لربما في اختلاف الاهتمامات اثراء لهذا المكان ...فلا باس ..
هو متنفس للاحساس لكن لنرتقي في مصاف النفس
عرض للطباعة
لربما في اختلاف الاهتمامات اثراء لهذا المكان ...فلا باس ..
هو متنفس للاحساس لكن لنرتقي في مصاف النفس
تعجبت كثيرا من قول صاحبي
حينما قال لي :
تمنيت لو كان " النسيان "
لي أمنية ... كأمنية حُب ...
حينها سألته ولما ذلك ؟!
قال :
أما تَرَ أن كل ما " نُحبه" يرحل
ولا يعود ثانية؟!
لذلك :
تمنيت لو كان " النسيان لي أمنية ".
في هذه الحياة :
لا تقف على اعتاب الشامتين بك ...
وكن على يقين ... بأن الحياة ستدور رحاها ...
لتنال من الشامت ... ليكون في ذلك المكان ...
لينال ما كسبت به نفسه / ولو بعد حين .
ما يزيد من حزنك ...
حين يأتيك من يُعاتبك على خطأ _ لم
تتعمد فعله _ ...
وينسف كل ذلك الاهتمام ...
ومصارعة الوقت الذي كان يسنزفه ...
وهو ينتظر _ بشغف _ رؤيتك !
تعود اللسان ـ من غير ادراك - أن يلقظ قول
_ عند السؤال عن الحال _
بالحمدلله ...
ليكون الاستثناء لمن نشكو لهم عن حقيقة الحال ...
نطلبه من العدم ! حين شحّ وجود الاوفياء ...
ومن يهتمون بأمرنا في السر والعلن .
في حال وقوع البلاء ...لا تجزع ولا تغضب ...
فلعل في غياهبها يكون الاستيقاظ ...
وتدارُك الحال .. ومراجعة الحساب .
صباح كتفتح الزهر ...يعبق شذا ...صباح التفائل
/
شُكراً لكُلِّ أُولئكَ الذينَ يَمْنَحُونَ الحُب بإِسمِ الإنْسَانِيّة..
.................................................. .....
يأتي الموت فجأة بدون ميعاد،،لا يترك لنا وداع من نحبهم ،،غيب الموت أخي وابن خالتي الغالي والوحيد(أبو صلاح)
كمية الحزن والوجع الذي تعتصر قلبي جعلتني لا أقوى النوم،فقد هجرنا النوم والتحفنا الوجع هذا المساء ،،
اللهم أن انزل عليه السكينة في قبره
اللهم تقبله بقبول حسن وأكرم نزله يارب العالمين* *اللهم اجعل ملائكتك المقربون يدخلون عليه من كل باب... سلام عليك بما صبرتم فنعم عقبى الدار*.
اللهم جازه بالإحسان احسانا وبالسيئات عفوا وغفرانا،، وثبته عند السؤال
اللهم إنا نشهدك أنه طيب القلب جميل المحيا والمبسم والروح ،،لم يؤذي أحد في حياته ،،كسرنا موته المفاجئ ،،وارهقنا رحيله دون وداعنا
اللهم عوض شبابه الجنة واجعل محبته صبر في قلوبنا،،
(إنا لله وإنا إليه راجعون)
دعواتكم لفقيد قلوبنا بالرحمة والمغفرة
إلى جنات الخلد ياحبيبي
وجعل ملتقانا بك وبأحبتنا في أعلى فراديس الجنان
ظ¢ظ*ظ¢ظ،/ظ¥/ظ¢ظ¢
ظ،ظ*/شوال/ظ،ظ¤ظ¤ظ¢
….
يتعافى الأنسان بالإبتعاد عما يرهقه .
ما أصعب الفراق..دون وداع..!!
في غربة الحياة ...
تحتاج لذلك النور ...
الذي يكون به طوق النجاة ...
ففي سطحها مزالق الهلاك ...
وفي بطنها يكون الحصاد ...
وعلى اثر ذاك يكون الجزاء .
الصادق ...
ستجده يعيش في غُربة ... ومنفى الواقع ...
حين لفظه من عرفه _ ممن يعشق سماع الاطراء _
بعدما هزّ عرش غروره ... حينما اهداه عيوبه !
في هذه الحياة ...
ليس لك فيها إلا أن يكون لك خيار واحد ...
إما أن تنحر هواك بمدية التقوى ...
وإما أن ينحرك هواك بمدية النزوات .
هناك من يجد في النصيحة ذاك الفضول ...
وذلك التدخل في شؤون الغير !
وينسى _ أو يتناسى _ بأنها المرآة التي بها
يعرف خطأه ... ويُصلح بها عيبه .
نحن لا نرتب اماكن الاشخاص
في قلوبنا ..
افعالهم هي من تتولى ذلك .!
,,,,
من لم يفهم صمتك
لم يفهم حديثك…..
أتَعرفُونَ مَا مَعْنَى أَنْ يَثِقَ بِكُمْ مَنْ لَا يَثِقُ بِأَحَدٍ
أَظُنُ ذَلِكَ يَعْنِي أَنَّهُ تَجَاوَزَ مَخَاوِفَ الْعَقْلِ وَتَسَلَّقَ أَسْوَارَ الْخَوْفِ الْعَالِيَةِ
لِيَعْبُرَ مَيَادِيْنَ النَّبْضِ ،
وَكَأَنَّهُ شَقَّ بِقَلْبِهِ لَا بِقَدَمَيْهِ طَرِيْقَهُ إِلَيْكُمْ
مِنْ اللَّا حَيَاةِ إِلَى الْحَيَاةِ ||âڑ™ï¸ڈ
لا تعتقد أن نهاية الأشياء هي نهاية العالم، فليس الكون هو ما ترى عيناك.
حين أجلس مع الصغار ... أحرك فيهم أمنياتهم ...
جاعلا حبل خيالهم يمدونه كيفما يشائون ...
كثيرا ما يكررون في ثنايا حديثهم ...
" حين نكبر " نفعل كذا وكذا ...
يحدثونني ... وفي اثناء ذلك أعود بذاكرتي للوراء ...
لأكون معهم في أعمارهم ...
فقد كنت مثلهم ... تلك هي العقبة التي
عليها اجتيازها لنحقق أحلامنا
_ تجاوز عمر الطفولة _ ...
هم يتمنون أن يكبروا بسرعة ...
وأنا تخنقني أمنية ...
أن أعود لمثل أعمارهم !
في جفون الشوق ،
ما زلت أستجدي ما لم أكتبه ،
خلف رياح تجهل القادم ،
كنت أدرك هزائمي ،
على حافة الألم ،
وذاكرة باتت مشبوهة
وبداية ؛ كنهاية مؤجلة
وأدرت ظهري لقصة طواها الانتهاء
وأيقنت ان للحياة لون آخر ..!!
وَحِيْنَ اَشْتَاقُ إِلَيْك !!
أَرْسُمُكَ لَوْحَةً فِي مَزادِ قَلْبِي
وَأَشْتَرِيْكَ آلافَ الْمَرَّات ||⚙️
وتلك رسائله التي يبعثها ...
على جناح الاشتياق ...
وذاك الأمل الذي يسفّه بخيط
الرجاء .
يَلْتَفِتُ النَّظَرُ لِلْكَثِيْرِيْنَ
أَمَّا الْقَلْبُ فَلَا يَلْتَفِتُ
سِوَى لِسَارِقِ نِبْضِهِ ||⚙️
كَيْفَ نُعِيْدُ مَلامِحَهُمْ
الَّتِي تَلَاشَتْ ذَاتَ فَقْدٍ ..؟
رُبَّمَا بِعِطْرٍ قَدِيْمٍ
قَدْ يَحفِِّزُ ذاَكِرَةَ الْقَلْب !!