قالت
انت تركتني سانتحر
ساشرب السم واشتهر
وبعدهاا؟
عرض للطباعة
قالت
انت تركتني سانتحر
ساشرب السم واشتهر
وبعدهاا؟
سلمني يدك ان كنت مشتاق
فلا املك لك علاج غير العناق
شريعة الغاب
وقلب مسكين مصاب
وقسوة النساء في مداوات الاحباب
مازلت ..
اتنفّسك ومازلت احتاجك ..
ومازال حسّك معي ..
يالقاطع الناسي..!
متــــعبة آنـآ
منهم ! مِنك ، من الَحظ ... مِن النصيب ، من الحزن !
مِن الرّوح التي ما عادت لها قدرة عَلى شيء
من العمر الذي لا يريد أن يتوقّف ...
من الخذلان ، من المجاملَة !
... ... مِن الصبر ، من الخبث في
وجوههم ...
مِن الماضي ، مِن الغد الذي ليس له ملامِح !
مِن الإنتظَار... من الإختناق ، من الأحلام البرِيئة ...
من قوة التحمل ، من .. من .. من كل شيء على هذه الارض ..
لكن .. اقولها بشده
الــــــحـــــمـــدلـــلـــــه
لا تستحق الكتابة
فلما اتعب نفسي بالكآبة
انتماء .. حب ..فرح .. بهجة .. نوايا طيبة
كلها تؤدي الى السسعااادة
صباح الخير للمستيقظين باكراً
ينسجُون من خيُوط الصباح
ثِياب الحياة للساعين نحو
الحياة بكل ما أوتوا من أمل
صبآح الخير
صبآح التفاؤل
صباح الخير للذين رحلوا عنا وتركونا نهيم فى بحر الحياة المظطرب بعد ان كانوا المرشدين لنا
صباح الخير... صباح نلهج فيه ثنائا لخالق السموات والأرض صباح نستبشر بمقدمه كل خير،
ياجميل يامنتهي الالفه
يازوق خالي من كلفه
وجودك يسعد الانسان
ياجميل ياراقي احساسك
قالت لما انا وفي الدنيا بنات كثيرة
لما تبحث عن حرفي الهزيلة
ألم تعدني بأنك ستنسى تلك الأيام الجميلة
تعال وانظر إلى الفنجان
سترى الطالع ليس لإنسان
مَن ذا الذي أغواكَ حتى تركتني؟ ونبذت عهْدي بَعدما قاسمتني
أنت الذي حلفتني وحلفتَ لي أغلظت بالأقسامِ حين عرفتني
أخلفت عهدك والعهود غليظةٌ وحلفت أنك لاتخون وخنتني
عاهدتني ألا تميل عن الهوى وحلفت لي ياغُصن ألا تنثني
هبَّ النسيم ومال غُصنك وانثنى يا باخلًابالوصل أنت قتلتني
صباح الخير ...
هناك :
من يُرسل أمنياته في بريد وهمه ...
وعظيم أمله أن يتجاوز محنته ... وذاك الألم الذي
ينهش سعادته ...
في حين :
ينام على وسادة اليأس ... لا يفارق عتبات ألمه !!!
يقينا :
لن ينفك عن كماشة سجنه ووهنه ...
مالم :
يكن لديه مفتاح حريته ... الذي هو في حقيقته
مُخبأ في سويداء يقينه وهمته !.
هناك :
من تأتيه مؤشرات السلامة والتحذير ...
من الوقوع في الخطأ والتقصير ...
ومع هذا :
يتجاهله ... ليجعل من الأقدار شماعة
حين يأتيه من يُعكر صفوه ... ويُرديه في قاع
الندم العميق !.
البعض منا :
يظن أن السعادة لا يمكن أن يملكها الواحد منا ...
مالم نكن نعش تحت ظلال الحياة الوارفة الجميلة !
متجاهلين :
في نشوة الانخداع ... أن الحياة الدنيا ...
لا يمكن أن تعقم من ولادة ما يُعكر صفاء واقعنا ...
لهذا :
السعادة نحن من يستجذبها ... حتى ونحن في غمرة الألم ...
وتلك النكبات التي تمطر علينا ...
ف" التقوى ، واليقين بأن الله هو المعين لتجاوز
ما يؤرق عيشنا " .
صباح الخير ...
في هذه الحياة :
ومع هذا الكم الكبير من البشر الذين نخالطهم بشتى اطيافهم ،
ميولاتهم ، طبائعهم ، انماط تفكيرهم ،
نجد شخوصنا ، حقيقة كنهنا ، تلك القدرات التي في دواخلنا ، وتلك المخبوءة
من الانفعالات _ سلبها وايجابها _ ، في معترك تعاملاتنا معهم ،
للأسف :
يهرع الكثير منا ليبني له كهفا فيه يكب خيباته ، وانكساراته ،
إذا ما انكسر مركب تعاملاتها مع أحدهم من البشر !
ننظر للجانب المظلم ، ومآلات ما يعقب هجر الراحل عنا ،
وكيف تكون الحياة من غيرهم ؟!
من غير أن نُسقط ضوء الخيرة في ذلك المكان المُعتم ،
ف" الخير دوما يكون خلف عطايا ما نراه شرا ،
وأن الله هو العالم أين يكون الخير موطنه " .
أكبر الخيبات هي تلك التي تأتينا حين ينتزع الفقد
من قلوبنا من نُحب ...
مع اليقين _ الذي يُرجيه تمسكنا بمن نُحب _ أن النهاية
مهما تأخر ميعادها ... فمصيرها تكون في حياتنا هي " الأصل " .
ظننتك يوما أنك في حياتي رصيد سعادتي ...
وما أن دارت رحى الأيام ... حتى اكتشفت أن ذاك الرصيد
لم يكن إلا بقايا أوهام !.
صباح الخير... لجميع رفقاء الحرف،
صباح النور.....
حين تختبأ الاسرار خلف الغيوم... يبقى لها سحرا مختلفا،
صباح الخير.... :113:
يتمادون كثيرا حين يدوسون على نفس الاخطاء...
عن اللي صار
بغيابك كثير أشياء ماتنقال
لكنّ الأكيد إني
عجزت , أستوعبك راحل !
صباح جميل نقي... اللهم ارزقنا خيره،
هناك من يُصاب بداء الجنون .. ولا يزال في الرأس عقل !
وهناك من فارق رأسه العقل .. وهو على أكمل وجه !.
وقفت طويلا على قارعة طريق الحياة ..
فوجدت أن غالب من بالغ في البوح عن مكنون قلبه ..
وما احتواه من جنون حبه .. كانت خاتمته تلقي الصفعات
من ذاك المحبوب الذي كان له الكون كله / ثم غاب !.
في اتون الحياة ومعتركها .. نجد ذلك القريب منا ..
سرعان ما ينقلب حاله .. فيتغير علينا ..
ولا ندري بأي ذنب كان ذاك منه ..
ولم يكن منه التصريح عن الذي بدر منا ..
لننال بعد ذاك الجفاء / فيغادرنا!.
حروف صاخبة... من قلم متمكن... مرحبا بك اخي مهاجر.. هنا بيننا
قالت :
لم يكن طبعي الحقد على أحد ..
غير أني أحقد على كل امرأة تنظر إليك ..
وإن كانت نظرة عابرة / لم تُقصد .
عجبت من تلكم المسافات التي نقطعها في هذه الحياة ..
ومع شاسع المسافة نصل /حيث نُريد ..
بينما المسافة التي اقطعها لأصل إلى نفسي ..
أجد منتهاها /مُستحيل .
عبثا أحاول سوق الأعذار لأليم خذلانك ..
وفي كل مرة أجد التربص والتعمد /هو عنوانك .
تمنيت لو استطيع محوك من ذاكرتي ..
وأمزق صفحات ذكرياتي معك ..
غير أني أجدني ضعيف العزيمة / لأني أحببتك .
تعودت الثرثرة .. وصخب الحديث ..
كان ذلك طبعي من بعيد ..
بعدها انزويت .. جاعلا صمتي حديثي ..
وفي القلب ثرثرتي / بذلك ارشدني الطبيب .
هناك من يُغلق على نفسه أبواب الإكتئاب ..
ويزهد بما تجود به الحياة .. ولو كان جميلا
يتخلله مزيج من الألم ..
لا ينظر إلا من ثقبٍ ضيق ..
تجتاحه الهموم .. وتلتهمه الغموم ..
بينما السعادة أمامه ..
وما يحجبه عنه إلا ذلك اليأس الذي
أعمى عينيه .. فأفقده صوابه واحساسه !.
صباح النشاط... :56: