آذا آنشدوك آلناس آحرص على آلميم
مآشفت ، مآقلت ، مآسويت ، مآدري
عرض للطباعة
آذا آنشدوك آلناس آحرص على آلميم
مآشفت ، مآقلت ، مآسويت ، مآدري
حسناءُ في درب الهوى لاقيتُها
تشكو إليَّ من الحظوظ العاثرَة
أعطيتها مفتاح قلبي مرة
لتقيمَ فيهِ ليلة وتغادره
لكنها مِن دون أن أدري بها
كسرته، وانفردت بقلبي الماكره
،
انا شموخ المقام اللي ماغيره مقام
وانا ثبوت الجبال الراسيه كلها
،
انا مقر الفخر والطيب واخر كلام
هيبتي وجودي ملكيه عايشه حلها
،
خل العوذال تموت بغيضها كل عام
نشب فيها سخطها غصب ونذلها
،
،
وقال العقلُ دعهُ ولا تزُرهُ
وقالَ القلبُ فلتذهب إليهِ
حديثُ العقلِ مَوضوعٌ ولكن
حديثُ القلبِ مُتّفقٌ عليهِ
هبني يديك أداوي فيّ ما وهَنا
ما ثمّ غيرك يأسو الروح والبدنا
طار الغراب وما شابت مودّتنا
دمت الحبيب ودمت الأهل الوطنا
أحرقتُ من خلفي جميع مراكبي
إن الهوى أن لا يكون إيابُ
يا ساكنَ القلب مافي القلبِ مُتّسعٌ
لغيرِ حُبّكَ أغلق بعدكَ البابا
ماذا تظنُّ بدارٍ أنتَ سيّدها ؟
غدا لكَ النبضُ والانفاسُ حُجَّابا
ﻻ ﺗﻈﻠﻢ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻣﺎ ﻳﺪﺭﻳﻚ ﻋﻞّ ﻟﻬﻢ
ﻣﺎ ﻟﻮ ﻋﻠﻤﺖَ ﻣﻦ ﺍﻷﻋﺬﺍﺭِ ﺗﻌﺘﺬﺭُ !
ﻳﺎ ﺻﺎﺡِ ﺃﻧﺖ ﺗﺮﻯ ﺍﻷﺷﻴﺎﺀ ﻇﺎﻫﺮﻫﺎ..
ﻭﺍﻟﻨﺎﺱ ﻓﻴﻬﻢ ﻣﹻﻦَ ﺍﻷﺳﺮﺍﺭِ ﻣﺎ ﺳﺘﺮﻭﺍ
مَن يُعيدُ الآنَ فينا
صِدقَ إحساسِ الصغارْ
الجرح حطّيته على الرّاس من فوق
لاصَار جرحـي مـن يديـن القرايـب
خلّيتهم للضيـق لاصـرت مخنـوق
واشوفهم زادوا حياتـي مصايـب