،،،
يختلف شكل الحنان من مكانٍ الى آخر، ففي السماء يأتي على شكل غيمة، وفي الشجرة يأتي على هيئة ظل، وفي حياتي أتت القهوة."
عرض للطباعة
،،،
يختلف شكل الحنان من مكانٍ الى آخر، ففي السماء يأتي على شكل غيمة، وفي الشجرة يأتي على هيئة ظل، وفي حياتي أتت القهوة."
،،،،
نميل لكتابة أسمائنا على زجاج سيارة أو نقشها على طاولة أو حفرها على جذع شجرة أو على زجاج نافذة او حتى على رمال البحر!
برأيكم ما هي الاسباب!؟
صباح الخير ..هي الحروف تبخر دون شراع وتجوب المدى دون حدود وتقطف من الزهر باقة دون ان تلامس التراب
هي عالم خصب لن يخوضه الا من كان عالما باغواره ..
وعندما نختصر الاجابة ... ستولد عدة اسئلة ..
كلماتها لامست نبضي ..فاخترتها لكم
https://youtu.be/c9xKSQygXxs
وليس غيرك سيستوعب مداركي ...فاين ديارك ايها القابع بين الغمام ...
هنيئا لمن سار في الحياة ..
من غير أن تربكه جلباتها ..
وتلك التقلبات التي تقع له في أيامها ..
بعدما " تيقن " أن كل واقع في حياته ..
قد ابرمه الله في كتابه /فذاك نافذها .
من " أتعب " التعاملات مع بني البشر ..
حين تكون " دوما " في موضع " دفاع " ..
حين تحتاج له لتدافع عن نفسك ..
وما تمثل في سلوك ..
وفكرٍ .. واعتقاد .
العاقل :
من يسير بين الناس وهو يلتمس لهم العذر ..
ففي كل كيانٍ قصة مريرة .. قد تكون سببا في بعض الهفوات ..
وتلك المعاملة التي تصل لحد الجفاء ..
ولو غاص الواحد منا في عمق ذلك الشخص ..
لوجد ما يصعقه من حبٍ دفين .. تراكم عليه حُزن
مرير .
المُحب :
في حال تلكم النشوة .. والسعادة التي يعيشها
مع من أحبه .. ينظر بعينٍ واحدة .. متجاوزا
تلكم الاشارات التي تشي بواقع من أحبه !
وحين :
يقع في شِراك الحقيقة .. يفتح عينه الأخرى ..
ليمسح الذكرى من عقله .. وتلك السنوات التي قضاها
مع من أحبه .. لتكون له نكبة /وحسرة !
تعجبت :
لذاك الندم المُتأخر .. حين تنقطع علاقاتنا مع من أحببناهم ..
لنلز أنفسنا بأقبح الصفات .. منها .. " المغفل " .. و" الساذج "
.. و" المخدوع " ..
ليكون الحكم على تلكم العلاقة بأنه " حب بالخطأ " !
لننعي حالنا .. ونندب حظنا !
فنعيش في سراديب الحزن والندم .. تلسعنا سياط الألم .
من غير أن ننظر للجانب الآخر .. بأن النصيب هو من يكون
له قول الفصل .. وإن كان المفارق لنا هو الجاني / المتربص !
حين استنفذت كل مُحاولاتي ..
من أجل انعاش قلبي ل " يُحبك من جديد " ..
فلم يكن منكم مديد العون !
ومع هذا :
رجعت من جديد في مُحاولتي " الألف " ..
ليس لكوني اتشبث بخيط أمل الوهم ..
أو كون حالي كحالِ الغريق الذي يتشبث بقشة أمل ..
بل لكوني تعلمت الوفاء لمن كان لي بالأمس " كون " ..
ورسم البسمة في وجهي حين كنت أنزف الوحدة / فكان ليَ العون .
قد تكون ردات الفعل وليدة لحظة وقد تكون تراكمات افعال ...فاختر مكانك في قلب يحتويك بكل هفواتك ...
تاكد ان عفوية الانسان وطبيعته لا تزهر الا في ارض السلام ...
…
صباح الخير.
صباح الخير ...
….
آحيآنآ ..
يأتيني شعور ..
أن أشرب
قهوتي
وانا فقط أراقب العالم ,
أعيش معه بـ صمتَ وسلام
لآ أحدث ضجه
ولآ آي آثر
أعيش
مرحلة تأمل ,
تآمل
عميقَ و كفـى ..
،،،
قهوتي صديقتي تشاركني فآمن.
لا زلنا نعيش حياتنا بين متباينين ...
ذاك الايجاب من الأمر ... ونقيضه من السلب ...
ولنا اختيار أحدهما ... وبعدها نتحمل عاقبة الأمر .
هناك من يجهل نقاط الضعف فيه ...
وكذا نقاط القوة ... فيعيش الحياة في تيه !
وهناك من يجهل نقاط القوة فيه ...
ويعيش حياته في محيط نقاط الضعف فيه ...
وهناك من يعلم نقاط القوة فيه ...
ويقاتل نقاط الضعف فيه .
هناك :
من يلعن الخلاف !
الذي في أصله يكون فيه يقظة الفكر ...
وتجدد العطاء في ميدان الحياة .
توقفت كثيرا عند حروفها :
من اهملني سأهمله .. ليس من باب الكبرياء ...
ولكن من باب الوفاء للعهد .. بتبادل المشاعر .
حينها اطرح على نفسي هذا السؤال :
وهل يكون هذا بطوع ارادتنا ؟!
،،،
الكلمات ستبقى ناقصة!.
،،،
وجود شخص يعيدك إلى الطريق الصحيح كلما تاهت خُطاك نعمة لا يحظى بها الكثير".
أنظر إليكِ ...
أصافح يد المسافة تلك ...
وأخبئ ضجيج الكون في قارورة صمت ...
مطليّة بإبتسامة .
أقبلت تجّرُ خطواتها بإيماءةٍ خجولة حتى تشاطرنا الهواء على مرمى بصر ...
ذُبنا وانصهرنا وراحت تعدُّ أصابعنا معاً...
أصابع البعد ... أصابع اللقاء ... أصابع العتمة ... أصابع الحب ...
وأصابع ألم عند حافة الدنيا وأمل ...
كل الأشياء تغني من أجلكِ يا صغيرة ... حتى مراجيح السماء ...
وكل الأشياء تدور في أفلاككِ ... حتى براعم نرجسنا الصغيرة .
اقتباس من كتاب (مهزلة العقل البشري) للكاتب الدكتور علي الوردي
(من البلاهة
أن تتمسك بأراء وأفكار عتيقة لم تعد تناسب الزمان الذي تعيشه
فأنت هنا كمن يحارب المدفعية بالسيف والحربة).
،،،،،
كنتُ أثوي في فوهةٍ سحيقةٍ أحفرُ نفقاً لأنجو ، حتى أدركتُ أنّي قادرٌ على صنعِ سلّمٍ لأرتقيَ من خلاله فأغادر ذلكَ المكانِ الضيق إلى حياةٍ واسعة ..
.
..
من حكاية " بينَ نفقٍ وسلّم "
كتاب جدني
متعبة تللك الحروف حين تتكرر نفس المفردات ...
قبل ان تنطق ...اختر المعنى لان ما يخرج يخترق كل الحواس ...
ليس كل البشر سواء لكن احذر حين تخاطب من غرست في روحه الاحساس ...
ليس ذنبنا اننا نعيش في عالم يقرئنا حرفا ويجهلنا شعورا ...