انا لله وانا اليه راجعون يا شباب الدنيا فانيه صدق امس بالليل صديق لنا عزمنا للعشاء وتعشى معنا وسولفنا وضحكنا وبعدها كل واحد راح بيته ونام و على ٤ الفجر قام يصلي الفجر وجلس لين شروق الشمس بعدها رجع نام وعلى ١٠ ونص جاء اخوه الكبير يدق ع باب غرفته عشان الفطور وقام افطر معاهم وافطروا وكانو مبسوطين وبعدها راح يجيب اغراض ورجع لبيتهم بس الشيء الغريب انك تقرا القصه وتنتظره يموت وش سوا لك المسكين ؟