حكاية انتي
بين الامس واليوم وذاتي
ا
عرض للطباعة
حكاية انتي
بين الامس واليوم وذاتي
ا
اعتذر لاني لم اكن هنا
استرحت قليلا وعدت من اجلها
أتحداك لن تصبحين مثلي
انت جميلة جداً ولكنك لن تنيرين صبحي
مبارك له انتي
عيشوا بسعادة بعيدا عني
هل انتي من رمقتني بنظرةً على ذالك الشاطي
ربما سلمت بعينيك ولم تذكري بأني الأتي
جسد إنثى
ولكنه شيئ اسما
ذهبية البشرة ولن انسى
وهل مثلك يرمى
عنيد أعلم أني وهذا طبعي
.
.
حُلمي .. أشبهُ بِزهرةٍ أترقبُ استيقاظها ذاتَ يوم !
.
.
لستَ الوحيدَ على وجهِ الأرض ..
و لكنكَ أغنيتني عَن كُلِ شيء ~ !
.
.
حرفُكَ يا ساكنَ قلبي ..
ملئتُ بِهِ دفتري
te♥
.
.
شهدتُ غيابكَ ذاتَ يوم ..
فَشهدت موتي عصافيرُ المكان ~!
.
.
بعدما استوطنتَ زوايا قلبي
و كُلَ حياتي ..
أخذتني مِني .. و أصبحتَ ترويني
حنيناً كُل لحظة ~!