اشتقت لـ همس "التضاد" .. لـ "عراك" الحروف ..
لـ "فلسفات" البعض .. لـ "تمتمات" الصمت ..
لـ "نغزات" التمرد .. لـ "خيالات" النفس ..
لـ "انحناءات" الرضى.
عرض للطباعة
اشتقت لـ همس "التضاد" .. لـ "عراك" الحروف ..
لـ "فلسفات" البعض .. لـ "تمتمات" الصمت ..
لـ "نغزات" التمرد .. لـ "خيالات" النفس ..
لـ "انحناءات" الرضى.
مساء خير يسوق بين طياته اجوائا بغيم مخملي يطرب النفس عبقا ...اللهم غيثا يبلل الارض ويروي القلوب
عندما نمر لن ننظر للوراء لاننا بكل بساطة تحملنا الثقة لنحلق عاليا ...
هههههه ويجيك شخص ويلوع بكبدك فجأة!!
تحت فيء رموشك تغفو قيلولةوقتي السعيد
أمنية :
تمنيت لو أن هذه المناظر ، لهذه النساء
العاريات ، وتلك المناظر الخادشة للحياء ،
أن تُجتث من هذا المكان .
إلى رفاق الحرف أقول لكم :
وداعا.
أوَكُلّما تغمرني حبا.. يجتاحني عنادك ؟!
* - مَمَرُ التَّخَطِي -
لِلْأَحْدَاثِ وَالْأَشْخَاصِ
مَنْ مِنَّا لَمْ يَمُرَّ بِذَلِكَ الْمَمَرِ
الْإِجْبَارِي وَالشَّائِكِ ؟
لِنَنْتَقِلَ بَعْدَهَا لِمَرْحَلَةٍ
أَكْثَرَ اِتِّسَاعٍ وَبَصِيْرَةٍ .. !! ||⚙️
وَيَالَ هَذَا الْخَوَاءُ
رُغْمَ كُلَّ هَذهِ الضَّوْضَاءُ ||⚙️
أَعْتادُ هَذا الرَّحِيْلَ
كُلَّمَا شَعَّتِ الْأَوْرَاقُ
بِبَرِقِِ الذَّاهِبِيْنَ ،
وَاَنْتَهَزَ الْكَلَامُ فُرْصَةَ النَّأْيِ
بَيْنَ الْحُلمِ وَاللَّا حُلُمٍ
وَأَسْرُجَُ عَلَى ضَفَتَيْهِِ
سِرَاجَ الْبَصِيْرَةِ ،
لَا الْجُسُوْرُ تَسْتَبْقِي عَابِرِيْهَا
وَلَا الْوَحْشَةُ تُمْحَى فِي الزِّحَامِ ||⚙️
أَأَنَا ؛ أَنَا ؟!
أَمْ ظِلٌّ يَهْجِسُ بِنَفْسِهِ ،
وَكُلَّمَا أَخْطَأََ فِي رَصْدِ التَّشَابُهِ
اِسْتَعَارَ مِنَ الْمَاِء بَعْضَ صِفَاتِهِ - وَاَغْتَرَبْ -||⚙️
رويداً.. رويداً ، سنكتفي ببعضنا !!
كل العيد .. في رقة وجهك ،،
اللهم صل وسلم على سيدنا محمد الى يوم الدين ..
صباح الخير ...ويفتقد المكان حروفا لن تتكرر ..غادرت دون تردد وتركت الذكرى
تتردد الكلمات بصدى مكان مهجور ....
لن تتوقف الشهب عن السقوط ،،
وستكون أُمنيتي .. "أنت"
مساءالسعاده
الرضا ..حياة
يعتريني الفضول أحيانا ،،
لأستمتع بالمنظر فقط !!
كَانَتْ ؛
عَاطِلةً عَنِ الْعَمَلِ
" الْفَتْحَةُ " الَّتِي عَيَّنَهَا
أَبًو الْأَسْوَدِ الدُّؤَلِي سَفِيْرَةً فَوْقَ الْعَادَةِ
لَدَى " كَاف " ضِحْكَتِكَ ||⚙️
هُـنَاكَ صَمْتٌ شَرِسٌ
يَبْتَلِعُ أَلْسِنَةُ الْوَجَعِ ؛
لِتَبْقَى الْمَلَامِحُ وَحْدَهَـا
- الْمَنْفَذَ الْوَحِيْدَ - ||⚙️
كُلُّ الْعَصَافِيْرُ الَّتِي
غَادَرَتِ الْغُصْنَ !!
كَانَتْ تَسْكُنُ غَيْرَهُ ||⚙️
** مَهْمَا اِبْتَعَدْتَ
سَتَبْقَى أَنْتَ الْبِلَادُ
الَّتِي مَهْمَا تَعَاقَبَتْ عَلَيْهَا الْفُصُوْلَ
وَغَادَرَتْهَا ؛
أَعُوُْدُ إِلَيْكَ - لِأَطْمَئِنَ - ||⚙️
* فَكُنْ لِي سُلَيْمَانًا
عََلَى عَرْشِ أََضْلُعِي ؛
سَآتِيْكَ مِنْ أَقْصَى الْمَسَافَاتِ
* هُدْهُدًا *||⚙️
وفيك ملامح تشبه المطر
غيم كروحك
وماء نقي كقلبك
..
* كُلَّما اِسْتَسْلََمَ غُصْنٌ ، تَصَلَّبَ شُعُوْرٌ ! !
وَكُلَّمَا ذَبُلَ يَوْمٌ ، زَهَّرَ فِي جَوْفِ الظَّلَامِ نُوْرٌ
وَكُلَّمَا مَسَّدَ تَأَمُّلِي مُوْجَةً
شُيِّدَ شِرَاعًا يَلَّوِحُ بِالْوُصُوْلِ
كُلَّمَا مُتَ يَأْسًا
أَتَرَاءَى غَيْمَةً - حُبْلَى بِغَيْثٍ
وَغَوْثٌ وَأَوْطَانٌ وَإِجَابَاتٍ
وَبَوَارِجُ أَحْلَامٍ ، لَا تَكِلُّ الْهُطُوْلَ ||⚙️
* وَحَتَّى فِي بَعْثَـرَاتِ كِتَابَاتِكَ أَرَاكَ ،
فَأَيُّ سَعَادَةٍ أَعْظَمُ مِنْ كََوْنِكَ فِي كََوْنِي ..!؟ ||⚙️
شَيْءٌ إِلَيْكَ يَشُدُّنِي
لَمْ أَدْرِي مَا هُوَ مُنْتَهَاه ؟ !
يَوْمًا أَرَاهُ نِهَايَتِي ؛
وَيَوْمًا أَرَى فِيْهِ الْحَيَاة !||⚙️
أَجْتَنِبُ ذَاْكَ الضَّوْءُ
بِكُلِّ مَا أُوْتِيْتُ مِنْ هُرُوْبٍ ،
إِنَّهُ يُسَلِّطُ قَلْبِي عَلَيَّ ،
وَيَكْشِفُ نُدُوْبًا هَزَلَتْ أُخْفِيْهَا !! ||⚙️
اتذكرين ذاك المكان ؟!
حيث لا للهموم والافكار
ستجدينني هناك دائما ..
مستلقي وبجانبي كأس الحياة
سأنتظرك لا تقلقي !
كُلُّ مَا هُنَالِكَ
أَنَّنَا عَابِرُوْنَ
كَحُلُمٍ مَرَّ بِغَفْوَةٍ ||⚙️
وَأَنْتَ الَّذي جِئْتَ ،
- مُخْتَلِفًا -
لَا صَدْيْقًا
وَلَا حَبِيْبًا
وَلَكِنَّكَ حَيَاةْ ||⚙️
** أَيُّ هَرَبٍ ؟؟!! ،
مَا دَامَتِ الْأَشْيَاءُ - تَسْكُنُنَا - !! ||⚙️
* وََلَكَ أَنْ تَتَخَيَّلَ عُتْمَتِي ؛
دُوْنَ أَحَادِيْثَكَ !||⚙️
رأيت في عزة النفس ...
تلك الاجداث ... اجداث من كانوا لنا خير رفيق ...
كُنا نحسبهم كذلك ! غير أن الواقع أخبرنا خلاف ذلك !