،
تتودد إليهم وهم يقابلون ذاك بالجفاء
ويُشيحون عنك الوجوه !
في بعض المرات نلوم أنفسنا لأننا نحن من كان السبب في كل ذلك !
حين أفردنا لهم الحب وأغرقناهم به حتى جعلناهم من ذلك
يعظمون في أعينهم ونفوسهم ليكون منهم ذاك :
الغرور
و
البعد
و
الجحود !
تنتشينا وتناغينا بعض الوشوشات التي بها نُسّكن ما فينا أن الحياة
لن تتوقف في بعدهم ، وإن كنا تعودنا قربهم ووصلهم .
نحاول عبثا طردهم من واقعنا من تفاصيل حياتنا ،
ولكن نفشل في كل مرة !
فطيفهم يتعاهد على زيارتنا
ليفرضوا بذاك أنفسهم علينا !
المعادلة تعتل وتختل عندما يكون ذاك الشخص قد بادلنا وبادلناه زلال المعزة والمحبة ،
وارتشفنا معا شهد المودة ، عرف كل منا سكنات الآخر وحركاته صمته ونطقه ،
ومشاغبات حرفه ، ومع هذا يتبدل الحال 180 درجة ليتحول الحب لكره
_ وإن كان مجرد احساس ندافعه بحسن الظن كي لا يزداد _
وذاك القرب بعدا !
ليكون له أبعاد وندخل به في متاهات وأهوال !
عندما يأتي الابتزاز من الغريب يكون أمره بسيط ومستساغ !
لكون الأصل أن نكون بالحذر متلفعين ،
وأننا لم نُسقط الحساب من تعاملنا معهم فلعل غدرا لنا منهم يُساق .
تتعدد طرق وأساليب الابتزاز حتى تتجاوز حتى الذي لا يخطر على بال !
بتلك الخاتمة من تعقيبكم الكريم يكون طوق النجاة وسلامة البال ،
أن يجعل الانسان ما بينه وبين صنوف الأنام مسافة أمان ،
كي لا يُعّرض قلبه للصدمات التي تورده وتُسلمه لضواري وكواسر الهموم والملمات .
دائما الالم من القربين اعمق
فهم يتقربون إلينا بما اوتوا من حميميه،
وعندما ياخذوا ما يريدوا يغمروننا
احاسينا بالذنب ولوم لذواتنا.
ففي غالب الأحيان وهو الذي يقع فيه غالب الأنام
يكون فيه الإنسان لا يملك زمام أمر مشاعره ،
لكونها تتسلل من غير استئذان ،
يدفعها ذاك الذي حرك في القلب نبضه ،
وماعصف في العقل أمره ،
يسبل على ذاك الضيف ثوب حسن الظن ليكرم ضيافته ،
ويحسن وفادته ، وبذاك ومن ذاك يقوم على خدمته ،
حتى يطول بذاك المقام ليستوطن في القلب والوجدان ،
ليكون بعده التشبث والحرص على بقاءه
فلا يستطيع من ذاك طرده من ذهنه !
حينها يتغاضى عن طيش ما يلقاه منه
لكونه لا يعرف للحياة معنا بغيره ،
يصبر على ضيمه وهجره ،
يحتسب كل ما يناله من أجله
على أمل الاستقرار والبقاء على عهده !
يستنزف بذاك دم الكرامة ،
ويسفك من أجل ذاك ماء وجهه
ليتجنب الملامه !
الهروب :
ذاك الهروب لا يكون غير الهروب للأمام
إذا ما كان حبه لذاك المجافي يفوق التصور والخيال ،
وكما أنهيت به تعقيبك :
يبقى الأمر معقود ومرهون بيد ذاك المبتلى ؛
أيمسكه على هون ؟!
أم يدس حبه له في
تراب التناسي والاغتراب ؟!
ذاك السلوك الذي يُنهك جسد ذاك الذي يرزح تحت وطأة الحرص على كسب قلب وود ذاك الآخر ،
والذي هو أشد وطأة من العذاب الجسدي حيث دوام عاهاته وآهاته ويحفر في وجدانه
تلك المعاناة التي تكون رفيقة أيامه !
ليتسلل بذاك الهجر في نفسه ذاك الاحباط والاحساس بأن حياته بلا معنى
ولا قيمة لها وأن بطن الارض أولى به من ظاهرها وظهرها !
هو ذاك " الانخفاض في تقدير الذات " لينعكس سلبا على جميع مرافق حياة ذلك المرء !
البعض يخلط في أمر " التضحية " لتكون التنازلات على حساب الكرامة واحترام الذات ،
وعلت ذاك أن على الواحد منهم وجوب " التنازل " لتستمر الحياة جامعة هذا بذاك !
تلك الأفكار التي تُعلق جمال ونقاء كلمة " التضحية " في " مشانق "
الخلط ليكون أصلها راجع في مراعاة الطرف الآخر ولو كان على حساب " حريتهم "
وحقوقهم على اتيان ما شرعه وضمنه لهم القانون والشرع ،
ذاك هو العجز والخنوع والخضوع لتلك الابتزازات التي يمارسه
أولئك الواثقون بأنهم مهما بالغوا فيما يفعلون سيجدون ذاك الخضوع والخنوع !
من هنا وجب علينا أن نكون أحرارا لا يقيدنا تهديد المفارقة أو الهجران من قبل من أحببناهم وواددناهم ،
فكرامتنا لا تداس وتعرض في سوق النخاسة لتباع بأبخس الأثمان .
نواسي ونناغي بها ما اعترك في قلوبنا وشاغب وعارك عقولنا ،
لنُربت على ظهر الصبر ليواصل الصبر ،
أحيانا نستجدي بدواعي الايمان لنضمد به الجراح فلعله من باب التبرك !
لأن ما في القلب يُغالب تلكم الحقيقة بأن ذاك الايمان مُجلي لكل الأحزان
والدليل هو ذاك الاسترسال في النواح على الأطلال ورفع سقف الأمنيات
وإن كانت المعطيات تبدد تلك التمنيات !
ف" ليرحلوا ولا يأتوا "
هي كلمة سهلة الحروف !
ويسهل نطقها ولكن لا ولن تجاوز الآذان !
وليس لها حبل وصل لتسُلّ ما في القلب مستقر ومستودع !!
نحاول بها دفع تلك العواطف والمشاعر ولو نهرب بها للأمام من أجل التقاط الأنفاس ،
وكما عقبتم به عن ذاك التراجع الذي يفرضه ذاك الحب الذي ليس له دافع غير التغاضي
وإرجاع الملام للنفس ولو كنا من وعن ذلك الذنب أبرياء !
كم هو جميل عندما يتلفع الواحد منا ذاك السمت وذاك الاتزان
بحيث لا نسرف بحبنا لغيرنا ولا نرفع سقف القداسة والعصمة عن الوقوع في براثن الخلاف
وأسباب البعد والجفاء ، فهذه الحياة محفوفة بالمفاجآت والمطبات .
تبقى لكرامة الإنسان ثمن ولحريته دماء تراق ،
فمن لم يراعي توسلاتنا فما استحق منا الوقوف على الأطلال
وسكب دموع المآقي والحسرة على ما فات ،
هنا يكون الدور للعقل الذي يكون للنفس
والمشاعر دفة القيادة ليكون بيده الزمام ،
لعلنا بذاك نذكر :
تنظيرات
و
عنتريات
و
مغالبات
و
مبالغات
ولكن ...
" هي في حقيقتها طوق النجاة ،
والخروج من قعر تلكم الويلات والمعاناة " .
وما كان الصبر :
" إلا المفتاح الذي به نفتح لقلوبنا السعادة وراحة البال " .
ليت هناك من يعلم حقيقة ومعنى " المحبة " ،
فوالله لو كان هناك من يعلم " حقيقتها"
لما اختار بعد ذاك :
البعد بعد القرب ،
والفراق بدل اللقاء ،
والكره مكان الحب !
" أسأل الله تعالى أن يؤلف بين قلوب المسلمين ،
ويردنا لدينه ردا جميلا " ،
الذي فيه تلك المعاني السامية
التي به وفيه :
نصون
و
نحفظ
و
نحرص
على من اخترناه واصطفيناه
ليكون لنا من بين الناس " حبيب " .
صباح الخير والنشاط،...
من لم يأتي به الشوق طوعا ...
سيأتي به _ يقينا _ اضطرارا .
همسة :
يبقى الوفاء هو المحقق ،
وذلك الشرط الذي به
يكون لم الشمل ،
وما سواه يكون الوهم ،
وذاك الحُب مصيره الموت
انتحارا .
قالوا وقالوا وقالوا وبالغوا بالاشاعه اهل الحسد والفتن
وماشي تغير علينا نفـس الوفا والقناعه مهما يطول الزمن
مازلت ..
اتنفّسك ومازلت احتاجك ..
ومازال حسّك معي ..
يالقاطع الناسي..!
https://www.nawa3em.com/big/8bcee622222.jpg
إبدأ يومك بإعتقاد أن شيئا رائعا سيحدث ؛https://abs.twimg.com/emoji/v2/72x72/2764.png
فإن لم يحدث شئ فإنگ قمت بعبادة عظيمة ألا وهي حسن الظن بالله .
صباحكم سعادة وراحة بال
صباح يسرق من الحياة عمر... صباح جديد بكل تفاصيله،
لكم رفقاء الحرف من ينثرون من حبر أقلامهم حياة.. لقلوبكم أزاهير الورود
وبهم يزيد المكان ألقا...لكل من زاد المكان رقيا لكل من غاب ولكل حاظر لحبركم بصمات، ستبقى شاهدة لفكركم ولاحساسكم مشاعركم،
صباح الخير ...
ننظر للبعيد فهل نصل لامتداد ذاك البحر...
صباح الخير.... اللهم اشفي كل مريض انت ااشافي والمعافي بيدك الامر وانت على كل شيء قدير،
صباح يبزغ... ويقين برب كريم لن ينقطع... صباح التفائل،
وما زالت تللك الاحلام ترسم لنا الأمل.. وما زالت القلوب تخفق باسرار.. تحمله لعالم اخر،
الشتاء على الأبواب ؛ تجَوَّد يا قلبي ⚙||
صباح الخير... ولغيث السماءصخب مميز..
مؤلم هو ذالك الوداع... حين يرحلون بصمت يتركون اماكن لن تمتلئ بدونهم...،
الفقد مؤلم ....تركتبصمة جميلة في حياتنا ...وللراحلون آثاااار ..
لمن يبحث عن غرام
ليعلم بأن كل شيئاً هلام
لأي درجة من العشق
قد تقتلين الغير وبعدما مات القلب والرفق
صباحك ليس كالماضي لذيذ
تشتاقين لكل شيء وتقولي هل من مزيد
لحظة الماضي لن تنسيني من انت
فأنت اعظم مدعيه حب وعشق في العالم على النت
أكتب لك آحبّك على بيض الاوراق
من عقب يضْوِيها فـؤادي بنـورك
ياللي حروفك تنسكب وسط الاعماق
وأقرا المحبة في طلاسم سطـورك
صباح النور والسرور... لكل من ذكر الله واستشعر نعم الله عليه،
خاوية هي طرقات العابرين... وكانها تنتظر غيث السماء لتزدهر من جديد..
صباح جميل ونسمات باردة تزيده ألقا... صباح التفائل،
صباح الخير ...