لك وحشه فاقت تصور خيالي
حتى عيوني دمعها دمع محروق
حط في بالك انك انسان غالي
لو غبت يبقى منزلك عندنا فوق
هذي الحقيقه قلتها في إتصالي
وجتكم رساله دزها دافع الشوق
عرض للطباعة
لك وحشه فاقت تصور خيالي
حتى عيوني دمعها دمع محروق
حط في بالك انك انسان غالي
لو غبت يبقى منزلك عندنا فوق
هذي الحقيقه قلتها في إتصالي
وجتكم رساله دزها دافع الشوق
http://imagecache.te3p.com/imgcache/...e9eb189b9e.gif
بعضهُمْ يتركُونَ مِن حولِنآ : ( ذرّآتْ )
منَ آلحَنينْ ‘
نتَنفّسهَآ حتّى : بِ غيآبِهمْ ,!
-
حسّ فيني ؛
لهفتي شوقي حنيني
ما وحشتك ؟
ما على بالك طريت ؟
عمر عشتك ؛
كيف هانت عشرتي
واجمل سنيني !
او نسيت ؟ خاف ربّك :
كثر ما قلبي يحبّك
وحسّ فيني )'
-
ماهي عاده !
لما تزعل ، تنسى تسأل ،
و يقسى قلبك من عناده !
ماهي عاده ؟
ما عرف صُـوتي ولا حس بكلامي ،
وما اظنّه بيعرفني ... لو : صدفته !
شاف نفسه من بعد كِثر اهتمامي ،
وشفت وجهي من بعده / وماعرفته !
'
مسآء الـ رجعني :
رجعني مثل اوّل !
لا ضحكت : اضحك كثِير
- ولا بكيتك ما اطوّل (: ☕️..
انا الصراحه في حضور : الزيف
يوم الكذوب .. يْصدقون : حكاه !
ماني غنية … الاّ عن : التعريف*
و ماني فقيره / الاّ لوجه … الله !
-
كثير صُحبة و حزني دافع : الوِحده
منهو يرد الحياة لـ : وجهي .. الشاحب ؟
لخصت "عدّة" سنين بـ قاعدة وَحده
صاحب جميع البشر يبقى بلا صاحب !
-
أنا الصمود اللي بوجه وجاه !
وهو مثل من خانوا بظل اثلي
رحل : على باله .... ابترجّاه !
و رجع ؟ عشانه ما لقى مثلي
ما عادت بداخلي حكاوي ... أحاسيس