-
أرواح أطفال اليمن تطارد المشمولين في قائمة العار
habtour-yemen777
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
صدر قرار الأمين العام للأمم المتحدة بأدراج التحالف العسكري بقيادة المملكة السعودية المعتدي على اليمن ضمن قائمة العار او القائمة السوداء للدول التي تنتهك حقوق الإنسان وقتلها للمدنيين ومنهم الأطفال ، وسبق لهذه القائمة ان ضمت دوله الإحتلال الإسرائيلي الصهيوني وجنوب إفريقيا العنصرية وكمبوتشيا بزمن الإرهابي / بول بوت ودول إِفريقية عديدة بسبب التصفيات العرقية العنصرية وتقف حكومة السودان على رأسها بقيادة الرئيس ( الشرعي ) عمر أحمد البشير المطلوب جنائياً لمحكمة العدل الدولية بسبب جرائمه كما ضمت دول عديدة بالعالم أخرى ٠
محتوى القرار يدين السعودية وشريكاتها في تحالف العدوان بقتل الأطفال اليمنيين ، لكن السعودية هاجت وأزبدت وأرعدت في هيستيريا غير محسوبة العواقب ضد هيئة الأمم المتحدة وأمينها العام وهددت بوضوح بقطع المساعدات المالية على جميع المنظمات الخيرية للأمم المتحدة بهدف توقيف وشل انشطتها ، وما يؤسف له بان المنظمة بأمينها العام رضخ لذلك التهديد ورفع مؤقتاً اسم حكومة السعودية من قائمة العار الإنساني ، وقال السيد/ بان كي مون في تصريحه الشهير حينما تراجع عن قراره ( إنه واحداً من أكثر القرارات الصعبة والمؤلمة التي إضطر إلى إتخاذها في حياته ) ، وهذه ليست زلة لسان للأمين العام ، بل إنها فضيحة أخلاقية مدوية تفقد الأمم المتحدة مصداقيتها لدى شعوب العالم قاطبه ٠
لكن السؤال الكبير ، في ماهي الآثار السياسية المترتبة على رد فعل السعودية الهيستيري تجاه القرار الأممي من ناحية وإستمرار العدوان على اليمن من ناحية أُخرى ؟
أولاً :
السعودية في تصرفها ورد فعلها العنيف و( هنجمتها ) أظهرت للعام كله مدى تغول هذه الحكومة في توضيفها للمال المسموم على مصائر الأمم والشعوب وبالذات الشعوب العربية لمحاولة شراء اي موقف وإسكات أي رأي يظهر عيوبها وجرائمها ، وهي تتشابه الى حدٍ كبير مع العدو الإسرائيلي الصهيوني حينما ترتكب أية جريمة بحق أطفال أهلنا بفلسطين ولبنان وقبلها في مصر وسوريا الصامدة تكون محمية ومسنودة من النظام الغربي في مجمله ، لكن الفرق بان دويلة إسرائيل تعيش فوق القانون الدولي ومحمية من فيتو الإدارات الأمريكية المتعاقبة بحكم هيمنة اللوبي اليهودي الأمريكي وغيرها من جماعات الضغط ، اما السعودية فهي محمية من ( البترو دولار ) ليس إلا ، وبعد ان ضعف دعم حليفتها الولايات المتحدة الامريكية ٠
ثانياً :
السعودية دخلت الآن في معركة مفتوحة مع العديد من منظمات حقوق الإنسان في العالم ومع الصحف العالمية الكبيرة وحتى مع أطراف بالإدارة الأمريكية ذاتها في سجال لانهاية له حول مدى صدقية قرار السحب المؤقت من القائمة ٠
ثالثاً :
السعودية دخلت في مأزق خطير الان مع أرواح ودماء الأطفال ( لعنة أرواح إطفال اليمن ) ، باعتبارها قاتلة مباشرة لهؤلاء ، فكيف يتسق هذا الفعل الإجرامي الفاضح مع إدعائها المستمر بانها حامية حمى الحرمين الشريفين وهي أمكنة مقدسة عالية القيمة الأخلاقية لدى عموم المسلمين جميعاً ، اليس في ذلك تناقض بيِّن ؟ .
رابعاً :
شنت السعودية عدوانها بكل هذا الجبروت والقسوة بهدف معلن ( إعادة الحكومة الشرعية ) الى صنعاء ، وتفاجأت بان مقاومة اليمنيين لها كانت بمستوى رد الفعل الصادم لها من كل الجوانب ، المعنوي، التسليحي الجاهزية العالية غير المتوقعه ، علاوة على ان الحاضن الشعبي اليمني كبير وواسع ، اليس هناك من مستشار أمين يقدم النصح الصادق لمتخذ القرار بالسعودية ، بان الإستمرار في الحرب على اليمن بها مضرة أخلاقية ودينية وإستراتيجية على نظام الحكم لديهم في قادم الأيام ؟
خامساً :
لن يغفر التاريخ مطلقاً لمن تغول وتنمر من الجو على أرواح اليمنيين ، وان التستر خلف مغالطات إعلامية لن يعفي مُتَّخِذ القرار من الحساب الإلاهي والوضعي ، وان الإتكاء في رهانهم على جوقة من المرتزقة تبرر لهم عدوانهم لم ولن يفيد حينما يحصحص الحق ، وكل المؤشرات تسير الى ان الحق اليماني قد حصحص ونتائجه بينك لم ذي لُب وعقل ٠
سادساً :
ان بقيت السعودية في سجل العار أو أُخرجت منه سيان ، لان التاريخ قد سجل الحدث الذي ستتداولة الأجيال اليمنية جيلاً بعد جليل ولا أشك بان الأجيال اليمنية المتعاقبة ستنسى الجريمة ، لا بل ستتحوّل دماء وأرواح أطفال اليمن الى قناديل مُضيئة تنير دروب الأجيال الطامحة في الحرية والإنعتاق ، ولكنه بالمقابل سيكون درس للمراجعة والتعديل في السياسات القاتلة لدول العدوان كلها ٠
سابعاً :
وبعد ان تضع الحرب أوزارها سيُبنى وسيُشاد مبنى لنصب تذكاري كبير في كل عواصم المحافظات اليمنية يرمز لهؤلاء الشهداء من الأطفال ، وسيكون مزارً هاماً يتعلم منه أطفال اليمن قيم المقاومة والصمود والكبرياء ٠
هذه مؤشرات معلنه لا لَبْس فيها ولا تحتاج إلا للعودة للعقل والرشاد لِلَجْم وكبح جموح المتهورين الذي لا يستمعون إلا لأهوائهم الساذجة ومحاطين بعقول ونفسيات مريضة ونفعية ينفخون في كير الحرب لأستمرار إشتعالها لإراقة المزيد من الدماء والتمتع بمناظر الأشلاء في هذا الشهر الكريم شهر رمضان المبارك الذي تُصفد فيه شياطين الحرب ومصاصي الدماء ٠
﴿ وَفَوْقَ كُلِّ ذِي عِلْمٍ عَلِيمٌ ﴾
محافظ مدينة عدن – رئيس جامعة عدن
a_binhabtoor55@yahoo.com
-
مقال رائع للدكتور عبدالعزيز صالح بن حبتور
-
نجاة مدير أمن محافظة “إب” اليمنية من محاولة اغتيال ومقتل سائقه بانفجار عبوة ناسفة
14ipj
صنعاء- (د ب أ): نجا مدير أمن محافظة إب وسط اليمن من محاولة اغتيال فيما قتل سائقه مساء السبت، بانفجار عبوة ناسفة في عاصمة المحافظة التي تحمل الاسم ذاته.
وقال مصدر أمني طلب عدم الكشف عن هويته لوكالة الأنباء الألمانية، إن مدير أمن محافظة إب العقيد عبده فرحان نجا من محاولة اغتيال بعبوة ناسفة انفجرت بسيارته أثناء مروره في حي الدائرية بمدينة إب عاصمة المحافظة، مشيراً إلى أنه تعرض لإصابات خفيفية نقل على إثرها إلى مستشفى المنار في المدينة.
وأضاف أن سائقه قتل في العملية فيما جرح اثنان آخران من مرافقيه، ولم تعلن حتى الآن أي جهة مسؤوليتها عن هذه العملية.
-
-
وفد الحوثيين يصر على شرط حكومة الوفاق
أكد وفد الحوثيين وحزب المؤتمر إلى مشاورات الكويت شرطهم في التوافق على المؤسسة الرئاسية وتشكيل حكومة وحدة وطنيه ولجنة عسكرية وأمنية ووقف شامل ودائم للقصف وفك الحصار.
وقال الوفد في بيان صحفي نشره الأحد 12 يونيو/حزيران: "توضيحا للرأي العام، وتفنيدا للأخبار المتداولة التي يروج لها الإعلام المضلل، يؤكد الوفد الوطني أن أي حل لا يشمل وقفا شاملا ودائما للعدوان وفك الحصار الشامل والتوافق على المؤسسة الرئاسية وتشكيل حكومة وحدة وطنيه وتشكيل لجنة عسكرية وأمنية فإنه لن يمثل حلا مقبولا للشعب اليمني".
وأوضح الوفد، وفق ما نشره موقع قناة "المسيرة" التابعة للحوثيين، أن مشاورات السلاك الجارية في الكويت ما زالت تبحث عن حلول سياسية شاملة وتوافقية تلبي التطلعات، وتضع حدا نهائيا للحرب.
وأضاف الموقع أن الوفد شدد في جلسات المشاورات وفي مناقشات اللجان وفي الاجتماعات مع سفراء الدول المعنية بالصراع اليمني، على الحلول المستندة إلى المرجعيات الأساسية المنظمة للمرحلة الانتقالية، وفي المقدمة التوافق على المؤسسة الرئاسية وتشكيل حكومة توافقية.
وهاجم وفد الحوثيين الطرف الآخر (وفد الحكومة اليمنية الموالية للرئيس عبد ربه منصور هادي)، متهما إياه بالمواظبة على إفشال المشاورات وتعليقها أكثر من مرة ورفضه للجلسات المشتركة لأكثر من 20 يوما.
ميدانيا ازدادت حدة القتال عند الحدود السعودية اليمنية في بداية شهر رمضان ويتجدد القصف المدفعي والصاروخي يوميا بين الجيش اليمني مسنودا بالتحالف العربي من جهة والحوثيين والقوات الموالية لهم من جهة أخرى.
وذكر موقع "المشهد اليمني" أن القصف المدفعي والصاروخي تجدد وبمشاركة بارجات التحالف على مواقع الحوثيين في مديريتي حرض وميدي الحدوديتان في محافظة حجة شمال غرب اليمن.
وقال مصدر ميداني إن اشتباكات عنيفة بمختلف أنواع الأسلحة الثقيلة والمتوسطة تدور على خطوط التماس في جبهة حرض- ميدي الحدودية في محافظة حجة بين عناصر الجيش الموالية للرئيس هادي والحوثيين.
ويهدد اشتداد المواجهات اليومية عند الحدود السعودية اليمنية بانهيار الهدنة بعد سحب لجان التهدئة المشتركة نقاطها من الشريط الحدودي بسبب انتهاكات.
على صعيد آخر أصيب مدير أمن محافظة إب العميد الركن محمد عبدالجليل الشامي بجروح نقل على أثرها إلى المستشفى فيما سقط عدد من مرافقيه بين قتيل وجريح إثر استهدافهم بعبوة ناسفة عند شارع الدائري الغربي في مدينة إب.
وصرح مصدر أمني أن مجهولين استهدفوا بعبوة ناسفة شديدة الانفجار مساء السبت سيارة مدير الأمن ما أدى إلى إصابته ومقتل سائقة فضلا عن إصابة 5 من مرافقيه بجروح.
المصدر: وكالات
-
انتهى "الحزم السعودي"
عاد وفد الحكومة اليمنية إلى مباحثات السلام في الكويت، بعد ستة أيام على تعليق مشاركته؛ لكنه لم ينل الضمانات التي كان قد اشترطها سابقاً.
العودة إلى المحادثات، وإن تم إخراجها عن طريق القول إنها أتت بناء على تدخل من أمير قطر، فهي تأكيدإضافي بأن السعودية أنهت "عاصفة الحزم"، وأنها دلفت إلى مرحلة جديدة، تريد عبرها أن تكون راعية للأطراف المتصارعة في اليمن لا طرفا في المعركة، وخاصة أن الحرب خلفت تحديات كبيرة داخل اليمن، لا تحتمل استمرار القتال.
ولأن تعليق مشاركة الوفد الحكومي في المحادثات كان مفاجئا وغير مقنع للدول الراعية للتسوية، فإن حكومة الرئيس عبد ربه منصور هادي أُبلغت باستياء هذه الدول من القرار، وطُلب منها الاستمرارفي المحادثات؛وقيل لها إنها إذا استمرت في المطالبة بالحصول على ضمانات لتسليم الحوثيين الأسلحة والانسحاب من المدن، فإنها مطالَبة أيضا بتقديم ضمانات لهؤلاء بأن يكونوا جزءا من حكومة شراكة، يُفترض أن يتم تشكيلها عقب الاتفاق على التسوية الشاملة. وهو أمر سيكون محل نقاش خلالالأيام المقبلة.
وحيث إن ملامح التسوية في اليمن تبدو واضحة، فإن خشية بعض المفاوضين عن الجانب الحكومي من فقدان مناصبهم يمثل وفق الدول الراعية أحد أسباب إعاقة تحقيق أي تقدم. إذ إن الحوثيين أبدوا استعدادهم للانسحاب من المدن وتسليم الأسلحة؛ لكنهم يقولون إن ضمانة عدم استخدام هذا السلاح ضدهم لن يتحقق إلا بتشكيل حكومة شراكة وطنية باعتبار أن الحكومة الحالية طرف في الحرب؛ في حين أن الجانب الحكومي يرفض أي حديث عن تشكيل هذه الحكومة إلا بعد تسلُّم المدن ونزع الأسلحة والعودة إلى صنعاء.
وبما أن السعودية، وهي القوة الفعلية في الحرب التي تدور منذ 14 شهرا في اليمن، قد عقدت اتفاقا لوقف القتال مع الحوثيين، وتعقد لقاءات منتظمة مع قيادة الجماعة؛ وباتت تدرك صعوبة استمرار القتال وهزيمة الحوثيين؛ فهي تقدم نفسها اليوم كراعية للأطراف اليمنية، وتحملت نفقات عمل اللجان الميدانية المكلفة بمراقبة وقف إطلاق النار. كما تعمل من أجل إبقاء اليمن موحدا، ومواجهة الخطر المتنامي للتنظيمات الإرهابية، وتدرك أنها ستتحمل الجزء الأكبر من نفقات إعادة إعمار ما دمرته الحرب.
الرئيس هاديأقر بأن الذكرى السنوية للوحدة اليمنية حلت هذا العامفي ظل ظروفمصيرية بالغة التعقيد تشهدُها البلاد، ومخاض وطني كبير وصعب؛ لكنه حمَّل"انقلاب" الحوثي وصالح على الدولة والمجتمع والسلطة الشرعية و"حروبهما العبثية"ضد الشعب اليمني شمالاً وجنوباً، المسؤولية عن ذلك.
وفي ظل سعي فصائل في "الحراك الجنوبي" لإعلان انفصال الجنوب عن الشمال، اتهم هادي الحوثيين والرئيس السابق بمحاولة نسف كل الجهود، التي بُذلت لتصحيح مسار الوحدة ومعالجة السلبيات والمظالم السابقة، والتي قال إنه كان لها الأثر الواضح في تصدع وتشقق هذا المنجز الكبير.
وأضاف أن هذه المعالجات تضمنتها وثيقة مخرجات مؤتمر الحوار الوطني الشامل، والتي أقرت إنهاء الوحدة الاندماجية وقيام دولة اتحادية لا يزال الخلاف قائما حول عدد أقاليمها.
هادي، وفي كلمة له بمناسبة مرور 26 عاما على إعادة توحيد شطري اليمن استمر في مهاجمة خصومه، وقال إن (أفراد) "المليشيات تلك يثبتون في كل يوم ألا همَّ لهم سوى السلطة ليحكموا هذا الشعب العظيم المقاوم الأبي، وإنهم لا يريدون إلا بناء تجربتهم الإيرانية الجديدة، عبر شرعنة ابتلاع الدولة ونهبهم مؤسساتها وجهازها المدني والعسكري". وزاد على ذلك فقال إنهم "يريدون أن يقزموا هذا البلد ليتحكم فيه" مخلوع في المخبأ، ومراهق مطارد في الكهف وبرفقته مدرسوه الإيرانيين يلقنونه تجربتهم الإيرانية."
وعلى الرغم من الأجواء الإيجابية التي تحيط بمحادثات السلام في الكويت، فإن الرئيس هادي استمر باتهام خصومه برفض مسار السلام العادل والدائم. ودعاهم إلى الانصياع ولو مرةً واحدة في حياتهم لرغبة الشعب اليمني وتطلعاته، وأن يغادروا ما أسماه مربع الغطرسة والغرور والمقامرة بدماء الشعب، وأن يستمعوا إلى صوت العقل لإنهاء تلك المأساة.
وفي ظل تراجع فصائل في الحراك الجنوبي عن خطتها لإعلان الانفصال، تمسك هادي بفكرة الدولة الاتحادية، وأكد لمواطنيه و"لكل العالم أن اليمن الاتحادي القائم على أساس مخرجات الحوار الوطني سيكون أقوى من كل الواهمين والمتسلقين، الذين لا ينظرون أبعد من أنوفهم".
وبلغة الواثق من النجاح، رغم تنامي النزعات الجهوية والمذهبية، قال هادي: "نؤكد لكل أبناء الشعب اليمني أننا سنعبر هذا الطريق إلى نهايته، إلى مستقبل أكثر قوة وأمناً ورخاء بتعاون أشقائنا وجيراننا وحلفائنا. وسيعود اليمن مجيداً كما كان أبداً، وخالداً كما كان أبداً، وعظيماً كما كان أبداً".
هذا، وبعد أربعة عشر شهراً على بدء عمليات "عاصفة الحزم"، أصبح هناك سبعة ملايين جائع وثلاثة ملايين مشرد ونزعة انفصالية متنامية وانتشار مخيف للجماعات الإرهابية ووضع اقتصادي منهار وأعباء اقتصادية كبيرة تحملتها السعودية في الإنفاق على هذه الحرب وشراء المزيد من الأسلحة. وهي عوامل تؤكد انتهاء الحزم، والانتقال إلى مرحلة جديدة؛ لكن السعودية ستظل الفاعل الرئيس في الساحة اليمنية.
محمدالأحمد
https://arabic.rt.com/news/824245-ال...لحزم-الحوثيون/
-
اليمن
مصدر يمني محلي للميادين: جرحى في انفجار عبوة ناسفة في سيارة بمديرية الشيخ عثمان وسط مدينة عدن جنوب اليمن
2016/06/12 22:28
http://mdn.tv/10oB
قناة الميادين. الواقع كما هو
-
اليمن
مصادر الميادين: فشل اجتماع لرئيس حكومة هادي مع محافظ ومدير أمن عدن في قصر المعاشيق بعد مشادة حادة بينهما
2016/06/12 22:49
http://mdn.tv/10oF
قناة الميادين. الواقع كما هو
-
اليمن
المصادر: المشادة جاءت على خلفية طلب رئيس حكومة هادي استبدال أعلام التقسيم بعلم الوحدة على المباني الرسمية بعدن
2016/06/12 22:51
http://mdn.tv/10oG
قناة الميادين. الواقع كما هو
-
مشاكل بين النظام السعودي و الانقلابيين الانفصاليين في عدن المحتله.
هل هذه ستكون بدايه صراع مسلح بين الانقلابيين و المليشيات السعوديه و الإمارتية ؟