شنــــــــــــووو تقـــــــوول للــــي في بــــــاالــــــــــــك ( الجزء الذهبي )،،،

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الليدي بسمة

وصل كومار

...

---

وصلت من بعد غياب طوووووووويلTo approve a single suggestion, mouse over it and click "✔"
Click the bubble to approve all of its suggestions.

اذكر الله يذكرك

الدنيا مصيبة ياخوي
والدار فيها دار شقاء

دنيا حظوظ ... !!!

عودا أحمد سبلتنا

عدنا والعود آحمد

عودا حميدا لي ولكم

وحد شاف الليدي بسمة ؟؟؟

جالسة تشارك فالمواضيع

اريد بخور كمبودي وين يبتاع

ف صيدلية مسقط

ع بالي ف صيدلية البريمي

يالله نشوفكم ع خير

فكه غلقوا الباب

هههههههه حتى الدريشة بعد نغلقها

كل شي لا تخلوا شي الا وتغلقونه

إن شاءالله أنت حرس السبلة زين

لا انا بحرسها المراعي

ما عندي شي أقوله .. ~

واجد عندي اقوله

.
.
.
.

أهل الحسد ما صدقوا صيت !!

انا في صف القهوة والكتب ، في صف حكايا كبار السن ، انا في صف الهدوء وفي صف البسطاء والجرائد العتيقة ، في صف من لاصف له ولا إتجاه !

و نورتْ عُمآن :)..

نحن بذُور القرى
لا ننبتُ في المدن ...

خارجهَا صلب وداخلهَآ بستآن ورد :) .

ممكن نستبدل مَساء الخير بِوجهك ؟

بعض العقول يتيمة الفكر

حويشَ ما كل صفحآت السبله تنفتح عندي 🙂💔؟

لا شيء من الأمس سيعود صلوا لأجل بدايات أخرى رائعة وسعيدة.

"خذ دائماً ما يليق بك و يوازي روحك من حلم و اشخاص و حتى كلمات."

أنتِ رائعة دائماً لأنه لا شأن لك بخراب العالمين من حولك، ولأنك كلما ازدادت كثافة حروبهم حولك تمسكتي بمسراتك الصغيرة بكل رقة كطوق للنجاة.

باقي الجزء الثاني وتكتمل القصة !!

الين بيسكنون قريب هنا 🙂💔.

باچر برعاية مذلة التخخويلَ ☹️

فعلاً "وماكلُّ من صافيتهُ، لك قد صفا"

"لا تبتئس إنّي معَك
هذي يدي أمسِك بها
و اسند برأسك هاهُنا
ضع في فؤادي ألمَك
وسأحضُنهْ لن أمتعض
وكأنه بستانُ وردٍ أو ذهبْ
و انسَ الذي قد أوجعك.."

"في قانون الذوق: إذا كان الذي أمامك في منتهى اللُطف والطيبة معك فلا ترهقه بكثرة طلباتك ومتطلّباتك، ولا تُحمّله فوق ما يطيق مما هو غير مُلزَم به، فإن لكل شيء حد يجب التوقف عنده، واللُطف قد يكون سِمَة ثابتة في الإنسان ولا تعني أنه متقبّل تمامًا لك."

يووه مححد هنيه صدق 🙂💔.
بدايه الانققراض شكلهْ !

اللهُم شعور آجاثا كريستي حين قالت:

"إن حياتي كلها الآن عبارة عن إجازات، لقد نجحت في حياتي وكوّنت ثروة، ثم تقاعدت، والآن أسافر لأرى العالم".

وحدي ، أُلمُّ شتات ما تبقَّى منَّي ..
أُواجه الخوف و الخيبة و الانكسار دون يأس ، أُزيح الأذى عن جوارحي و أقتلع أشواك حُلمٍ قديم لأزرع في ثناياي الأمل .