.
.
و خبرٌ آخر حدثَ معي في مدينةِ الحنين !
عرض للطباعة
.
.
و خبرٌ آخر حدثَ معي في مدينةِ الحنين !
لن يبقى شيء سيدتي
لن يذكرنا ذاكر
ولن يزرنا زائر
قلبنا الابيض دليلنا الحاضر
تلاعبي بي
ورفرفي امامي
انشدي لي الاغاني
فالحب بعيد عني كشتائي
.
.
يا مشاعر كلها شوق و حنين .. !
.
.
سَتبقى أجملُ من يعزفهُ حرفي
إلى أن ألقاك و ينتهي صمتُ الألم !
أيعجبك كتماني
سيكون لك مكان
أنتظري فقط أنه حكم زماني
اثار اقدامي على ذالك الشاطي
اندثرت اتت عليها امواج البحر وايامي
لم اعد ابتسم كثير فالألم مازال ينادي
.
.
يدي بِيدكَ .. و معاً حتى يُفرقنا حكمُ الله لا غير !
مسكينً هذا الكيبورد
أجعله يعاني الحقد
ليس ذنبه
ولكنه عند
لست ملكاً
ولن أكون سطاناً
بل رجل فقيراً
فهل لأحلامك تواضع