نبض الإحساس .. سجّل احساسك في هذه اللحظه

بقلوبنا تستكين المشاعر ..
وعلى أوراقنا البيضاء نستبيح المحابر..
شعورا ليس كالشعور . ..
فيضا من حمد وثناء وحبور…
لعطايا لا تنتهي وسقيا لا تنضب ..
نكرر حمدا لما كتب لنا ..
نداء يطلقه القلب وتردده الجوارح ..
فحمدا وشكرا لا ينتهي يا الله ..

يا جسداً مُثخناً بالخيبات ....
من يشفي جراحك ؟
من يرثي حالك ؟
من يأتي بذاكرة لهذا الجسد ؟
تحاول رتق خدوش ذاكرة تمزقت على أطلال الراحلين !!!
من يوقف نزيف الذاكرة ..

ونارك في عيونه كنها جنّة
تمنى معك أماني ما تمناهها ؟
نسى كل الكلام اللي بكى منه
تذكر كلمة آحبّك وغنّاهها .

مساء جديد عساه لي سعيد
أهلا بكل شي هنا وأتمنى أن يعود كل بعيد

سيدتي أمازال العشق في عينيك
وهل تلك الرجفة المضطربة بين شفتيك
هنيئا لأحمر شفاهك
هنيئاً له

كانت تحب الكتابة بالاسود
فشرحت لها لتبعد الكآبة وتستعين بالابيض
فغضبت ثم رقت وبكت وقالت شكراً لقلبك الاجود

أهلا بك حينما تأتين
ولملفي شكراً عندما تزورين
أعلم أنك بالجوار وتفتشين

لك النجماااااات

أأنا من كتب كل هذا
فجأة استفيق لأرى حروف هنا
ما هذا
ايعقل أنه الحب
سأقتله سأقتله إن جاء سحقاً له مذل

بعض النساء سبحان من خلقهن
لا تشبع العين من النظر إلى قليلهن
سبحان من جعل الحسن دون مساحيق تزينهن

ميعاد ما......سيكون معه التلاقي محاطا بقلائد من اماني مبجله
.
.
.